وتشدو فيروز بأندلسيتها الرائعة
قد اتاك يعتذر
لاتسله مالخبر
كُلما اطلت له...في الحديث يختصر
ولانها كلمات ارتبطت بصوت والدي وهو يرددها محبا للاخطل الصغير وللموشحات الاندلسية فقد ارتبطت بذكريات طفولتي لذا
فقد احببتها
ولانها توافق مااعيشه الان
احببتها
احتضنت كتابا كنت اقرأه بلا تركيز
وبلا شعر بدأت اردد
قد وهبته عمري ..ضاع عنده العمر ُ
حبنا الذي نشرو ...من شذاه مانشرو
صوحت ازاهرهُ....قبل يعقد الثمر ُ
ويأخذني الوجد والحنين من عالمي الى عالمه
فأعيشه ...واستشق رائحة الوجد فيه واخبئ وجهي المنهك في حنايا ذاك الصوت المخملي
وتنحدر دمعة ابيه ..لتسقط على ارصفة التضحية
فضفضة كيبوردية