مَا إنتظرتك إلا لأَنَنِي على يقينٍ بأنك آتٍ وذِراعَيك مفتُوحَةٍ بشَبَقْ ليشْهَدَ البَحر علَيْنَا بأنَنا ماخُنَا مَواعِيُدنَا المضْبُوطَة أبداً في حِضُنِ النَّهَار...