َلو لَمَسَت الْوَجـد بـي ولَعْتُنـي
وأَهْتَدَيت بِنُوْر قَلْبـي وَأَفْتـدَاك
لَو نَظَرْت بِعَيْن قَلْبـك شَفْتَنـي
مَامَعِي مَخْلُوْق يِسْتَاهـل غـلَاك
لَيْتَك مـن الْحـب مَاخَوفُتُنـي
كَان أَعِيْش أَلْفَيْن عُمْر فِي رَجـاك
يَاقِليـل الْحـظ لـو رَغَّبْتـنـي
كَان أَبِخُجّل كُل بَدْر مِن ضَيـاك