كان للحلم ِ عيوناً.. فقئتها رماح ُ التفلّتِ من تعويذةِ المقامِ .. وهو ينشدُ ضالتهُ المكدسّة في شغفِ التمادي .. وفوضى الأسئلة السقيمةَ .. تفتحُ خِدرَ عُمرينا لهوامّ التنافر .. وقحطِ الأجوبه .