تبتلٌ و تهتُّك
تبتلٌ و تهتُّك
أُريدُكِ أحلى الحورِ حتّى تُقطِّعي حبائل تفكيرٍ تجيش بخاطري أريدكَ حسناءً بفتنةِ غنجها لتسبح فيك العين أحلى المناظرِ كفاكِ احتشاماً ما أنا ميّتُ الهوى وما راهبٌ بالدير بين المقابرِ خُلِقتُ من الطين الذي من صفاتهِ يُنَبِّتُ أشجاراً بمسِّ الخواصرِ وعيناي من فنِّ الجمال شغوفةٌ فهل أقنعُ العينين حبَّ الدياجرِ وقد أسملُ العينين أُقصي جماحها لأجلكِ حتّى لا تضئَ جواهري يُحوِّلني شمَّ الأنوثة ثورةً وقد يُنْسَفُ الصمتُ الطويل بثائرِ يحرِّكُني صبحُ الربيع بلونهِ كما النحلُ شُدّتْ بافتتان الأزاهرِ فلا تجعلي سبْتَ الحياة زماننا كفاكِ انعداماً لا تجفّ محابري حسين إبراهيم الشافعي |
نص فخم
مليء بالصور الشعرية الجميله صح لسانك بلا عدد .. ومودتي |
الشفق
ن حق حروفي المتواضعة أن تتراقص على وقع أنغام عباراتك الرقيقة ستنطلق الحروف بعد أن تستمد من سمائك إلى سموات أخرى |
يحرِّكُني صبحُ الربيع بلونهِ كما النحلُ شُدّتْ بافتتان الأزاهرِ صح هذا البوح اخي الفاضل كلمات غاية في الروعة والجمال سلم لنا قلمك الانيق كأنت |
هدوء الجوري
تدفعني عباراتك الرقيقة دائما بأن أحلق في سماوات مختلفة لعلي أظفر بما تستحقه ذائقتك لك مني ترادف الشكر والإمتنان |
الساعة الآن 04:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir