متنفس الـــ أنا
مـتـنـفـس الأنـا أحبائي عندما يهيج حسي و تستفز مشاعري أتنفس حروف ملونه أجمعها في كلمات و أحزمها كـــ باقـة و أقدمها لأذواقكم بعد أن أجملها بما يليق و أجاهد أن تروق لكم . في متنفسي ســـ تختلف الأنفاس حسب الشعور و حسب الإحساس و الـحـس بالحرف يقاس , في المتنفس سألبس المقال الساخر لباس أو أهـزوجـة تـتـغـنـى في وقـت وناس أو تـكـون قـصة تحـكي حـكـاوي لبـعـض الناس أو خاطـرة تـحـمـل مـني شيء من أنفاس أو حـتى قـصـيـدة و الـشعـر أساس فـقـلـمـي و ما تجود حروفي فــأنفاسي بلا حراس . تحملوني أو تابـعـوني و مقامكم جـميعـاً فوق الرأس . تحياتي ... الــصــح |
متنفسي اخـشـى عـليه لـو نـطـق سال المداد الى الـغـسـق و إن بكـت كل النـقـاط عـلى الـحـروف لما سكـت مـتـنـفـسـي نـزف الأنـيـن مـع الأرق و فـاض الـحـنـيـن من الحـنايا بما غــدق . بعـض انـفـاسي سـحاب تـمـطـر ولـكـن خـلـف باب يـئـست مـن طـول الـغـياب تـحـلـم و تـنـتـظـر الإياب داخـل ضلوعـي حـبـسـتـها ومـتـنـفـسـي زال الـقـلـق , و بـعـض انـفاسي تـعـود سـكـنـت .. و طـاب لـها الـقـعـود بالصبر تمسك بالعهود حيرة .. تـبـحـث عـن ودود لـكـنها تـخـشـى صدود اخـذت في انـفـاسي صـعـود فـلـتـت .. ارادت تـنـعـتـق و بـعـض انـفـاسـي شـعـور اكـتـب عـلى شـتـى البـحـور حـزن... وشيء من سرور اضـعـف .. و احيانا اجـور نـثــرته بـيـن الـسـطـور حـسي شـعـوري مـن نـطـق , و بـعـض انـفـاسي خـيـال فـي كـل يوم له مـقـال يـسـرح علي أي مجـال فـي خـلوتي وفي كل حال اطـلـبـه يأتـي بامـتـثـال يـكـذب و في كـذبه صدق . الــصــح |
بين الاثنين صمت مطبق و عيون سكبت إحساس يغدق بين الاثنين صمتت أفواه و شعور يهرق نطقت نبضات و الصوت سكات نسمع طرقات تتحين فرصة بها تمرق نضحك و الصمت يلازمنا نهمس و نعود لكي نغرق نغرق نغرق . |
الراقي - الصح استمر نحن هنا متابعون ولما تبدع منتضرون ارق واسمى التحايا لك ، الشفق ***** |
|
ورقــة الزهرة الريان .....عندما تحتضر!.... تنادي على الفراش.....برحيقها.....بعبقها قبل آن تموت على الأغصان تفتح قلبها روضة..لتمتصها بعشق كل فراشات البستان. الزهر!... ياعزيزتي.....يكره ان يموت...بعطره... ما لم يكن في يد إنسان. |
الصح ..
