، ولآ زِلتُ حَد الآن أسأل ذاتيّ أينَكك منيّ .!؟ أينَ أوُطانِكك .!؟ كَيف استطَعتّ الانسلآل مَن بينَ مساماَت قلبيّ دوُن ان تُحدِث ضجيجّ لَم تُشرِق شَمسَنا بعَد وَ لَم تكتمِل قصائِدنا .....