|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق |
|
|
|
|
|
|
|
على عجل
شكرا استاذ محمد على النقل
اجزم حقوق المرأه ف المملكه ليست
بالسوء الذي صوره المقال ويراه الاخرون
يظل للقيم والعادات احترامها وتظل المرأه خط احمر
في المملكه لا يمكن المساومه عليه ابدا ..
ان حصل هناك تقصير في جوانب ففي الجوانب الاخرى
كم من الايجابيات ..
نحن لا نريد ان ننسلخ من تعاليم ديننا الحنيف بدواعي العولمه
المراه السعوديه وصلت لــ اعلى مراتب التعليم وشغلت كثير من المناصب
دون ان تنسلخ عن مبادءها هكذا ديننا وهكذا عاداتنا وتقاليدنا ..
نحترم الاخرين واراءهم وعليهم احترام اراءنا وان لا تفرض علينا فرضا
نعلم ان بلادنا مستهدفه من الكثيرين قاتلهم الله ..
ليس للاناضول وغيرها وصايه علينا انما نعلم ماوراء ذلك جيدا ونعيه
حفظ الله بلادنا وشعبها من النفوس المغرضه والاقلام السامه ..
،
الشفق
|
|
|
|
|
|
صديقي حين يشرئب عنق الى بلد فالسعودية تشرئب لها كل الاعناق
لان موقع السعودية ليس موقعا جغرافيا او رقعة ارضية وكفى وانما هو مهبط وحي
وما تتوفر عليه السعودية من قيم روحية ومادية ومن قيم أمنية رغم ما يمور حولها
كفيل بان يجعل الكل يترقب اما فضولا او حسدا اومحاولة اقتداء ماذا يقع وسيقع
وربما في كل تاريخ السعودية ما حكمتها شخصية اكثر تفتحا من الملك عبد الله وهو شخصية لها
قوتها وصيتها عند كل عدو صديق
بين عقل متفتح يحاول ان يسير حسب تركيبات وطن هو ادرى بها وبين حركيات داخلية ربما لها خلفيات خارجية
يقع الصراع وهو صراع لا يمكن ان يخيف بل هو صراع يقول علنا : اننا نتغير وان الدولة تتحرك
فكل صراع لابد ان نجد له مؤيدا ومعارضا والا لما سمي صراعا كما نجد له متحرريين يستعجلون حدوثة وبين
معارضين اصحاب مصالح مادية ومنصبية وهيمنة ...........
وهذا شيء عاد جدا
لكن ماهو غير عادي هو ان نحاول اخفاء حقيقة كلنا يعلمها ، يستعملها ، تؤثر فينا ... وهي حقيقة الاعلام الذي
ماعاد يتخفى حتى يكتب عن حقيقة او يوزع منشورا سريا حتى يفضح امرا
لهذا فكل تعاملاتنا تحت مجهر هذا المارد في ادق تفاصيلها فهاتف صغير يستطيع ان يحدد موقعك وعملك اليومي
واسمك ورقم بطاقتك الوطنية دون حاجة لتقديمها او كتابتها حيث توجد مواقع يكفي ان تكتب اسمك الحقيقي
او لقبك في بلدك ليصل اليك دفتر الحالة المدنية كاملا
هذا ما حاولت توضيحه في الرد السابق وهنا بلورته أكثر واعطي كمثال بوطني
يوميا وفي كل المدن المغربية هنا مظاهرات وتجمعات ورغبات واضرابات ........ كل من خلالها ينادي على ليلاه
ولكن للحكومة ليلاها والتي تم انتخابها من اجلها فهل نكذب حقا ام نصدق كذبا ...لا
ففي زمن الديموقراطية وحرية الراي كل شخص له الحق ان يطلب ويعبر ويقاوم ....
انها مقاربات لا تقول الا حقيقة واحدة : لا انسانا معينا يملك الحقيقة المطلقة وانما هناك مقاربات تتلاقى وتتنافر وتتقارب
اعتذر عن الاطالة
وشكرا