رائع وراقي وذواق وأنفاس زكيه ترفع لها الاكف شكرا بعد الله وعرفانا فشكرا لهذا الاحساس الراقي والمميز وأهلا بك أولا وأخيرا ويسعدنا تشريفك مع اجمل وارق الامنيات . ابو احمد .. |
نزلة حب عـطـس حـبـيـبـي فـَشَمَتهُ طـلـبـت الإله لـه الـعـافـية وقـلـت تـدثـر مـن بـرده و ابـقـي فـؤادك لـي دافيا عصرت أحاسيسي ليمونة مـضاد اسـقـيـه بالـعـافـيـة بـعـطـفي دهـنـت له صدره فنامت فـ هِمت و هي غافية . |
قالت : هل يعجبك صوتي يا فلان ؟. قال : صوتك ترنيمة الحان من يسمعها لا ينساها من أنس او من جان . قالت : أرفق ..! . قال : بل أنتِ بقلبي من يرفق أعمق أنطق و جـس النبضات لتصدق أن القلب بصوتك ينطق قالت: زدني قال : صوتك يسعدني و بكل حروفي يلهمني . قالت: هيااا قول دلعني قال: أبدئي أنت واسمعني قالت : عدت لأن حديثك يمتعني هيا قول و اسمعني. قال : صوتك هز كياني هـز أضاء الدرب فـز القلب شهداً صب صوتك يحمل كل الماضي فـز شعـوري فـز و السمع ألتذ. قالت : أكمل أكمل لا تتوقف . قال: بل أتأسف أني لا يمكن أن أوصف مهما كتبت فيك مديح إن نثراً قلت أو شعر فصيح طاح الصوت فكـنت طـريح . قالت : تغريني حقاً كلماتك آ لصوتي شيء في ذاتك ؟. قال : أتلظى في وقت سكاتك أتخيل وصفك وصفاتك . قالت: مهلاً مهلاً الهذا الحد وماذا بعد .. ؟ أخاف في قولك أن تلحد . قال: ميان الـقـد ليتك عندي بين اليد صوتك هـد كياني هـد صداه في صدري يتردد أنسـانـي الـخـال أنسانـي الـجـد فكنت أعـد حـروفك عـد . قالت: آ لصوتي حقاً تشتاق ؟. قال: أكثر من شـوق العـشاق الصوت لديك يـنـوي عـناق فـكـيـف لـصـوتك لا أشتاق ؟. قالت : يـكـفـي يـكـفـي . قال: النار في قـلـبـي لـم تـطـفـي يـتأجـج شـوقـاً لا يـغـفـي صوتك لجـروحي يـشـفي و حروفي أبداً لـن تـوفـي . |
طـيـفـك كـلما شاهـدت طـيـفـك هاجت الذكرى في بالي استـبـاح الـشـوق مـنـي و تـمـادى فـي اغـتـيـالي سـل طـيـفـك كـيـف حـالي و كـيـف تـطـويـني الليالي سله عـن سقـمي و جرحي عـدت فـيـهـا لا ابـالـي يـؤنـس الليلة بــشـمعة يـشـعـلـوا ذكـرى خـيـالي خـبـري يا أنـتِ طـيـفـك يـتـمـادى في احـتـلالـي . |
[size="5"][color="black"]
مشكلة[/color] إهمال المشاعر التي كانت بهاتجاهر يدخل الروح المقابر و يجمد الدمع في المحاجر و تجدنفسك حائر هل تقيم مكسور الخاطر أم ترحل وتهاجر . [/size] |
الأنثى قـصيدة قـالت أشعـرني يا هذا هُـز الوجدان اجعـلني أتراقـص شعـرا بأجـمـل الحان أطـربني اسمعـني نـغـما أنت الـفنان ارو يني شعـرا أتلـذذ اسقي الضمآن , الشعـر شعـور سيـدتي يـبـدوا حـيران فشعـور الشعـر تزلزله أنثى بركان تفجـر فيه مشاعـره حـد الـطغـيان و تـهـز شعـور قـصائده بــ شيء فتان تلهـمه كي يخرج حرفا بين الشطأن فـقصيدة فـعـل هي الأنثى ينـطـقها لسان الأنثى قـصيدة يا أنثى خُـلـقـت إنسان. الــصــح |
ونـــة ااااااهـ ولي يا زمن الــ آآهـ لكي ارتاح ارحل واجعـل روحي في العالم روحا سواح يا زمنا كابس احساسي يا زمنا كـاتـم انـفـاسي يا زمـناُ كـم أنـت قـاسـي ادمـيت الـروح بكـل جراح . |
