أخي الغالي
أستاذ الكلمة المحلقة للعلو والأديب المترف
ابو ريان اللحماني
ضيف الله الغامدي
وما زلت أنت سيدي قمة الذوق والنبل والبهاء
تغيب ، لكن لم تغِب عن قلب أخيك
وتأتي هنا كمطر بالغ العذوبة كلمة وثناء
قراءتك ومتابعتك فخر لأخيك
شكرا يليق بك
وأهلا بعودتك الماطرة
تحيتي وتقديري ومودتي