المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل المرأه إنسان أم حيوان


عبد الرحمن الحازمي
03-04-2014, 10:41 AM
لم أقصد بنقله إمتهان المرأة لا والله ولكن لتعلم أختي وبنتي وزوجتي إن الإسلام قد عزها ورفع من قدرها بل قد جعل الجنة من تحت قدميها وكي لا تنظر للمجتمع الغربي بنظرة الإعجاب فهم والله مهانين ولا زالوا يعيشون في حيوانيتهم فلا يغرهن تلك الشخلعة التي هن بها فما يقصد منها إلا أن يسايرهن فالمرأة هي وجه المجتمع فإذا صلح هذا الوجه صلح المجتمع كله


أولا عند اليهود :

المرأه عن اليهود كانت سلعه نعم.. للبيع والشراء..وكان للأب الحق ان يبيعها قاصره..لا حق لها في الميراث..واليهود يعتبرون المرأه لعنه ..لأنها أغوت أدم كما يقولون وهي سببا في وجودهم على الأرض والتعب الذي يحدث لهم عليها {سبحان الله} وليس هذا فقط، وعندما يصيبها الحيض لا يُجالسونها ولا يؤاكلونها ولا تلمس وعاء حتى لا يتنجس.. وكان بعضهم ينصب للحائض خيمة ، ويضع أمامها خبزاً وماءً ، ويجعلها في هذه الخيمة حتى تطهر. .عندهم انجس من الكلب لو كان كلب لأخذ يلاعبه اما المرأه.. لا.. نجسه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.(ومن اظلم ممن افترى على الله الكذب)

ثانيا: عند الشعوب القديمه

إذا بلغت الفتاه سن البلوغ أصبحت نجسه وتعزل عن الرجال بل عن الأنظار تماما وإذا بلغ الطفل سن البلوغ أخذوه ليغسل من رائحة الأنوثه التي من أمه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.(ومن اظلم ممن افترى على الله الكذب).ثالثا في أوروبا :قديما أيام حكم الكنيسة:المرأه تباع وتشترى..بل ان كان له اكثر من زوجه تتعتبر الأخريات رفيقات بل يعتبر ابنائهن اولاد زنا ولايرثون.
هل تعلمون انها تعاقب لأنها أداة لغواية الرجل..!.. لا بل ان هناك أنواع من الطعام محروم عليها..ولها نصيب قليل في الميراث.(ومن اظلم ممن افترى على الله الكذب) وفى فرنسا عقد الفرنسيون فى عام 586 م ـ أي في زمن شباب النبي محمد صلى الله عليه وسلم ـ مؤتمراً (مجمع باسون) لبحث: هل تُعد المرأة إنساناً أم غير إنسان؟ وهل لها روح أم ليس لها روح؟ وإذا كان لها روح فهل هى روح حيوانية أم روح إنسانية؟ وإذا كانت روحاً إنسانياً ، فهل هى على مستوى روح الرجل أم أدنى منها؟ وأخيراً: قرروا أنها إنسان ، ولكنها خُلِقَت لخدمة الرجل فحسب.) ونص القانون المدني الفرنسي (بعد الثورة الفرنسية) على أن القاصرين هم الصبى والمجنون والمرأة ، حتى عُدِّلَ عام 1938 ، ولا تزال فيه بعض القيود على تصرفات المرأة المتزوجة.) وبالتالى لم يكن لها الحق فى امتلاك العقارات أو المنقولات ، ولم يكن لها الحق فى أن تفتح حساباً فى البنك باسمها ، وبعد أن سمحوا أن يكون لها حساب ، لم يكن لها الحق أن تسحب منه ، فعلى زوجها أن يأتى ليسحب لها نقودا من حسابها ، الأمر الذي لا يتم إلا مع الأولاد القُصَّر والمجانين. وفى بريطانيا كان شائعاً حتى نهاية القرن العاشر قانون يعطى الزوج حق بيع زوجته وإعارتها بل وفى قتلها إذا أصيبت بمرض عضال" هل تعرفون أن الفلاح يأبى أن يُعير بقرته للفلاح زميله؟ فما بالكم بمن يُعير زوجته لآخر؟ فهل هانت المرأة عندهم لدرجة أنهم أنزلوها منزلة أقل من الحيوان؟ وهل كان يقصد القانون أن يُحوِّل الرجل إلى ديُّوث والمرأة إلى عاهرة؟ وهل هذا قانون احترم المرأة؟ هل هذا قانون ميَّزَ المرأة على الحيوان أو الجماد؟ فأي حياة هذه التي يطالب بها القانون مجتمعه؟ وأية محبة وجدتها الكنيسة فى هذا القانون؟ حاليا:لاترث الا عن طريق المحكمات (مخالفة لدينهم) لها نصف المرتب في بعض الدول لا فرق بينها وبين زوجها بل عليها ان تقاسم هي والرجل مصروف البيت..أي تعمل في بيتها وتحمل وتلد وتعمل في الخارج حتى لساعات متأخره مما يكون خطرا عليها.. وربما أعمال لاتناسب امرأة مثل حاملة حقائب سواقة تاكسي (مما يسهل التعدي عليها) رجل شرطه(ونحن نعلم ضعف المرأه بالنسبه للرجل فلا نغتر ببعض ما نسمع مهما كانت قوتها فالرجل في الأغلبيه بل فطريا اقوى) وغيرها من الأعمال المتعبه.. بينما الرجل يعمل ثم يأتي للمنزل ليستمتع بها قليلا ولا يساعد الا قليلا ثم يرحل للبحث عن سلعه اخرى وهذا قليل بل هناك الكثير لكن اختصارا..لأن الموضوع واضح.
هذه هي حقيقة المرأه والحرية التي تريدها المرأه العربية التي تنادي بحقوق المرأه.. ونامت عن مناداة حقوقها التي أعطاها لها دينها.. التي لن تجد لها مثيل لافي أوروبا.. ولاغيرها.
بل تغتر المرأه الجاهله مما تراه من حريات مبالغ فيها.. كالخروج.. والتعري.. والفجور.. والموضة ..والجمال المبالغ فيه.. تتحرك شهوتها الشيطانيه.. فتقلد.. وتتبع.. وتنعجب بأشياء ما انزل الله بها من سلطان .يقول الله تعالى (أفحكم الجاهلية يبغون . ومن احسن من الله حكما لقوم يوقنون).المرأه في الهند:وما أدراك ما الهند هل تعلم ان المرأه هي التي تتقدم للرجل في الزواج.. بل عليها البيت والمصروف في الأغلبية العظمى من الهند.. لا وربما تصرف عليه.. وان لم تعطه المال هل تعلمو
ماالعقوبه:-
انها الحرق نعم بل هناك عادات لاتزال عندهم ولاتستطيع حكومتهم إيقافها يذكر جوستاف لوبون أن المرأة في الهند (تُعِّد بعلها ممثلاً للآلهة في الأرض ، وتُعَدُّ المرأة العزب، والمرأة الأيم، على الخصوص من المنبوذين من المجتمع الهندوسى، والمنبوذ عندهم في رتبة الحيوان، والمرأة الهندوسية إذا فقدت زوجها ظلت في الحداد بقية حياتها، وعادت لا تُعامَل كإنسان، وعُدَّ نظرها مصدراً لكل شؤم على ما تنظر إليه، وعدت مدنسة لكل شئ تلمسه، وأفضل شئ لها أن تقذف نفسها في النار التي يحرق بها جثمان زوجها ، وإلا لقيت الهوان الذي يفوق عذاب النار.) (ومن اظلم ممن افترى على الله الكذب)

المرأه في الصين:

كانت المرأة في الصين لا تقل مهانة أو مأساة عن بقية المجتمعات ، فكانت النظرة إليها واحدة ، ويظهر مدى امتهان المرأة في المثل الصينى الذي يقول: إن المرأة كالكرة ، كلما ركلتها برجلك ارتفعت إلى أعلى. وشبهت المرأة عندهم بالمياه المؤلمة التي تغسل السعادة والمال ، وللصينى الحق في أن يبيع زوجته كالجارية، وإذا ترملت المرأة الصينية أصبح لأهل الزوج الحق فيها كإرث، وللصينى الحق في أن يدفن زوجته حية. (منقول من الجامع الاسلاميه)المرأة الكلدانية كانت المرأة الكلدانية خاضعة خضوعاً تاماً لرب الأسرة ، وكان للوالد الحق فى أن يبذل زوجته أو ابنته لسداد دينه ، وكانت المرأة تحتمل وحدها الأعباء المنزلية ، فتذهب كل يوم لجلب الماء من النهر أو البئر ، وتقوم وحدها بطحن الحبوب بالرحى وإعداد الخبز ، كما تقوم بغزل ونسج وحياكة الملابس. وهذا كان حالها في الطبقات الفقيرة.