الصح .. أهلاً بـ هذا الإنسكاب على صفائح النوُن .. واهلاً بـ حرفٍ ماطر وَ عبقٍ عاطر .. سأكون هُنا بين الفينة والاخرى .. استظلّ بـ شغف الهمس هُنآ طبتَ يآ طُهر .. |
اوركيد حملت الوان قوس قزح و عبير الزهر و نثرتيه في متصفي فاصبح متنفس بشذا فخمة الحضور انت سيدتي اسعدني وجودك و مرحبا بك في كل مرة تعودي تحية .. للـزهـره |
ورقــة بخاطري كسرا و لقلبي قد تركا أفيرضى أن أشقى وحالتي كدرا يقول لا ينسى يغيب لا يسأل الجرح لا يدمل يا ايها الرفقا عشقته غضا جماله السبب دعيني يا دنيا قلبي له حرقا يا دنيا قد قلنا ليفهم الأربا. |
قرين\هـ لو أن لي أنثى قرينـةُ مُصَاحِبـه ,, لغزلـتُ بالشعـر المُقفـى تمـامـه لكن قريني يعلك الحرف السخي ,, ويدمـي أحرفـي بكفـه وبنانـه . |
ق , ق , ج وضع في يده حفنة سمسم وفتح فمه ليلتهمها فصرخت من السماسم سمسمه ويحك ألا تكفيك منا سمسمه مِسَمسمه؟ ضحـك ومن لذة طحـنِهـا سُـمع له هـمهـمه . |
تـمـعُـن قالت : تمعن .. بإيجاز أو إسهاب ليس مهما فالفصول يا سيدي ..تتقاسم أمراً مشتركاً لا حاجة لك بأن ..تفضل أحدهما على الأخر فقط ..تمعن ثم ..اختر... قلت : بـعمق تمـعنـت ..! وقـلت بــ إسهاب : بعـض الكـلمات تأتي بــإلـهام و تـثـير الأفـكار يا سيدتي .. لـيس لنا أن نـخـتار فـفـصول الـعـمر ..؟ ليس لها تكـرار ., الـثـلـج شـتـاء .. بـرد مـوحـش و الـوحدة مخيفة .. و الذكرى حضنك و غطاء و دثار ., و ربـيـع العـمـر بـزهـوتـه ما لـذ وطاب لـرغـبـته الـذكـرى تُـبقى نـكـهـته رذاذ مدرار., الصيف لهـيـب حـار تـتوالى فـيـها الأقـدار و لهذا الفصل من الأسرار ...؟ فـيه ما تاه الفـكـر و حـار فجاءه الـرحـمة تـتـنزل أمـطـار ., و وقار خريف الفصل دعاه كي يصحو فـيها عـمَ لـهـاه راقب فيها نفسك والله أمـضيـت مـن الـرحـلة أسـفـار . سيدتي .. العام فـصول تتـشابه و الشبه فـيها هـو التـكـرار نـتـمـعن فـيـها تعـلمنا لا شيء يـدوم عـلى استـقـرار . |
لخاطرها ...خاطره لازلتِ تقبعين في قبر الذاكرة و أنا لم أقيم لك مأتم بعد و أي مأتم و أنتِ في أطناب اللوعة لازلت ساكنة فتحتِ في قلبي نوافذها لا اعلم.. طاوعـتك لأحـلـم... أحلام ماطرة أو كانت بي تسخر و قد تكون ومضات شوق بين الحنايا خرجت في الأسحار لتسحرني أو ذكرى قد تكون مختالة نزلت من بين سقوف النسيان ...الـعـنيـده لعلها تحييني من وجوم و جفاف ويباس تساقطت ذكريات مهما تكن جميلة تأتي في الأخير مغلفة برياح المرارة أيقظت براكين اللهب الصامت بين الناس دفنت سرك سنين ...كالحة و بصمت مهين كتمت فيها الأنيـن أحسست أنفاسك تتبارى في صدري و تشبثت بجناح النبض حتى انبلج صراخك و غـدا كنمرود لـــ يمزق بعضي بعضه وبعدها ....انتابني زلزال خامد و حمم مالحة و شعرت أن العواصف كـــالنسمات ...و رأيت البحور جافه أحسست ببروده و الشمس في عـز الـظهـيرة و من أجل ذكرى تغيرت الأشياء و لم تعد هناك زهور ذابلة , أذكـر أني عشقـتـك و الـسلام لا اذكر التاريخ و لا كيف ربما قبل ألف أو مليون عام شيء ما كان يـنـخـز مسامي .... و أنـتي معي و شيء ما يحدثني أن لن نـتم ! لم تكتب الأقدار عمراً لعشقنا ملتِ ...