لوْ لاكِ يا جـازانُ مـا أضنـى الهـوى
قـلـبـي ولا غـنــى الـهـيـامَ فـــؤادي
الشاعر الأديب خالد البار
بمثلك يرتقي الشعر ويسمو ويحلق في الأفق
قصيدة تجلى فيها الإبداع الشعري بإظهار المشاعر الجياشة
والتغني بمسقط الرأس جازان وترسيخ الانتماء لهذه المدينة الحالمة
بأسلوب فصيح مؤثر وألفاظ قوية معبرة راقية لامست شغاف القلوب
كم نحن بحاجة لمثل هذه القصائد في وقت طغى الشعر العام على الفصيح
دام نبضك وسلم فكرك الراقي ولفظك المعبر