[الشفق]

اعتذر
ان اضفت لك اخطائي
فما ذنبك انت
سارتحل من عالمك واحمل اخطائي
فاما تكفيرها او يكفيني عذابها!!

[عبدالله السهيمي]

هناك من تأخذه العزة بالاثم لتحقيق النجاح لبرنامجه
فهو لا يفرق بين الرجاء والتأكيد للفوز بقيمة سوقية او منصب او حتى جائزة افتراضية .

فهو ليس بحاجة الى العثور على معرض وكتاب ، وليس لمتغيرات ثابتة بين كل مرحلة وأخرى من التطور وايس بحاجة الى اداب الحر تكفيه الإشارة بل عليك ان تخبره ان يتوقف حين هطول المطر ، فالفرق بين الرجاء والتأكيد كالفرق بين السما التي تختزن كل مساحة فكر وبين الارض التي لا تتغير .
اجتمع الشمس والقمر والشمال مع الجنوب ولا زلنا مقتنعين بإبليس وحواء وأنفسنا واستغلال السلطة .

اللهم اجعلنا من اصحاب القلوب النظيفة .

[الشفق]

دخيلك لا تعاتب ما بقى عقـب الفـراق عتـاب
رقص ليل المفـارق للبعاد,وغنّـت أشباحـه!

نبي نرحل على درب التناسي ,والسنين ركِـاب
تِعبنا في هوانـا ,يـا عسـى بفراقنـا راحـة

هويته!, لا تنشّدنّي, قلت له :ما للغرام أسبـاب
تركته !, أنغلق بـاب الكلام,وضـاع مفتاحـه!

تلحف دمعتك !, فارسك عن درب المحبة تـاب
تناسى عِشرته!,غصبٍ عليه ,وصادق جراحـه

وِقِع عن مهرته, لملـم بقايـا عزته,منصـاب
رحل عن دار حبك ,والشقـى مجنِّـد وشاحـه!

حبيبي ,لك صدقت بكل كلمة ,والزمـن كـذاب
عطاني لِيـن صدقـت بوفاه,وركّـز رماحـه!

بسيطة يا عيونٍ تسرق الفرحة مـن الأحبـاب
بسيطة يا زمانٍ خان عهده!, وأشهـر سلاحـه

مصير الجرح في ركض الليالي , يصدق الأطباب
ومصير القلب في ليل العذاب ,يشـبْ مصباحـه

دخيلك !, بس لا تعاتب!, كفى دمع العيون عتاب
تِعبنا من بعضنا ,يـا عسـى بفراقنـا راحـة!

[أنثى حالمه]

حين نعبر الزمن من شريان الدهشة

الى ناصية الأمنيات

نستشف خلود الذات من كوة النور

اشتهاء لـ إنبلاج الفجر وذاك الصبح المشتهى ...!!

[الشفق]

كأنك قد جمعت كل أحلامي بك
فما عدت أحتاج بعدك إلى أحد ❤️

[اماااني]

لا تسخر مني ..
وان كنت أميّة في تهجي حروف العشق ..

وبدائية في التخطي على عتباته ..

فاقبلني على علاّتي !

[رفيقة الغيمه]

ستصعد الجروح إلى طابق الموت أن دفعناها بأنامل الأمـل

[عبدالله السهيمي]

وعلى اختلاف الزمن
تتوسد تلك السنين ظروف المكان تمتزج بتفاصيل النسيان تارة وأخرى بنهاية فكر ،
سلاماً على اولئك الذين يبحرون بالتأثير ليحققوا ما اهدافهم .

[هلاليه]

آخبَرنيَ . !
كَيفَ لصَدريَ المَملَوءٌ بكَ
آنْ : يَرتكَبَ خٌطيئِة الزَفيرَ . . !
مَ دآمتَ آلانفآس ( مَصحَوبة بكَ )..
انَآ علَىٌ اسَتعدآد تَآم لآنْ : آختَنقَ بكَ -

[تغاريد]

لا توجد فتاة قبيحة ،
في كل فتاة يوجد رمز من الجمال بها لا يعرفه الا الذي يحبها .