فهوى كطود ومال حيث ملتِ لازلت أذكر... و مشاعري لم تموت كيف أنسى ؟ و قد جعلت فنائك في باقي عمري خلود كيف كان لي أن أعرف أنك كنتِ على الحافة ؟ كأن شيء ما يحركني لـــ لا أعلم حتى لا يترك لنا مساحة بين النبضين نـتـبارى في دفـئ الهـمـسة و السعادة تجثوا بركبتها لدينا فـكــان النبض يزف فنونه وكنت أرى نفسي في عيونه وأهديه من الشعر جواهر مكنونه أفرغنا في أشهر.... ما يكفي غيرنا عشق مديد فكنتِ عمري ... و كأنك كنتِ تعلمي ! وكنت فنائك ...و كأني كنت أعرف ! لم يسبق لي أن كتبت خاطرة فكل القصائد كانت فيك حاضرة كنتِ مجنونه و كنت الصب الذي تفضحه عيونه أنفض المولد و غادر الجميع إلاي متأمل في إيابك !؟.... لم أصدق أبدا فكرة غيابك! خاطرتي هذه ...اتكأت تبكي على كتفي لأني أقسمت أنها ستكون الوحيدة و وعدتها أن تكون مع المعلقات ملعقة سأفرغ كل جعبتي فيها و لن أنصاع لقوانين القوافي لتكون يتيمة مثل قلبي الذي عرف التيتم بها أسقيتها كلمات و أشبعتها إحساس و أفشيه سر الحرف صار صديقي ومع ذلك كان يخرج وهو يـنـزف , آثم و مدان من أخترع الموت على كفرات ليترك خطواتي عثرات في عثرات في عثرات شعرتِ بالعذاب مرة عن مرات و أنا مع كـل حـرف أتـجـرعـه مـرة على مرة على مرة , سأكتب و سأترك قـلمي يقول ما يشاء أريدها معلقة لخاطرة فريدة كما كنتِ فريدة غير معلقات الشعر للشعراء فريدة .. ليس فيها ابيات وليست مختومة بقوافي ... هي معلقة مطبوعة بصدق إحساسي ومرارة شعوري آ لا يكفيها هذا لتكون فريدة , لن اعتذر لمن سئم طولها و فقد الشعور بها لأني فقط من أجل خاطرك كتبت هذه الخاطرة . الــصــح |
ورقــة الـيأس نـشــاز وغــريـب ! ..........يا أمـلا قـد كـنـت قـريـب الامـل فـي قـلـبي يـنـهـيه ..........ألـم فـي زمـاني عـصيـب . |
ورقــة عـنـدما تـتـذكـر الـفـقـد و لم تـكـن قـد أتـمـمت بـما هـممـت فـكأنك على الماضي ندمت عـنـدها يـنـطـق الـصمت فــ تـبكـي ما قـد عُــدِمـت . |
ورقــة الروح تنادي محبيها صبي اوجاعك صبيها اشكي اوجاعا مخنوقة حبست في الصدر بما فيها |
بــرودة تـرمـي الـكـلام مـع الـحـسـك و على المحـك و تريد أن لا أشـك! خوفي عليها من دمار و الحوت في كل البحار يجول يلتهم السمك الـقول كان عـلى الجـهار و في النهار و الـذئب ناويها الـفـتـك إحـسـاسـي غـار و الـدم فـار و الوجه يعلوه اصفرار و أنت لله ما أبردك الـضحـكـة تـمـلئ مـبـسـمـك. |
أهلا الصح
أستأذن لدخولي متنفسك راقني ما تمتمت به وبحت ان شاء الله أكون بالقرب كن بخير |
عودي يا ذكرى و ارجو ان لا تكتفي فانا الذي بكل حـرف لك اقـتـفي و انا الـذي مـتـنـفـسي بلـغ الـسما حاز النجوم و من مـداها يـسـتـقي شكري اليك ازفه بتحية و مهما قلت فالحروف لن تفي . اسعدني ان راق لك متنفسي تحية ... بـوردة |
سياج المشاعر نتمسك ب صدفة ما ؟ عندما تتكاثر السنين هي الفرصة!! لنقول: صدفة العمر ولو في الخيال إذا ألإحساس سجين؟ ولو في الخيال ما دام الحلم مباح والقلب يشعر بالأنين مسرف في التفاؤل ومفرط في التشاؤم من ظن أن للعواطف سياج يضيع العمر.. و الصدفة أسف الفرصة...لانشغالنا في إجابة و.. كم مترا يعلوا هذا السياج . |