أما في الطبقات الموسرة فكانت المرأة لا تخرج من منزلها ، بل يقوم على خدمتها فى المنزل خدم وحشم. وأما نساء الملوك الكلدانيين فكان لا يُسمَح لأحد برؤيتهن ولا التحدث إليهن أو حتى التحدث عنهن.
وكان من حق الرجل طلاق زوجته متى أراد أما المرأة فإذا أبدت رغبة في الطلاق من زوجها طُرِحَت في النهر لتغرق ، أو طردَت في الشوارع نصف عارية لتتعرض للمهانة والفجور. وقد روى هيرودوت المؤرخ اليونانى القديم أن كل امرأة كلدانية كان عليها في مدينة بابل أن تذهب إلى الزهرة الإلهة (مليتا) ليواقعها أجنبي حتى ترضى عنها الإلهة. ولم يكن من حقها أن ترد من يطلبها كائناً من كان ، ما دام أول رجل يرمى إليها بالجعالة [المال المبذول والذي كان يُعتبر حينئذ مالاً مقدساً] ثم ترجع بعد ذلك إلى منزلها لتنتظر الزوج. وكانت إذا تزوجت ولم تحمل لفترة طويلة اعتبرت أنها أصابتها لعنة الآلهة أو أصابها مس من الشيطان فتصبح في حاجة إلى الرقى والطلاسم ، فإذا ضلت عاقراً بعد ذلك فلابد من موتها للتخلص منها. (منقول من الجامعة الاسلاميه)
المرأة العربية في الجاهلية قبل الإسلام: كانت المرأة عند بعض العرب في الجاهلية تعدُّ جزءاً من ثروة أبيها أو زوجها. وكانوا في الجاهلية لا يورثون النساء ولا الصغير وإن كان ذكرا ، وكان ابن الرجل يرث أرملة أبيه بعد وفاتها. وكان العرب قبل الإسلام يرثون النساء كرهاً ، بأن يأتى الوارث ويلقى ثوبه على زوجة أبيه ، ثم يقول: ورثتها كما ورثت مال أبى ، إلا إذا سبقت ابنها أو ابن زوجها بالهرب إلى بيت أبيها ، فليس له أن يرثها. فإذا أراد أن يتزوجها تزوجها بدون مهر ، أو زوجها لأحد عنده وتسلَّمَ مهرها ممن تزوجها ، أو حرَّمَ عليها أن تتزوج كي يرثها بعد موتها. فمنعت الشريعة الإسلامية هذا الظلم / وهذا الإرث ، قال تعالى:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا) النساء 19فهذه الآية نهت عن عادة الجاهلية من إرث الرجل نساء أقربائه.
