[وجه الغياب]

مشكور مديرنا الغالي

سيكون لي عوده مع المايك

قريباً

[لحن الحياه]

الله يعطيكم العااافيه جميعا
و ان شاء الله ترجع بسلامه مديرنا
هززااااع

[لحن الحياه]

الماااااايك حيكوووون معا اخونا ((وجه الغياااااااااااب)) حيااااااااااااااك اخونا وجه الغياب ا الماااايك ملكك لمدة يومين بالتوفيق و اذا خلصت اختار الا بعدك

[وجه الغياب]

شكراً لحن الحياه



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بدايةً كلمة شكر وعرفان لمؤسس هذا الصرح ومن اعانه على ذلك

وكلمة شكر اعممها لالـــ شفق كافه فقد كنتم خير مثال للوفاء حينما تنكر البعض للشفق

احبتي

من رحم الالم يولد الصبر

ومن رحم الغدر يولد الوفاء



ايها الاوفياء ...

لكم انتم كل الشكر ولكم انتم اكاليل من الورد تعانق انفاسكم صباح مساء

[وجه الغياب]

في حديث جانبي في احد اجتماعاتي مع مدير المنتدى

سألته سؤالاً ....

المنتدى اسمه شفق الادبيه وحين دخولك للمنتدى والبحث عن طريق ايقونه المواضيع الجديده تتفاجأ ان اكثر المواضيع كلها تسالي والعاب .. ماهو شعورك ؟


تبسم ....... وقال

تكفى لاتنكأ جرحي .. ... فأنا اتألم من ذلك

[وجه الغياب]

احياناً نتصور ونرسم طريقاً محدداً لاي من القرارات التي نتخذها

ولكن يبقى هل ما رسمناه يتحقق؟

[وجه الغياب]

احياناً ننصدم من بعض التصرفات

وتذهلنا الاساليب المستخدمه في الوصول للاهداف

ونستغرب من بعض العقليات التي لا ترقب في مسلماً إلاً ولا ذمه

والهدف فقط هو التجريح والتشهير


دعوا الخالق للخالق وأحسنوا الظن

[وجه الغياب]

فاصل

ديوجسنيس على جدار الفلسفة
يعتبر ديوجسنيس من فلاسفة العصر اليونانى ويقال أنه كان ايام الاسكندر الاكبر.... وكانت له كثير من المواقف والفلسفات الجميلة , منها :
* أنه رأى يومآ غلاماً لا أدب له ، فقال " أنت بيت لا أساس له ".
* رأى ديوجينيس رجلاً جاهلاً قاعداً على حجر ، فقال : " حجر على حجر " .
* ويومآ ما شاهد شرطياً يضرب لصاً ، فقال " أنظروا إلى لص العلانية يؤدب لص السر ".
* ورأى أيضآ صبياً كثير الشبه بأبيه ، فقال " نِعْم الشاهد أنت لأمك ".
* قدّمَ الإسكندر يوماً رغيفاً بعدما أخذه وشمّه إلى الفلاسفة وقال " قولوالي ما رائحته ؟ فلم يكن عند أحدهم جواباً فدفعه إلى ديوجينيس فأخذه وشمّه وقال " رائحته رائحة الحياة ".
* قيل لديوجينيس : لِمَ إصْفَرَّ لون الذهب ؟ فقال" من كثرة أعدائه وخوفاً من أن يُشَدّ بوثاق ويُدْفَن في الأرض ".
* وذات يوم رأى جارية تتعلّم وهي حدثة جميلة ، فقال " سيفٌ يُسَنّ للشَّر ".
* رأى ديوجينيس شابّاً قد احمَرَّ وجهه جداً من الخجل ، فقال له " هكذا ، هكذا ، يا بُنَيّ فإن هذا لون الفضيلة ".
* لما رجع ديوجينيس من إسبرطة إلى مدينة أثينا ، سُئِلَ من أين جئتَ ، فقال " من مدينة الرجال إلى مدينة النساء ".

[وجه الغياب]

صباح مفعم بالحياة آلــ شفق


تسكنني الغبطه بحق حين انظر لقائمة كوكبة الشفق

ويذهلني هذا الحضور والتفاني في بذل العطاء

دمتم انقياء

وأدام الله صفو قلبكم

[وجه الغياب]

المسامحة ..
الله ما أجملها من عبارة ..
عبارة في غاية الروعة ..
فهل أنت مستعد/ه لقولها ؟!

المسامحة ..هي عملية تتشافى بها روحك ..
هي عملية فيها خطوات وربما مطبات فشل وتردد ..
وهي عملية تحدث في قلبك وروحك من الداخل !
علامة جيدة ..
لا لضعفك بل لقوة إرادتك في قرار شجاع، ناضج، مثالي ..

المسامحة ..
هي قدرة على إطلاق مشاعر متوترة ..
مرتبطة بأمر حصل في الماضي القريب والبعيد ..

المسامحة ..
هي مساعدة نفسك لأن تسير في الحياة خطوات إلى الأمام ..
بدلاً من أن تكون واقفاً في ذات التجربة المؤلمة !

النقطة الأهم ..
أن تعرف/ي أن المسامحة.. هدية منك إليك ..
إنها شيء تفعله لنفسك ..
حتى تنزهها من وضع أنت تعرف أنه ليس جيداً ولن يتركك إلا في حال سيئة.

أليس العفو والصفح أقوى دليل على الإيمان بالله عز وجل..
وامتثال لأوامره سبحانه وتعالى؟!
أليست القدرة على العفو في حد ذاتها قوة ؟!
لماذا يجد الكثير منا صعوبة بالغة في النطق بكلمات العفو والصفح عن الآخرين ؟!
لماذا ينسون أن الكل يخطىء وأن الإنسان ليس معصوماً ؟!
ما أجمله من احساس عندما ينطق وجدانك وروحك !!

سامحتك من قلبي
دعوة من القلب لنا جميعاً أن نقولها لكل من حولنا ..
دعوة إلى الصفاء والنقاء والراحة ..
قبل أن يحين الموعد ولا نستطيع أن نقولها ..

سامحتك من قلبي
وغفر الله لك ولنا ..
وسدد خطانا جميعا إلى الصالح من الاعمال ..
الآن يستكين القلب و يرتاح الضمير ..

سامحتك من قلبي

دعوه صافيه من القلب إلى القلب للتسامح