عُصيّ الدمع ،،
انا هُنا في جنّةِ ادبيّه ،،
اقتطف منها اينع الحديث وابلغ الادب ،،
وكلّما قرأت ردّ دعوت الله ان لآ يكون الآخير ،،
ذكرتني هذه الصفحآت ب حديث اللغه العربيه لأبنائهآ وَ لعلّ الذاكره
استرجعتها الآن ،،
انا البحرُ في أحشائه الدُر كامنا ،،
فهل ساءالو الغوّاص عن صدفاتي ،،!
اوركَيد ،،