[اوركيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن مدهش السهيمي     بين احتباس الشعور وانفراج حلقات تخنق الاحساس يصرخ اللاوعي ليمد نفحات تحاصر خيالنا القاصر مترفة مترفة لله درك وفي أمان الله

حسن بن مدهش السهيمي ,,


ربمـآ لطفك سآد المتصفح ,,

وحضورك كـ وريقآت التوت و عقد اليآقوت ,,

لذلك سرّني تعليقك ,,

فـ كن بـ القرب دوماً ,,

[اوركيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق     عدنا خاطره وارفه يالجمال وحدث يومي لامس الوجدان كثيرا.. كان وصف ذلك الحدث خليط من الشوق والعتب حاولت ان استنج من غلب بالنهايه اعني الشوق ام العتب فكانت الكفتين متساويه يصعب الحكم في ذلك .. الانيقه * اوركيد مهما كانت النتيجه فكان بهاء الحرف وجمال الكلمه افخم واعم واشمل وهذا يكفي لاي متذووق .. شكرا متتاليه لا تنتهي على جمال الحضور وضياء السطور.. دام الفكر ولا ثلم القلم وحفظك المولى .. مودتي ، الشفق

الشفق ,,


الله ,, !!


هذا الحضور عزفة سميفونية خاصه ترآقصت احرفي على اوتآرهـآ ,,


وتمجّد الضاد بهـآ ,,


لذلك يآ وارف الخلق دعني احضى بـ مرورك دوماً ,,

[اوركيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روز     حبيبتي / أوريكد ي أختُ أنجبتها أمي لم أرى بين سطور أحرفك سوى : ( فن حياكة الحرف عن بُعد )

روز ,,


يآ بهجة الدنيا وزينتها ,,

كوني على مقربه فـ صيآغة البعد لا آطيقهآ يـا اٌخيّه ,,

[اوركيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرحيل     اوركيد وكان ذلك الحدث مختلف احتضن الكثير والكثير من جمال الابجديه شكرا لك ولما سطرت اناملك تحيتي

الرحيل ,,


الشكر لك على هذا المرور و الحضور ,,

لك التقدير والإمتنآن

[اوركيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تشرين الثاني     * مدخل : سنه مرّت وانا اول حبيبٍ يوقد الشمعه .... لـ جرحه في يوم ميلاده .. هلآ بـ الحب واعياده .. !! ( بدر بن عبدالمحسن ) غصصتُ هُنآ حقاً .. مرّت سنه وانا اكتُب إليكْ .. و عنكْ .. واستهلكتُ طآقةُ ابجدّيتي ومآ عُدت .. !! * و سقطتْ ..!! كُنت لا آبه بـ المآريّن بيّ ,,, إلاّ حين مررتْ .. !! * ارتبكتُ حماقةِ (الوقوعِ بـك ) وتسللّت إليِك بـ خُطى مثقله .. مٌرهقه ,, حتى بات حُبّك ( جريمه ) لم يغتفرُها لي قلبي ..!! * مُعضلتنا الوحيده هي النصيب الذي الجم فآه قلوبٍنـآ .. * أتعلم يـآ أنت .. !! اكتُب عنك الآن لأنني احتاجُ ان اتنفس الحرف حينما يختنق الاكُسجين في وريدي * سئمت ,, ولأن حُلم خلودك عاث به واقِعٌ اصمّ * وحين شمسُ الصباح تُشرِق واتلو اذكآري استودِعُ الله قلبُك .. و اتمنّى لو انك بخير فقط ..!! * حقاً ارى انُه مآ استحقنّي رجُلاً ,,,, عِدآك .. * حسناً,, كآن رحيلك مأساه .. .!! لكن العالم لم يتوشح السواد ليلتهـآ .. فقط كُظِم قلبي ,, واعتلت روحي قبضْه ..!! * و .. بكيتك حتى رفّ ملح عيآني .. على كآبوس فُرآق..!! و حين استيقظت صبآحاً و مآ وجدت ( مكآلمة فائته) أجزمت حينهـآ ان فُـرآقنا .. وآقع ..!! ومآبين كآبوس منآمي و وآقع أيامي كآن ( الحظّ ) كـ ارجوحة تعآلت بي إلى السماء لـهـواً ثم اسقطتني سهواً ,, * سألتني صديقه : كيف للمرء ان يبدأ مرّه أُخرى .. !! اجبتُهـآ ( كيف لنـآ ان نثق مرّه آخرى ..!! ان نخوض نفس الحماقه ..!! ان نبتسم في وجهِ غريب ثُمّ يتخطّف فرحُنآ ويكفّر عنهُـ بـ حزنٍ يميت القلب ) ردّت : إذنْ : ؟؟ قُلت ( ننسى ) !! المُضحِك انني ما شرعتُ في نسيآنِكَ ابداً .. قلتُ ننسى .. والكلام الطويل يتحجرش في قرار مكين والطريق كان حلما ً والوقت أنتظار .. كيف ننسى ؟ ونوقد ُ الشموع بإبتسامة أمل ، و لننسى ! ونبتسم أن نعيش ، وليبقى حلماً والاحلام لا تمووت ، أوركيدا ، أتعلمين لماذا أحب ُ أن أقرأ لك بقلمك أتذكر أدب درويش ، والنوافذ وبحروفك بشاير مطر وقلمك أخضر ، غزير بالحروف وجاذبيه من المفردات حدث بمثل هذا اليوم ! قرأتُ شئ ما بداخلي مبدعه أوركيدا دمتي بخير

تشرين الثآني ,,



هبً عطر الكلآم ,, واختلطت زهور ضادك بـ نسائم متصفحي حين مررت ,,


وحين تكتب اشعر ان جزءاً من حرفي نال شرف حرفك ,,


لك المولى حآفظ ..