عبدالله السهيمي
08-28-2013, 02:57 AM
وهنا ..
أوشوش في أسماع الصمت ،
صدى لحظه ..
ويتم إنتظآآر ..
وحرف نآآي ،، يكابر
كموسيقى ألهاام تنبض بين ألانامل
أكتب ،،
أمسح ..
تتصاعد ..
تردد
تنضج ،،
بين الحنين
واللحظه
تتوارى ،، تستقيم
كعازفة النآآي ..
كاليالي التى تعرف الاضواء الحمراء
كالمدن التي تتراقص بالكلمات في الموالد ..
كألاشلاء حين ينبض حرف الدال
دليل ظمأ للورق ..
كالشتآآت ،، يلم ما تبعثر
ويسّطر ..
ينثرني بالفرااغ ..
أسترسال بالخيال
يحاول إستطراد سطر
و فوضى ..
حبر وشجن ّ
عن نبض ..
لا يحتاج ترتيب
عن صمت ..
عن تشفيرة أصل لغموووض آخر ..
وهدووووووء أغفائه ..
لحظه ..
أضع نقطه
علامة تنصيص !
تعجب !
وتأتي جاثمة
بإجابة
تبحث عن سؤال ،،
ومين إللي غآآآب ؟؟
عمراَ يغنيك بالمطر ؟
وشماً صامتاً بداخلي ؟
يتناغم تارة وحيداً ،
وتارة يبحر بعيداً خوفاً من عيناك ِ
يرسم يومه وطناً لك
وليله حلم ٌ وردي
يعاني في كبدّ
يتضرع لهفة إليك
وصبااااح كالوحي بإسمك ...
ولهب يتشبث بحطب
ليشعل هالحياه ..
وآآآه ..
يا طعم الصمت
وخاطر جريح ويكابر ..
وآآآه منك ..
يوم إنك تنادي
على مسحوب الحنين
غيابي ..
رغم الظلام
أقرااااك ..
وبين الشفاه أراقص لك
من طيوفك ِحرووف
وأعيد لحظاتك ،،
أثر تحت العيوون ،،
من ألارق ..
ومستعجل ،، ومستعجل ،،
خووفي من ضعفي أصرخ أبيك
وأكابر ..
جرريح !!
خآآآآبرك ذوووق ّ وزهرة من سنابل معطرة
خآآبرك رونق ذهب
مثل الفرح
مثل ألامل
مثل الهوى
مثل لذة تعب
مثل قُبلة بالشغف ..
تبهرين كل الوجوه
كل العيون الحاضرة
كل العقول المتأملة ..
وبالتناقض مُذهلة ..
ودي لو تاخذيني
مع الهدايا
وأحبابنا ..
وخليك هنا ..
وفنجاني النزاري
وفيروزية خذني
وجنووون مرسيل
وأقلكِ على دراجة هميم
مواصلة وإلا نمتي ؟
وبراحتك وش تريدي ؟
وش تريدي ؟
يا حياتي ..
وأسولف وأطلع !!
وأماكن تنادي وحشتك ؟
وإلا عادي ؟
وأغني لك فكرووني ..
وأخذك مثل البهاء ( ومن زعلك )..
ونتهاوش من عنادك
والله
والله
ما نسيتك ،،
ماني جآآحد
والله
والله من إحتياجك
أهذي ،،
وهقواتي فيك ترجف من بعييد !
عشق
ومطر
وبالسهر والسفر
آشتاق لنجمتك
تِطل ..
وتظِل ..
وللوعد ..
وألقآآآك بكل المدن
في مشاوير الحياه
وبكل أشيائي
تزيييد ..
معي !
بألف لون
وآآحيان بالحنين ..
وأدري من عذابي دفترك مليآآن
من الهامش للوريد ..
وأدري بعفوية هالظنون
ونآآآآدر وفآآآآآك ..
أنتِ بداخلي ..
حتى يوم العيد
كان الحنين بحجم السنيين ..
وأدري ما ضيعوك ؟
وأدري بعيدة عن أقوالهم
وكيدهم
وأحقادهم ..
وفيك النظرة ما تخيب ..
بس لك طبع خجول ..
يسكنك قلب ومترددة !
وآشياء وآشياء ..
بس القهر إن الاماني مثل أحلام الطفولة
تجي بلا مواعيد
بس والله هالعمر الصغير ولو لي باقي
من عمر
يعيشك مرة ومرتين ..
وإنك أبد من حياتي
ما تنتهين
... ....
عُذراً ،، كما هي اللحظه ..
