عرض مشاركة واحدة
قديم 08-03-2016, 11:56 PM   #27
أنثى حالمه
. أنثى موشومه بـ الطهر .
 
الصورة الرمزية أنثى حالمه
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 9,486
أنثى حالمه has a brilliant futureأنثى حالمه has a brilliant futureأنثى حالمه has a brilliant futureأنثى حالمه has a brilliant futureأنثى حالمه has a brilliant futureأنثى حالمه has a brilliant futureأنثى حالمه has a brilliant futureأنثى حالمه has a brilliant futureأنثى حالمه has a brilliant futureأنثى حالمه has a brilliant futureأنثى حالمه has a brilliant future
افتراضي

تحية عطرة


- المؤهل العلمي

جامعي

- مجال التخصص الدراسي

محاسبه

- الترتيب بين الاشقاء

أكبرهم

- البلد الذي تنتمي اليه

لكل أرض عربيه تؤمن بـ الإسلام دينا وبـ مكارم الاخلاق معتقدا ...!!


استشارات :
لو طلب من الحالمه استشاره فـ بما توصي في


- فن كتابة المقاله؟

بداية أن يكون الدافع لـ كتابة المقال حبا وقناعة ورغبه وميولا

أن يقرأ كثيرا لـ يتمكن من كل الادوات المطلوبة والمرغوبه عند كتابة المقال وذلك عبر الثراء الفكري واللغوي

أن يحدد توجهه عند كتابة المقال بـ معني هل سينحو نحو المقال الذاتي أو الموضوعي فـ لكل منهما أدواته وأسلوبه الخاصه به

أن يهتم عند الكتابة بوضع مقدمة مناسبة ومن ثم يتجه نحو المضمون وهو المغزى من كتابة المقال واخيرا الخاتمة وهي الخلاصه التي يريد إيصالها للمتلقي

كما عليه أن يختار عنوان مناسب للمضمون

وان يعتمد أسلوب التشويق ويخاطب الناس قدر عقولهم من حيث السلاسة والوضوح لـ يشد القارئ بعيدا عن الإطاله بشكل مبالغ فيه ...!!


- فن التعامل مع الاخرين؟

الحقيقة كثيرا مانسعى للبحث عن أيجاد وسائل تعمل على تطوير علاقتنا بـ الاخر أرضاء لذواتنا وبغية محبة وكسب إحترام من هم حولنا

لذا على المرء ان يبدأ بنفسه ويصافح ذاته ويتحاور معها من خلال مرآة تتيح ان يرى كل منهما الاخر ويعمل على تطوير ذاته وتحسينها والعمل بـ جد

على نبذ كل مايراه سيئا ويرمي به بعيدا ويحل عوضا عنه ماهو راغب به متمنيا إياه ولابد ان يعمل على ذلك جاهدا بـ إصرار وعزيمه تُمكنه من المواصلة

فـ إذا أصلح الإنسان ذاته وتصالح معها حتما سـ يكون له بالغ الاثر حين يتعامل مع من هم حوله وسـ يكسب ودهم وإحترامهم وربما يكون انموذجا يحتذى به

وخصوصا ان كان على سجيته دون تكلف او تقليد للأخرين فـ من الجميل أن يبقى المرء على طبيعته والتي يتحرك على أساسها ...!!


- المبادره الايجابيه؟

مؤخرا بتنا نرى إهتماما ووعيا حيال المبادرة الإيجابيه والتي تعبر عن ثقافة السلوك وأمتلاك بعض الخصائص والتي من شأنها ان تكون دافعا

لـ تلك المبادرة الإيجابيه أيا كان نوعها وتوجهها

لذا من المهم أن يمتلك المرء أفقا ورؤى واسعة من شأنها ان تعمل على دفعه للمبادرة الأيجابيه شريطة تفعيل العلاقات الإجتماعيه والتي من خلالها

سـ يكون واعيا وملما بـ تلك المبادرة وليست إرتجاليه وليدة اللحظة بل يكون ملما بكل الإتجاهات مدركا لـما هو مُقبل عليه عازما على فعله

هنا فقط سـ تكون تلك المبادرة إيجابيه تلبي الطموح ...!!


لو كُتب مقالا عن ابجديات الواقع المعاش اـ امتنا العربيه
وعُرّفت فصوله - واوضحت اسباب خوضنا ذلك الواقع .....
السؤال ، طُلب من الحالمه وضع نهايه للمقال .. ي ترى كيف سـ تكون؟


نظرا لما يحدث في وقتنا الراهن من حروب ودمار وإغتصاب للحقوق وأهدار للكرامه سـ أكتفي في النهاية بـ قول

أن هلاك أمة الاسلام سـ يكون للأسف على يد أبناءها عبر تلك الحروب تحت مسمى الدين والمعتقد فقط ليتهم يدركون ويعتبرون ويأخذون بما

أنزله الله سبحانه وتعالى على نبيه محمد عليه افضل الصلاة والتسليم

فقد قال تعالى : ـ

{وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً

وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ}...!!

الفاضل والماطر القا الشفق

هطول راق لي وأسعدني كثيرا

فقد وهبت المكان الضياء

فيض تقدير وإجلال

مودتي

__________________

غير متواجد
 
رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158