أو نلتقي بعد الوفاءِ كأننا غرباءُ لم نحفظ عهوداً بيننا يا من وهبتُكِ كل شيء إنني ما زلتُ بالعهد المقدسِ مؤمنا فإذا انتهت أيامُنا فتذكري أن الذي يهواكِ في الدنيا أنا ! (فاروق جويدة)