دوام الحال
رحـلـتي هنالك عند النجوم أناجـي خيالك لـعـله يحـوم ذكـرى الـرحـيل مـر سقيم فـراق وقهـر وكـل الهموم أعـلل نـفـسي بـقـول حـكيم وقول يـزيل ضباب الـغيوم دوام الـحـال مـحـال يـدوم . |
خيال همسة
همسه .. و في الليل تصادق قــمــرا و نــجــوم تــرافــق فأتاهـا صـوت مـن مجـهـول يـتـقـرب و لقلـبـهـا طـــارق فـأصاغـت أذنهـا كـي تسمـع مـن كـان يـنـادي و يـزاعـق فـالـروح ارتـحـلـت لـلأفــاق ليسـرق مـن حلمـهـا ســارق يأخذهـا فــي دنـيـا الأحــلام اســرع مــن سهـمـا مــارق سألـت تستنـكـر مــن انــت؟ ارحــل ابـعـد عـنـي فـــارق يا همسـه لا تغمضـي عينـك خـيـالـك يتـهـيـئ عـاشــق . |
جواب عفوي
بـتسال إيه أنا عـندك؟ و سحابي ليه عليك يمطر ؟ و مـمـكـن يـوم تـفـقـدني ؟. قـلت اسـمـع و لا تـنـكـر شـعـرت إنـي قـريـب مـنـك و إن الـعـمـر يـتـأخـر و إن الضحكة فـرحانة و أشوف الدمع يـتحجـر و أحس إني على ِشأنك تـهـون الـنـفـس لـو اكـثـر بـتـسال ليه بـس قـول لي و قـلبك أنت إيه يـشـعـر؟ , سؤالك صعب على نفسي و كـلامي مـمكـن يـتـفـسر جـوي كـان سحب و غيوم وصـرت الآن أنا أمـطـر؟ حيـاتي سواد مـعـاها سواد كـنت أعـمـى و بك أبـصر و لما سكـنـت جـزيرة يأس من اجلك رجـعـت أبـحـر وقـلـبـي أشـتـاق لـدقـاتـه سمع صوتك وصار يحضر يـقـول الأه بـعـد الأه أقول مالك ما عاد تصبر يـخـاف تـفوته هـمـساتك و عـمـر الـكـسر ما يـجبر , جمالك صوره في خيالي يا سبـحـاااان مـن صـور ودا أعـلـى مـقـاسـاتـي ووصفـك صعـب يـتصور جـوابي جـاك كـده عـفوي سـؤالك صـعـب ويـحـيـر شـعـور قـلـبـي دليل قـلبك أكـيـد مـش مـمـكـن يـتـغـير بـتـسـال لـيه؟ طب قـولي.. و قـول قـلبك بـأية يـشـعـر؟. |
عليك اخاف
الـحـب هـو الاهـتـمـام و الاهـتـمـام بـلا خـوف نـفـاق عـاطـفـي . أخاف عليك يا ظلي أخاف عليك يا حبي أخاف عليك من لحظة فيها الدمعة منزرفه أخاف عليك يا قلبي أخاف عليك يا كبدي أخاف عليك من مشية أخاف عليك من عثرة أخاف عليك يا نبضي أخاف عليك يا كلي أخاف عليك ومن خوفي عـليك أخاف من نـفـسي . |
اوحـشـتـنـي
موقف . تكرار سفري للقاهرة جعلني اعقد صداقات مع بعض أصحاب المكتبات التي أزورها في كل رحلة وتعودوا على طريقتي في اختياري للكتب فكانوا يجهزوا لي كرسي و طاولة صغيرة في أخر المحل مع كوب ألشاهي و منفضة سجائر و يتركوني حتى لو لم أجد صاحب المكتبة فالعاملين يقومون بالمهمة و تعود الكل على هذه الطريقة ...و كنت أخرج بحصيلة جيدة تعوضهم صبرهم و تحملهم . في أحدى زياراتي دخلت أحد هذه المكتبات بعد صلاة العشاء وجدت فتاة هي الوحيدة لم أشاهدها من قبل و يبدوا أنها جديدة في المحل سألت عن صديقي و شرحت لها طريقتي و لم تمانع ولو أنها استغربت في أول الأمر. من عادتي أن لا أكتفي بقراءة صفحات قليلة من الكتاب عندما افتح كتاب و اندمج في الصفحات أنسى الوقت و أبقى أتنقل من كتاب لكتاب فجأة رأيت أنوار المكتبة تُـغلق إلا من بعض المصابيح المتفرقة في المحل حملت