تجذبني نحو الحيآه ذرآعيك .. كأنهما آخر مطاف الأرض .. كأنهما آخر فرصه لي بين الفناء وَ البقاء فـ استنجد بهمآ .. ! وَ اعود استنشق أريج اضلعك .. ! تجذبني نحو الحيآه ذرآعيك .. كـ أوّل اروقة النور بعد طوْل الدُجى .. وَ اعود لـ استرشد بـ عينآك وطني .. تجذبني نحو الحيآه ذرآعيك .. كـ طفلٍ مآ زال في المهدْ صبيّآ .. يطمئن كلّمآ داعبتهُ اصآبع الودّ بـ سلآم ..
_ لأنّ النِسَاء بعدي كِذبهْ .. !