^
الفيلم مأخوذ عن قِصه واقعيه
تدوُر حول صندوُق ديبوُكك .. و هوُ صندوق مذكوُر في الفكلور اليهوُدي و يحتوي على روح شريره تتلبس جسَد الأنسان ..
افتتاحية الفيلم
امرأة عجوز تملك صندوق ديبوك المصنوع من الخشب على شكل مربع منقوشة بالكلمات العبرية, فشغلت شريط الموسيقى الكلاسيكية في حوزتها مطرقة و المياه المقدسة… عبثا حاولت تدمير الصندوق, ثمة روح شريرة غير مرئية هاجمت السيدة العجوز بينما ابنها لتو جاء يطرق الباب, خلفت بذلك اضرار جسدية خطيرة و اثار الكدمات… انتهى الفصل الاول.
الفصل الثاني
علاقة الصندوق مع اناس آخرين بمحض الصدفة… يدخل بنا الفيلم إلى حياة كلايد المهنية (جيفري دين مورغان) كمدرب كرة السلة, و حياته الشخصية انفصل مؤخرا عن زوجته ستيفاني (كيرا سيدجويك) لديهما ابنتان (هانا و إميلي) لم تتجاوزا 13 سنة, كلايد قدمهما إلى منزل جديد للسكن معه في ايام مسموحة له.
صحب كلايد ابنتيه بسيارته مروا بقرب من ساحة بيع الاشياء المنزلية (حيث إبن السيدة العجوز يبيع اثاث منزله), توقف كلايد طلبا لأوامر ابنتيه… و هنا إميلي وجدت نفسها مفتونة تجاه صندوق ديبوك فطلبت من والدها الشراء و وافق, اثناء ذلك بينما إميلي سعيدة جدا بحوزتها الصندوق شاهدت خلال النافذة السيدة العجوز ملقاة على السرير مع ضمادات في رأسها و ذراعيها صرخت صرخة الفزع حالما رأت الصندوق اضطرت الممرضة خلق الستائر.
لم يُفتح الصندوق, كما انه لم يصدر منه انشطة شريرة, لكن في الليل في غرفة النوم إميلي سمعت اصوات همسات من داخل الصندوق, استطاعت فتحه بسهولة, يحوي الأسنان, و عثة ميتة, و خاتما الذي وضعته في اصبعها. ثم شرعت على النوم.
تتدريجيا بدأت اميلي تتصرف سلوك ليس من طبيعتها
بات سلوكها عدواني, مما حيرت والديها و طاقم المدرسة, احيانا, و خصوصا في الليل, تسبب حالات الهلع يفزع اقرب الناس إليها و احيانا تعذبهم. في نهاية المطاف و بحالة اليأس
صحبتها والدتها إلى الاطباء لأجراء الاشعة الاكس عليها و وجدوا شئ مبهم كوجه بشري داخل جسدها
بينما والدها ذهب إلى رجال الدين اليهود طالبا المعونة منهم و نتهي الفيلم باستطاعتهم التخلص من الروُح الساكنه باِيميلي
لكنها تبقى بِصحبة الصندوق ..