وكان العرب في الجاهلية يمنعون النساء من الزواج ، فالابن الوارث كان يمنع زوجة أبيه من التزوج ، كي تعطيه ما أخذته من ميراث أبيه ، والأب يمنع ابنته من التزوج حتى تترك له ما تملكه ، والرجل الذي يُطلِّق زوجته يمنع مطلقته من الزواج حتى يأخذ منها ما يشاء ، والزوج المبغض لزوجته يسئ عشرتها ولا يطلقها حتى ترد إليه مهرها. فحرم الإسلام هذه الأمور كلها بقوله جل شأنه: (وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنّ) النساء 19 وكانوا لا يعدلون بين النساء في النفقة ولا المعاشرة ، فأوجب الإسلام العدالة بينهن: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) النساء 19
ومنع تعدد الزوجات إذا لم يتأكد الرجل من إقامة العدل بينهن، فقال تعالى: (فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً) النساء 3
وكان الرجل قبل الإسلام إذا تزوج بأخرى ، رمى زوجته الأولى في عرضها ، وأنفق ما أخذه منها على زوجته الثانية ، أو المرأة الأخرى التي يريد أن يتزوجها ، فحرم الإسلام على الرجل الظلم والبغي في قوله عز وجل: (وَإِنْ أَرَدْتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلاَ تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا) النساء 20 وكانت المرأة قبل الإسلام تُعَد متاعاً من الأمتعة ، يتصرف فيها الزوج كما يشاء ، فيتنازل الزوج عن زوجته لغيره إذا أراد ، بمقابل أو بغير مقابل ، سواء أقبلت أم لم تقبل. كما كانوا يتشاءمون من ولادة الأنثى ، وكانوا يدفنونهن عند ولادتهن أحياء، خوفاً من العار أو الفقر ، فقال الرحمن الرحيم: (وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ. يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ ساءَ مَا يَحْكُمُونَ)النحل58-59 وكان أحدهم إذا أراد نجابة الولد حمل امرأته ـ بعد طهرها من الحيض ـ إلى الرجل النجيب كالشاعر والفارس ، وتركها عنده حتى يستبين حملها منه ، ثم عاد بها إلى بيته، وقد حملت بنجيب! وعن ابن عباس رضى الله عنهما قال: (كما كانوا يُكرهون إماءهم على الزنا ، ويأخذون أُجورهم.)
وكان من المأكولات ما هو خالص للذكور ومحرَّم على الإناث. (منقول من الجامع الاسلاميه) وهذا حال المرأه عند بعض الشعوب وما خفي كان اعظم.
والأن المرأه عند النصارى الذين اكثروا الشبه والكلام علي المرأه المسلمة وكذبهم وافترائهم على الدين الذي كرم المرأه احسن تكريم واعطى كل ذي حق حقه لنرى المرأه عندهم هل كرمت:
تكوين 3: 11-19فَقَالَ: «مَنْ أَعْلَمَكَ أَنَّكَ عُرْيَانٌ؟ هَلْ أَكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ الَّتِي أَوْصَيْتُكَ أَنْ لاَ تَأْكُلَ مِنْهَا؟» 12فَقَالَ آدم: «الْمَرْأَةُ الَّتِي جَعَلْتَهَا مَعِي هِيَ أَعْطَتْنِي مِنَ الشَّجَرَةِ فَأَكَلْتُ». 13فَقَالَ الرَّبُّ الإِلَهُ لِلْمَرْأَةِ: «مَا هَذَا الَّذِي فَعَلْتِ؟» فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ: «الْحَيَّةُ غَرَّتْنِي فَأَكَلْتُ». 14فَقَالَ الرَّبُّ الإِلَهُ لِلْحَيَّةِ: «لأَنَّكِ فَعَلْتِ هَذَا مَلْعُونَةٌ أَنْتِ مِنْ جَمِيعِ الْبَهَائِمِ وَمِنْ جَمِيعِ وُحُوشِ الْبَرِّيَّةِ. عَلَى بَطْنِكِ تَسْعِينَ وَتُرَاباً تَأْكُلِينَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكِ. 15وَأَضَعُ عَدَاوَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْأَةِ وَبَيْنَ نَسْلِكِ وَنَسْلِهَا. هُوَ يَسْحَقُ رَأْسَكِ وَأَنْتِ تَسْحَقِينَ عَقِبَهُ». 