وكانها خلوة صمت .. تبوح بالحلم سكون ٌ للخلود وقودها طهر وضياء من رائحة القدس وتمضي الى ما بعد الفجر تبتسم .. كاول زيارة لمدونة المحراب وحاجزاً لمصافحة الشمس التي تتجلى هنا ..