ما جمعت من كتب وتوجهت للباب وسمعت صوت المزلاج يقفل أسرعت و أنا أنادي على الفتاة ولم أكن ساعتها عرفت اسمها فكنت اصرخ يا انسه يا مدموزيل يا مدام و عندما وصلت للباب كانت الفتاة تقف وهي ممسكة رأسها و تصرخ يا لهوي يا لهوي ضحكت و طلبت منها فتح الباب قالت المفاتيح مع صاحب المحل و ترك لها القفل مفتوح لتغلق المحل عندما تغادر في الوقت المحدد للدوام , الحقيقة لم انزعج للأمر كثير جدا .... فرصة أقراء بعض الكتب ألتي لم اشتريها .. طمئنت الفتاة و طلبت منها أن تتصل بصاحب المحل و تناولت التلفون من خلال الشبك وعندما رد سلمت عليه و عرفته على نفسي و أخبرته أني في المكتبة و طلبت منه الحضور لأنه أوحشني هههه عندما حضر وشاهد المنظر صرخ في الفتاة و اعتذر و فتح الباب و بعد السلام قلت له إذا أردتني أن لا أقطع زيارتك فأعفوا عن الفتاة فأنا صاحب الشأن و عفوت عنها بالعكس أنا ممتن لها و أشكرها على هذا الموقف الجميل الذي جعلني أراك بعد أن أوحشتني ههههه . |
نـوبـل
تمنيت لو شاهد العالم كيف كانت فَرِحه مسرورة لتداولت وسائل الاعلام لها الصورة و لمنحوني جائزة نوبل و بسعادتها ممهورة . |
ورقــة
أعـرف أنـثى تـتـحـرق شـوق يـحـرقـهـا الـوجـد .... تـتمـنى الـعـشـق تـحـيا بـالـجـسـد فـي حـاضـرهـا و تـعـيـش بـروحـهـا تـتـذكـر قــديـم الـعـهـد احيانا يـنـسيـها الـواقـع ....تـحـاول أن تـنـسى فـتـمـد الـيـد ساعات أراها مـحـتارة ..تـتـقـدم خـطـوة ...و تـعـود تـصـد هي مثل البحر فـي جـزر... ومـد أمـري أحـتـار لـحـيـرتـهـا و الـحـيـرة عــمـد . |
نـعـجـة
النعاج بثغائها تـصرخ و ترفـض الـمسلـخ ولـكـن مـن ضعـفها .... جَـبُـنت أن تصـرُخ لأنها خافـت على شعـور الجـزار يُـشـرخ وعلى ثـيابه مـن دمها أن تُـلــطــخ..! لـم يـغـافـلـهـا و شـحـذ سـكـيـنـه امـامـهـا ...و تبسم . وبادرها طـرخ ..طـرخ ..طرخ.. الخ.. الخ .. الخ ... . |
زهــرة
إذا مـا أونث الاسـم تـوقـع أجــمـل الـرسـم رأيـت فتاة كالـزهـرة حـياء تـمشي بالـجـسـم تـشـد بـقـدهـا الأغـصان و تُـظـهـر ثـغـر من بـسم نـدى الأغـصان يرجوها عـبـيـرا يـشـتهـي الـلـثـم فـتـمنـح كـل مـن يرغـب عــطـاء عـادل الـقــسـم يـميـل بي الهـوى نحوك فـلا اقـوى عـلى الـحـسم . |
ورقــة تـمـنـي
لـو ان حـبـي أكــتـمـل ..؟ لـعـشـنـا مـثـل كـل عـاشـقـيـن بـيـن احـضـان الـقـبـل و لـن نـمـل .. فــ بعد ان ظـنـنـتـه وصل ؟ خـاب الامل ... مـكـتـوب كـان ان لا يـكـتـمل . |
بالأمـل يـكـتـمـل
اما آن للـحـلـم أن يـكـتـمـل تـمـر الـشهـور .. تـمـر الـسـنـيـن ..؟ و أشـعـر أن الـيـوم دهــر .. يـزيـد الـنـزيـف و وحـشـة تـخـيـف و الـجـرح يـآبـى أن يـنـدمـل سـقـيـتـه صـبراً .. رعـيـتـه حـرفـاً و غـذيـت حـلـمـي بـبـعـض أمـل لـعـله يـشـفـق و أن يـكـتـمـل . |
ورقــة
أتيتِ بالقول التمام . للجرح تبغـي انتقام ؟ قولها جأ بشوق سكبته بأنتظام جأ مخفي المعاني القصد في بطن الكلام انتقام في خيال كرهها فيه احترام . |
الساعة الآن 08:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir