،،
كيف لا وانتي ,,,غيابك معيشني,,, الضياع
اذكرك واضيّع الحاجه,,,, الي في,, يدي
اذكرك وَ اضيّع الحاجه اللي في يدي
الله الله ،،
رآئع كلما كتبت وَ كيفمآ كانت وجهة الكتابه ،،
الشآعر الألق ،،
رمضان المنتشري ،،
قصيدك ك قطاف أينع العنآقيد في موسمهآ
وَ ها انت تطلّ بعد غياب لتحضر لنآ من البيان ابلغه
وَ من الفكر اعمقه ،،
كعآدتك رمضان المُنتشري متفرّد وَ متمكّن
تحوّل الشعر كيفمآ تريد ان يكون ،،
ف ينساب منك كالسلسبيل الزلآل ،،
صح البيان وَ سلم البنآن وَ طاب هذا الحبر الرّنان ،،
تقديري ،،