تشرين الثاني ..
أوشوش في أسماع الصمت ،
صدى لحظه ..
ويتم إنتظآآر ..
وحرف نآآي ،، يكابر
كموسيقى ألهاام تنبض بين ألانامل
أكتب ،،
أمسح ..
تتصاعد ..
تردد
تنضج ،،
بين الحنين
واللحظه
تتوارى ،، تستقيم
كعازفة النآآي ..
كاليالي التى تعرف الاضواء الحمراء
كالمدن التي تتراقص بالكلمات في الموالد ..
كألاشلاء حين ينبض حرف الدال
دليل ظمأ للورق ..
كالشتآآت ،، يلم ما تبعثر
ويسّطر ..
ينثرني بالفرااغ ..
أسترسال بالخيال
يحاول إستطراد سطر
و فوضى ..
حبر وشجن ّ
عن نبض ..
لا يحتاج ترتيب
عن صمت ..
عن تشفيرة أصل لغموووض آخر ..
وهدووووووء أغفائه ..
لحظه ..
أضع نقطه
علامة تنصيص !
تعجب !
وتأتي جاثمة
بإجابة
تبحث عن سؤال ،،
ومين إللي غآآآب ؟؟
عمراَ يغنيك بالمطر ؟
وشماً صامتاً بداخلي ؟
يتناغم تارة وحيداً ،
وتارة يبحر بعيداً خوفاً من عيناك ِ
يرسم يومه وطناً لك
وليله حلم ٌ وردي
يعاني في كبدّ
يتضرع لهفة إليك
وصبااااح كالوحي بإسمك ...
ولهب يتشبث بحطب
ليشعل هالحياه ..
وآآآه ..
يا طعم الصمت
وخاطر جريح ويكابر ..
وآآآه منك ..
يوم إنك تنادي
على مسحوب الحنين
غيابي ..
رغم الظلام
أقرااااك ..
وبين الشفاه أراقص لك
من طيوفك ِحرووف
وأعيد لحظاتك ،،
أثر تحت العيوون ،،
من ألارق ..
ومستعجل ،، ومستعجل ،،
خووفي من ضعفي أصرخ أبيك
وأكابر ..
جرريح !!
خآآآآبرك ذوووق ّ وزهرة من سنابل معطرة
خآآبرك رونق ذهب
مثل الفرح
مثل ألامل
مثل الهوى
مثل لذة تعب
مثل قُبلة بالشغف ..
تبهرين كل الوجوه
كل العيون الحاضرة
كل العقول المتأملة ..
وبالتناقض مُذهلة ..
ودي لو تاخذيني
مع الهدايا
وأحبابنا ..
وخليك هنا ..
وفنجاني النزاري
وفيروزية خذني
وجنووون مرسيل
وأقلكِ على دراجة هميم
مواصلة وإلا نمتي ؟
وبراحتك وش تريدي ؟
وش تريدي ؟
يا حياتي ..
وأسولف وأطلع !!
وأماكن تنادي وحشتك ؟
وإلا عادي ؟
وأغني لك فكرووني ..
وأخذك مثل البهاء ( ومن زعلك )..
ونتهاوش من عنادك
والله
والله
ما نسيتك ،،
ماني جآآحد
والله
والله من إحتياجك
أهذي ،،
وهقواتي فيك ترجف من بعييد !
عشق
ومطر
وبالسهر والسفر
آشتاق لنجمتك
تِطل ..
وتظِل ..
وللوعد ..
وألقآآآك بكل المدن
في مشاوير الحياه
وبكل أشيائي
تزيييد ..
معي !
بألف لون
وآآحيان بالحنين ..
وأدري من عذابي دفترك مليآآن
من الهامش للوريد ..
وأدري بعفوية هالظنون
ونآآآآدر وفآآآآآك ..
أنتِ بداخلي ..
حتى يوم العيد
كان الحنين بحجم السنيين ..
وأدري ما ضيعوك ؟
وأدري بعيدة عن أقوالهم
وكيدهم
وأحقادهم ..
وفيك النظرة ما تخيب ..
بس لك طبع خجول ..
يسكنك قلب ومترددة !
وآشياء وآشياء ..
بس القهر إن الاماني مثل أحلام الطفولة
تجي بلا مواعيد
بس والله هالعمر الصغير ولو لي باقي
من عمر
يعيشك مرة ومرتين ..
وإنك أبد من حياتي
ما تنتهين
... ....
عُذراً ،، كما هي اللحظه ..
تشرين الثاني ..