ما مسني اليأس من رحمتك، وما عادت يداي خائبةً في دعائي لك، أُؤمن أنك حين تعطي، تعطي فوق ما نتمنى، وتهب فوق ما نحلم يا الله؛ فلك الحمد والشكر .