"
سلمى ؟!!
بــ شفة صباح الحرف تغريدة
قصيدة اصعب , والاصعب (مفردة سهلة)
تعرف جهل , من سَهَتْ جوّاه تنهيدة
و
على كثر ما تعرفه , تدّعي جهله!
يقبل وتقفي دلع (ايوووه) ما ريــده
يقفي وتقبل (بدون شعور) تنده له
خلّيه
لــلــه يرحل , يمكن تعيده
ايّامه السود بعدك ,لـ هـ / لـ بيت اهله
و
لو قلت ,
بالنجم اهتدى من تاه و أعياه السهاد
البارحة والريح ما تبّت عن اطرافي يدا
من يهتدي يا سيّدة للضوّ من تحت الرماد؟
من يستمع صوتي ؟
ومن يحبس عن الصوت الصدى؟!
يا آهتي جيتي تعريني من ثياب الحداد؟!
أنا الحداد اللي على وجهي من غيابك , بدا
جيتي مطر يستغفر الرحمن عن ذنْب العباد
وانتي ذنوب عباد ما مرّوا على درب الهدى
جيتي من اقصى حنجرة فلاح في موسم حصاد
اعياد شكر و ذكر و خشوع و تناهيد و حدا
فدا , يغني ما غدا للطير ؟ في يوم المعاد
ان عاد ؟ ما له غير أغنّي له, على عيني فدا
جيتي غرور ام بـ طفل يكره يحاصره المهاد
كانت تغنّي له عشان يدوزن الخطوة ( هدا
هدا ), وثارت, ما هدا باله من الدنيا ,,عناد
استقبل الشمس وحذف بـ عيونها ( سن ) و عدا!
لليل؟ للمجهول؟ للبرد؟ لـ عيونك؟ للبعاد؟
للضفّة اللي ما لعابرها من الضفّة جدا؟
والله تشتّتّ اجمعك منّك وفي الظلما بلاد
مافيه للظامي بها ليلة يبلله الندى
أنا اشتهيتك ( غطرفة) تفهق عن الليل السواد
آه اشتهيتك ( رقص ) يتسلطن على أكباد العدا
أولاد ابـعتقهم معك لله عن ظلم القياد
يمكن تكون أيامهم , وجهك و صوتي و المدى
لله أنا , من ينزع اطرافي من اطراف البراد؟
النجم تاه وتاه من بالنجم يا رب اهتدى !
أنا (انطفيت) وما بقى تحت الرماد الا رماد
أنا (انتهيت) وما على شفاهي حبيبي , ماعدا
يااا رب
عطني من تطرف ليلتي (ساعة حياد)
ما انتظر فيها ولا أفقد من الدنيا , حدا
اي مساء جميل ساقنا اليك يا الكايد
راقت لي وعجبني جدا العمق هنا