رجل قرر الزواج من امرأة ثانيـة
ففكر مليــا بطريقة يخبر بها زوجته الأولى فوقف أمامها و قال : مــا فعلت حرامــا إنه لحلال رخصه لي ربي ففهمت و قــالت: أملتزمة هي ؟؟ فصُدمـ الرجل من السؤال و قـال و كله تعجب : نعمـ فقـالت بابتسامة : توكل على الله، مبروك يـا زوجي خرج من البيت و كله حيرة ممـا قالته زوجته تأخر ليلا يفكر ثمـ عـاد للبيت فإذا به يراهـا و كلهــا دموع فقــال مع نفسه، أخيرا ظهر مـا أخفت لمـ تستطع أن تبين حزنهـا أمــامي فقــال لهــا : حزينة لأني سأتزوج اطمئني فما قلتي لي في الصبـاح أذهلني و ما زادك ذلك إلا عزة و قيمة عندي فكيف أجد مثلك، يا لعمى عيني لن أرضى بغيرك لتشاركني حياتي فأجابته في دموعها : و الله ما لذلك أبكي فقال : و لم تبكي ؟؟ قالت : تأخرت كثيرا و كدت أموت خوفا عليكَ أيها الرجال رفقــاً بالقواريــر |
حكمه اعجبتني:
قد يمسك بيده اليسرى سيجارة و بالأخرى كتاب لقصص الأنبياء وقد يستمع للأغاني ولكنه قارئ لكتاب الله قد يرتكب الذنوب بكثره و لكنه محافظ على أركان الإسلام الخمسة .. ليس تحليل لما حرّمه الله لكن رغم الطيش هناك حبال لا زالت مرتبطة بالله ، فقد قرأت لأحد الحكماء : [ إن كان لك ذنوب فزاحمها بالطاعات ] * لسنا متناقضين لكننا بشر نصيب و نخطئ * |
جاء الى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم رجل فقير من أهل القرية ... بقدحٍ مملوءةً عنباً يُهديه له .
فأخذ رسول الله القدح .... وبدأ يأكل العنب ... فأكل الأولى وتبسم ... ثم الثانية وتبسم ..... والرجل الفقير .... يكادُ يطير فرحاً بذلك ... والصحابة ينظرون ... قد اعتادوا أن يشركهم رسول الله في كل شيء يهدى له ... ورسول الله يأكل عنبة عنبة ...ويتبسم . حتى أنهى بأبي هو وأمي القدح والصحابة متعجبون !!! ففرح الفقير فرحاً شديداً ...وذهب فسأله أحد الصحابة .... يارسول الله ... لما لم تُشركنا معك ؟!! فتبسم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وقال: قد رأيتم فرحته بهذا القدح .... وإني عندما تذوقته ...وجدته حامض فخشيتُ إن أشركتكم معي .. أن يُظهر أحدكم شيء يفسد على ذاك الرجل فرحتهُ . (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظيم) لَيْسَ کل مافي خَوَاطِرُنَا يُقَالُ.. وَلَيْسَ كُلٌّ مايقال مَقْصُودٌ.. وَلَيْسَ كُلٌّ مايكتب وَاقَعَ نَعِيشُهُ... اِبْتِسَامَةٌ صَادِقَةٌ... وَقَلْبٌ نَظِيفٌ.. وَتَعَامُلٌ حَسَنٌ... وَنَفْسٌ مَرِحَةٌ. وَكَلِمَةٌ طَيِّبَةٌ... هَكَذَا تَعَيَّشَ جَمَالُ الحَيَاةَ.. فَكُنْ جَمِيلَ الخَلْقُ تَهْوَاكَ القُلُوبَ... ما أجملك يا يارسول الله .. ❤❤ |
كان هناك زوجه طيبة جدا متزوجه من رجل عصبي المزاج في اغلب الاحيان..
