؛ انسَكبَ القَمرُ مِن عليَائِه فَرِحَاً بِمقدَمَكِ .. فَكانَ شَقيقَ الليلِ بِمبسَمِهِ وَكُنتِ عُصفورَةَ النُّورِ هُنَاكَ .. أهلاً بِكِ خُزامَاً يلفَحُنَا عَبيرَهُا فنَلبِسِهُا عِطرَاً .. أتمنَّى لَكِ طِيبَ الإِقَامَةِ هُنَا .. ؛