[عبدالله السهيمي]

فنجان قهوة ..
كنت هنا ..
وذهبت ..

مساؤكم ورد ألــــ شفق

[أنثى حالمه]

مرحى بـ كل نبض لايموت

وبـ منابت حب تنهي كل إفتراض للذبول

بينما الروح في فاتحة الفرح تستهل ...!!

* صباحك فرح أيها النبيل تشرين *

[اوركيد]

ان الذي يُحكى مؤلم امّا الذي يُخفى فـ ذاكّ اشدُّ إيلاماََ ،،


اوركيد ،،

[عبدالله السهيمي]

نستبيح القلم ، على عزف الشوق وكلمة إلا أن تساافر
بين مفردات الكلام وبصحبة قهوة بدونك تصبح كالضحايا
بين متاهات الوقت ، حتى النسيان يا سيدتي يصبح عاجزاً
والاغنية كغريبة لاتعود أبداً ..

[وردة الجوري]

الرجولة بعين حواء ليست مجرد ملابس أنيقةإتيكيت الرجولة أن يستطيع الرجل أن يحتوي حواء في لحظة ضعفها ، وأن يكون لها الجبل الشامخ الذي يحميها من الإنكسار

[عبدالله السهيمي]

تتيح الكتابة مزيداً من المسافات .. ليست كممارسة أو عادة ..
تتركب بين تشبيه واسلوب وليست كتنوع فالصور والاسماء ..
الرجولة ليست إلا بالصدقة على فقراء الادب ..ووضع بقايا التعبير عن البذخ في اماكنها لتكون هناك بيئة جميلة ..كالشارع والحدائق المعلقة ..

[أنثى حالمه]

[عبدالله السهيمي]

تصرخ القهوة ...

لا زال هناك الكثير ..

من المطر ..

من المدن التي تحمل المواعيد ...


حيث أنت والدهشة ؟

ماتت النفوس بلا مبالغات ...

وأيقنت ألاضرحة المدفونة ...

فرغت من كل النساء ...

وأستبيح عهود الجوار ...

الرحيـــل عن مأتم البؤس ...

والسعادة حيث التنائي ...

[اوركيد]

أشياء كثيره لا تشبهني في هذا العالم المليء بـ الآثام

بـ التصرفّات المُبتذله التي تُحاك بـ المؤامرت وَ الافكار السوداويه






أريد أشياء تجعلني اختلف مع رأيك لا معك ،،
أشياء طآهره قد تبدأ بالإختلاف و تنتهي بـ الإئتلاف ،،
أشياء توحي إلينا اننا بشر لا شياطين وَ لا ملائكه ،،
أشياء تجعلنا نتحدث مع بعضنآ لا عن بعضنآ ،،
ثم ينتهي هذا الحديث بـ اعتذار وَ نقاء ،،


يتبعهمآ ابتسامه ،،


اوركيد ،،

[عبدالله السهيمي]

بريبة تنتهي بالزوايا ..

هأنا

أسعى ...

خفة ..


خفة ..

بالزحام أنتِ جانبي ..


وبالغيآآب أنتِ بعيداً ..

وبين يديك تهفو الاتجاهات ..

إلتفاته وأخرى الى المزيد

جبراني أنا حين يكون الحب عقيدة

وقباني حين يكون الحب جزماً بالصدق ..

وضمن مفاهيم إلاختلاف أنا مبدأ وأنتِ الاختلاف

ستلتقي تلك الخواطر ..


أنتِ مشتهاة للحرف حين يغرق ..

ودون سياقة التهم ..

إقرأني دون تشويه ..

صرخت مزيداً من التهم ّ ..

لتكوني قريبة كالوطن ..

دون رفاق يشاطرون التأويل ..

دون قلق ّ ..

أنتظر آفاق للود

وذكرى للخواطر كانت معي ..