كانت لطالما الزوجه تقوم بطهي الطعام و تعده اعدادا جيدا لزوجها العزيز على قلبها رغم طبعه العصبي... ولكن كلما كان يتذوق الزوج الطعام يبدأ بالصراخ و يقول ان الطعام سيء المذاق وانه يحتاج المزيد من الملح و المنكهات...وكانت الزوجه تحاول اقناعه بانه لذيذ و ليس به شيء...باتو على هذه الحاله وهي تحتمل عباراته القاسيه اتجاهها..فكان يصف طعام جميع النساء اللواتي يعرفهن بانه افضل من طعامها... مرت الايام و سئم الزوج تصرف الزوجه...فقرر ان يهددها بانه سوف يتزوج عليها اذا لم يتغير طبعها...ولكنها بقيت على حالها..فاخبرها انه سوف يتزوج واحضر فستان الزفاف ووضعه في غرفة حتى تنطبق عليها الحيله كمحاوله اخيره معها . وفي يوم الزفاف الوهمي دخلت زوجته الى داخل غرفته ووضعت ورقه داخل الفستان.. عندما حل المساء دخل الزوج حتى يعيد الفستان لاصحابه..واذ يجد الورقة...قراها و صدم... كانت الرساله تقول : اختي..اردت اخبارك ان سبب هذا الزواج هو ان طعامي يخلو من الملح و المنكهات فقط!! زوجي الحبيب مريض .. لكنه يذعر و يخاف من فكرة المرض لذلك اخفيت عنه الموضوع و تحملّت زواجه الاخر...حتى لا يخف ولايشعر بالنقص لانه عصبي المزاج اخاف ان يضر نفسه...رجاءا لا تضعي الملح او المنكهات فهي تضر جدا به! احيانا من يحبوك يتصرفون تصرفات غير مفهومه بالنسبة لك...ربما يغيظوك و ربما تشعر انهم غير مبالين..لكن في الحقيقة هم اكثر الناس لطفا بك و ارحمهم بك ..... حتى الاب و الام احيانا يحرمون الابناء من امور كثيرة...بعين الابناء هذا ظلم و حرمان غير مبرر و ليس له داع..لكن الوالدين يعلمون جيدا ان هذا لمصلحه ابنائهم وان كان فيها القليل من القسوه |
عباره وضعت بجانب مقبره
" ليس باستطاعتك أن تأخذ مالك معك لكن باستطاعتك أن تجعله يسبقك " مفهوم جميل للصدقة ! |
لم يتزوج نجم الدين أيوب أمير تكريت لفترة طويلة
فسأله أخوه أسد الدين شيراكوه قائلًا : ياأخي لما لا تتزوج ؟ فقال له نجم الدين : لا أجد من تصلح لي فقال له أسد الدين : ألا أخطب لك ؟ قال : من ؟ قال : ابنة ملك شاه بنت السلطان محمد بن ملك شاه السلطان السلجوقي أو ابنة وزير الملك فيقول له نجم الدين : إنهم لا يصلحون لي فيتعجب منه فيقول له : ومن يصلح لك ؟ فيرد عليه نجم الدين : إنما أريد زوجة صالحة تأخذ بيدي إلي الجنة وأنجب منها ولدا تحسن تربيته حتي يشب ويكون فارسًا ويعيد للمسلمين بيت المقدس هذا كان حلمه أسد الدين لم يعجبه كلام أخيه فقال له : ومن أين لك بهذه ؟ فرد عليه نجم الدين : من أخلص لله النية رزقه الله وفي يوم من الأيام كان نجم الدين يجلس إلي شيخ من الشيوخ في مسجد في تكريت يتحدث معه فجاءت فتاة تنادي علي الشيخ من وراء الستار فاستأذن الشيخ من نجم الدين ليكلم الفتاة فيسمع نجم الدين الشيخ وهو يقول لها : لماذا رددت الفتى الذي أرسلته إلى بيتكم ليخطبك ؟ فقالت له الفتاة : أيها الشيخ ونعم الفتى هو من الجمال والمكانة ، ولكنه لايصلح لي فقال لها الشيخ : وماذا تريدين ؟؟ فقالت له : سيدي الشيخ ، أريد فتىً يأخذ بيدي إلي الجنه وأنجب منه ولدًا يصبح فارسًا يعيد للمسلمين بيت المقدس الله أكبر نفس الكلمات التي قالها نجم الدين لأخيه نجم الدين رفض بنت السلطان وبنت الوزير بما لهم من المكانة والجمال وكذلك الفتاة رفضت الفتي الذي له من المكانة والجمال والمال كل هذا من أجل ماذا ؟؟ كلاهما يريد من يأخذ بيديه إلى الجنة وينجبان فارسا يعيد للمسلمين بيت المقدس فقام نجم الدين ونادي علي الشيخ أيها الشيخ أريد أن أتزوج من هذه الفتاة فقال له الشيخ : إنها من فقراء الحي فقال نجم الدين : هذه من أريدها تزوج نجم الدين أيوب من هذه الفتاة ست الملك خاتون وبالفعل من أخلص النية رزقه الله على نيته فأنجب لنجم الدين ولدًا أصبح فارسًا أعاد للمسلمين بيت المقدس ألا وهو صلاح الدين الأيوبي |
الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله والله اكبر
|
اللهم انا نسال عفوك ورضوانك
|
بعض الملامح لا تفارق مخيلاتنا
كـ انها حفرت حفرا ..# |
تحاصرنا الاسئله من كل صوب
اغلبها لا نجد لها اجابات ... هل سيطول بنا المقام بين كومة تلك الاسئله المزعجه ؟؟# |
الساعة الآن 07:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir