المكآن هُنآ كـ واحه استظلّ بـ ظلّهآ مسآفر لـ يتفيأ بعد عنآ وَ يتأمل الجمآل فيْ نسيم حرفٍ كـ طُهر صآحبته .. وَ لعلّه أطآل المكوث فـ آغفري لي ضجيج حرفي ..
_ لأنّ النِسَاء بعدي كِذبهْ .. !