سـ أدون اليوم حكاية عشقي
سأخبركم عن لحظاتي السعيدة التي أعيشها
لا أسطر تكفي ولا كلمات ولا قصائد ولا معلقات
سـ أكتب اليوم عن ( أمي )
تلك الجنة التي وهبني الله أياها في الدنيا
تلك الإبتسامة التي لاتفارق محياها
تلك ( الطيبة ) التي وإن لم أبالغ بدأت تتلاشيء في النفوس
حسن الظن الذي يملأها تجاه الناس الذي فعلا يجعلني أتعجب !
كيف تلتمس العذر لكل هولاء الناس ؟؟
أمي نقية تحمل كل تلك الهموم في عاتقها
ولاتحمل في قلبها أي غل وأي حقد
,,,
منذ خمسة عشر عام
و أنتِ الأب و الأم
الآن :
أنتِ كل الناس ب النسبة لي
أنتِ الحب الذي يتغنى الناس به
أمي :
أمرغ في ثرى قدميك... خدي حين ألقاكِ
دعوة لـ أبي ( رحمه الله ):
أسأل الله أن يجمعنا به ولا يجعل آخر عهدي به طفولتي
روز