نَعمْ رحلوآ
لِكنْ عِبق ذِكراهمْ سَ يبقىِ مٌعانِقاً لِ مٌخيلتنآ
رَحلوآ
لَكِنْ رآئِحتهمْ سِ تبقىَ تٌعطِرْ ذاكِرتنآ
المَكللهْ بِهمْ
الغـآلِيِ /أبوْ رنوٌ
رَسمتَ الوفاءْ بِ أبهجْ صورهْ
وَ أَجملْ لوٌحهْ
سعيِدهْ بِ قرائتككْ جدآ
فَ أنتْ كمآ عَرفتككْ
سيدْ الوفاءَ وَ الـأبداعْ وَ الذوٌقْ
لِ قلبككْ الوّردْ وعِطرهْ ....