[عَروس السَمَاء]

" قَآسيّة "
عديمةُ إحسآسْ
مآ عِندهآ قَلبّ
سَخيفهَ !
مَآهيّ مّن آلبشَر
آخّتلآفُ مُسمّيآتٍ وٌ آلمقصُودة ( وآحدة ) !
-

تركتهُم يتهآذون خَلفِي لـ آفّسح لهُم مَجآل :
إتسِآع مُدآركَ تخَلفهُـمَ آلمُعتآدَ . . ()
فَ لكمَ جزيل آلشكرِ مِني عّلى حَسنآتكُم ،
ولـيَ جزيل آلشُكر مِنكُم على سيئآتـِي
’ وقفَهْ /
عِندمآ تنظروُن لِي نَظـرةَ قَـسآوَهْ
آحُب آنّ آذكِركُم بـ أنيَ ؛
لَستُ : [ صَدآمْ حسيّن ]
آلذي آمر آبن بذبح آبيهَ !
و لستُ گ : " هِتلّـرَ "
فلآ آستطيع إبآدَة قوُمٍ بـ آگملهْ ،
و لم آگن گ : جُهيمآنْ ..
فـَ آنآ لآ آقتحم آلحرَمَ آلمگيّ بـّ مُدرعَآتي
, فـَ گل مآفي آلأمر /
آنني آنتمي آلىَ مُجتمع يحَتآجُ إلى
( آلحلمِ و آلصَبر ) .
فـّ آسميتموُهآ :
| ق سْ و هـَ |
صَلآبهَ وُ طولـَةِ بآلْ
فَـ كنُت !
- عَديمة إحسآس . . !

’

فـ لستُ مُجبّرهـَ آنَ آُسَمِعكُم دقَآت قَلبي . .
لـِ آبرهِنَ مَدى :: رَهآفتِهْ ::

[عَروس السَمَاء]

- ۄ آﻟ̨ﻠ̣ھٌہّ ﺈنيِ ﻋااﻗ̲له ! ; ﺑ̉ـ̯͡ڛٍّ آﻟ̨ﻣ̮̄ﺷ͠گلہ ؛ [ ע قالؤ ﻓﻳے ﻓ̮̃ﻟھٓ└̠ :O ! دﺟ̉ھٓہ :O ! ﭰﭑﻣ̮̄ﺕ̲ ﺷ̲ﯾ̃إﭑطﯾ̃نَي ﭠﭠ̯رآﭰص>=)

[عَروس السَمَاء]

احذر أن تسلم لغيرك زمانك..
فيصبح كل من كان ورائك امامك..
فالحقير لا يكفيه دمارك ..
بل يبني نفسه من حطامك

[عَروس السَمَاء]

دَعِ خطوآتكْ في آلحيآهْ كمنْ
يمشيْ علىْ آلرملْ ...
لآ يُسمعْ صوتهْ ولكنْ ، ، آثرهْ وآضحْ

[عَروس السَمَاء]

[عَروس السَمَاء]

يقوٍل فوًلتير :- من تسبب في [ سعادة إنسان ] تحققت سعادتـهٍ ! * دائماً .. كوٍنـوًا سسسُسسعدآإءْ مهمآإ كـآإنت آوٍجآإعكم ليس لآن الدُنيآ مليئـهٍ بـ الأموٍر التي تسعدكم ! لكن رُبمآإ تكوٍنوٍا سبباً في إسعآد الآإخرين

[عَروس السَمَاء]

بعض الكلآم أحيـآن
خنجـر و سكيـن
إن مــآ طعـن
شــق الصــدر حيــل وأدمــآه

[عَروس السَمَاء]

إذآ ذُهبتَ تدُقق خَلف كٌلّ جمٌملة , وتٌبحثَ عنُ كُلّ مقٌولة قٍيلتُ فيكَ
وتٌحآسُبَ كُلّ مٌن أساء إليُك ، وٌترد علىّ كٌل مُنّ هجآكَ
و تٌنًتقمٍ منُ كُل مَنْ عآدآكَ , فَ أحٌسنّ الله عزآءكَ
فٌيّ صحُتكَ / ورآحتكَ / و نُومكً / وديُنكَ , وآسٌتقرآر نُفسكً وهُدوء بالكَ

وسٌوفً تعٌيش ممزقاً :
قلقاً مكدُرا ً، كآسفٌ البآآل
مٌنغصَ آلعٌيش ، كُئيبّ آلمٌمنظر سُيئ آلحآ آ ل

آلتٌنطنيشً فنٌ رآقي لا يتقٌقنه إلا :
.محترفوا السعادة

* الشيخُ : د/عٌآئضُ ..

[عَروس السَمَاء]

سَ ﺂغمِض عينَآي بِ شَريطةِ بيضآء
.كي لآ ﺂرىَː
قُبح دَوآخلهم وَ سُود قُلوههھمّ
ﺂطمَحْ بِ حيآة لونههآ ﺂلأبيض فقَط ‘ !
يوَماً مآ ..
ستَموتْ كل آلآلوَآن آلزَآئفة !
وَ سيبقىّ طهرُ آلبيَآضْ
مُثبتاً ﻟ قلوَب آلآنقيّآء ، وَفآضحاً قذآرة بعضهُم !
فَ علىّ نيّآتكمُ تُرزقوَن

’

[عَروس السَمَاء]

[ آحتِريه ] . . !
وُالشتاِ بردهَ حنييين !
وَ الحنين اللليَ فَ ضلوعيً . .
مَ بكىَ إلا عليه
.. .. .. روحَوا يمّه !
إنزعوا صَمته بِ كمّه . . : (
حاولوا تجيبون طيفه
.. .. .. .. عَ الأقلَ أشره عليييِيه ,
يسمع عتابي شويّ
يدري إني بس " أبيييه . . !