[اوركيد]

اطوُف السبعْ بـ ذاكرتك .. وَ تجدني في قنينة عطرٍ مستّهُ اناملكْ .. يستفيض بكَ الشوق ولآ يفنى فـ تكتُبني قصيده تتجآهل الطيف في إلهآمي تستثير الهوى بِكَ إبتسآمتي فـ تُذهبُ عقلُكْ.. تُغرسُ في صدرِكَ الف خنجرٍ ولآ تموت.! أستبيحُكَ جُرحاً فـ تحنق وَ استميحكَ عُذراً فـ ترضى .. ** ارتكز على كتفيك بـ دلآل صبيّه تُنشد الـطمأنينه .. ينتثر شعري على سآعديك فـ تُغآزلني بـ هدوء متمتماً يآفتنتي الصغيره .. ترنو مِنْ عبق البنفسج في خصلآتي فـ تأبى الشرقيّه التي بيّ إلاّ منعُكْ ..! تُقسم غضباً انكَ سـ تجفى بـ قلبي يوماً .. وتنقض إيمآنك مُسرعاً ..! لئلاّ أعود ,,! لـ أستبيحُكَ جُرحاً فـ تحنق وَ استميحكَ عُذراً فـ ترضى .. ** اقترب منكَ مليّا وَ اجدُني في عينيك خفيّا .. تتبعني الف فكره وَ يقودني كيد قلبي إليكْ .. فـ تجول اطرافي بين يديك .. تنظُر إليّ بـ قسوه قآئلاً : كونّي عادله .. فـ ابتسم بـ خُبث إمرأه أنا أُحب ان اكون قآتله .. تبتسم بـ مكرْ ..! إذنّ أنتي مُذنبه وعليكِ أن تُعآقبي .. انظرُ إليكَ بـ ذكاء .. كيف ..! قآئلاً أحييني .. وَ بـ غُنج أُنثى .. اردد : أُحبك .. أحبك .. أحبك .. قآئلاً بـ دهاء رجُلٌ .. انقذيني أنـا مآزلتُ بين الحياة وَ الموت عآنقيني ..قبليّني ..! بـ ملل شقيّه أُردد : لآ أعرف إلاّ أن اُحبكَ أو تموت .. ! فـ تردّ قائلاً فـ لُتحبينني حتى أموتْ .. فـ أُخبرك انّي أُحبكّ حدّ الموت ..! وَ حدّ أنني أستبيحُكَ جُرحاً فـ تحنق وَ استميحكَ عُذراً فـ ترضى .. آوركَيد .. ( نصٌ خُلق لـ توّه )