أُنثى حآلمه ,,
ذات الحضور الوآرف عطاءً وَ ذات الرداء المُلون في أرجاء وَ أقسآم شفق بـ الوآن حقول اليآسمين ,,
مبآرك علينآ هذا التوآجد اولاً ومبآركاً أُخرى هذه الآلفيه والعطآء ,,
بآدره من يد لآ تجحف دوماً اعتآدت ان تسبغ في السخاء ,, ( صدى الملآعب )
شكراُ لـ مدآد السماء ,,