يتزمل الحرف دفئ المشاعر
وصقيع الغربه ينازعهُ الرداء
فكأنما تحت كف الشوق رعشه
لا تحتمل وجع الايام وفي احضان
الأمنيات طرائق من نداءٍ يتلهف
لفته من جنون الماضي وتنثال
من اعماق الروح وجعاً تدسهُ
في دثار البوح اغنيات من الحزن
فتنثني للرقص عبثاً گ انحناء
القوس على الوتر منهمكاً في صورة
السهو سجوداً من تيه اليقين !!
أنثى حالمه :
على ملامح الغيم ورقصات الياسمن
تنيخ ركابها الالباب إعجاب لا يرتحل
والعطر جذاباً خارج الاسوار اناب فضولي الى سلسبيلك العذب
تقديري لهذا الألق ومزيد ودّي
واطبب الامنيات .