خليك معايا
أتذكرت المرح عم محمد (الأعمى)
بعد ما أتزوج . جالسين وسألني
خالتك فلانة يعني حرمتة حلوة ياواد قلت طيبة بس ضخمة!
قال أنا قلت لو فيها خير ما سيبوها المفتحين. وضحكنا كلنا.
عندما رأيت إبنه دكتور والأخر مهندس تذكرت بكاء الضخمة عليه
و أعمارهم عندما مات ( ألأعمى) وقلت الله يرحمك يا عم محمد
والله خالة فلانة فيها خير
أتعمى عنة المفتحين.
مازال أنت معايا قولي....... مين الأعمى؟ .