16وَقَالَ لِلْمَرْأَةِ: «تَكْثِيراً أُكَثِّرُ أَتْعَابَ حَبَلِكِ. بِالْوَجَعِ تَلِدِينَ أَوْلاَداً. وَإِلَى رَجُلِكِ يَكُونُ اشْتِيَاقُكِ وَهُوَ يَسُودُ عَلَيْكِ». 17وَقَالَ لِآدَمَ: «لأَنَّكَ سَمِعْتَ لِقَوْلِ امْرَأَتِكَ وَأَكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ الَّتِي أَوْصَيْتُكَ قَائِلاً: لاَ تَأْكُلْ مِنْهَا مَلْعُونَةٌ الأَرْضُ بِسَبَبِكَ. بِالتَّعَبِ تَأْكُلُ مِنْهَا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ. 18وَشَوْكاً وَحَسَكاً تُنْبِتُ لَكَ وَتَأْكُلُ عُشْبَ الْحَقْلِ. 19بِعَرَقِ وَجْهِكَ تَأْكُلُ خُبْزاً حَتَّى تَعُودَ إلى الأَرْضِ الَّتِي أُخِذْتَ مِنْهَا. لأَنَّكَ تُرَابٌ وَإِلَى تُرَابٍ تَعُودُ».) تكوين 3: 11-19وهنا سؤال طرح من قبل يقول هل الولادة عقاب ؟ وهل ألم الولادة عقاب ؟ إن جميع إناث الحيوانات تلد وتتألم أثناء الولادة. فهل ولادة البقرة مثلاً عقاب لها أم من وظائفها الطبيعية ؟
والسؤال الثاني : هل اشتياق المرأة للرجل عقاب لها ؟! كيف ؟ والرجل يشتاق للمرأة ، فهل هذا عقاب له أيضاً ؟! إن الاشتياق فطرة فطر الله عليها الناس حتى تتكون الأسرة ويحصل الود والحب ويحفظ النسل، وليس عقاباً كما يقول كاتب سفر التكوين ..... ان هذا النص ليس له أدنى نصيب من المعقولية أو المقبولية .....ومن جهة أخرى نسأل عباد المسيح ألستم تقولون أن الله صالحنا بموت المسيح على الصليب فلماذا ما زالت المرأة تلد بالاوجاع - لدرجة ان البعض منهن يستخدمن المخدر من شدة الألم - ولماذا عقاب الاشتياق ما زال موجوداً منها ومن الرجل ولماذا ما زال عقاب الرب للحية بأن تمشي على بطنها مستمراً ( تكوين 3 : 14 ) ؟؟! فأين هو عدل الله بحسب إيمانكم ؟؟
(كما خدعت الحيَّةُ حواءَ بمكرها) كورنثوس الثانية 11: 3
ألم يأكل أدم من الشجرة لماذا لم يثبت له المعصية
هذا الأمر يزيد الحقد على المرأه ويزيد من العداء عليها
هل يوجد هذا في الأسلام إذا من ظلم المرأه .
في فرنسا عقد الفرنسيون في عام 586 م ـ أي في زمن شباب النبي محمد صلى الله عليه وسلم ـ مؤتمراً (مجمع باسون) لبحث: هل تُعد المرأة إنساناً أم غير إنسان؟ وهل لها روح أم ليس لها روح؟ وإذا كان لها روح فهل هي روح حيوانية أم روح إنسانية؟ وإذا كانت روحاً إنسانياً ، فهل هي على مستوى روح الرجل أم أدنى منها؟ وأخيراً: قرروا أنها إنسان ، ولكنها خُلِقَت لخدمة الرجل فحسب(............................................. ..... .................................................. ....

الكتاب المقدس يفرض على المرأة أن تتزوج أخي زوجها إذا مات زوجها وتُكتب الأولاد باسم أخي زوجها: (5«إِذَا سَكَنَ إِخْوَةٌ مَعاً وَمَاتَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ وَليْسَ لهُ ابْنٌ فَلا تَصِرِ امْرَأَةُ المَيِّتِ إِلى خَارِجٍ لِرَجُلٍ أَجْنَبِيٍّ. أَخُو زَوْجِهَا يَدْخُلُ عَليْهَا وَيَتَّخِذُهَا لِنَفْسِهِ زَوْجَةً وَيَقُومُ لهَا بِوَاجِبِ أَخِي الزَّوْجِ. 6وَالبِكْرُ الذِي تَلِدُهُ يَقُومُ بِاسْمِ أَخِيهِ المَيِّتِ لِئَلا يُمْحَى اسْمُهُ مِنْ إِسْرَائِيل. 7«وَإِنْ لمْ يَرْضَ الرَّجُلُ أَنْ يَأْخُذَ امْرَأَةَ أَخِيهِ تَصْعَدُ امْرَأَةُ أَخِيهِ إِلى البَابِ إِلى الشُّيُوخِ وَتَقُولُ: قَدْ أَبَى أَخُو زَوْجِي أَنْ يُقِيمَ لأَخِيهِ اسْماً فِي إِسْرَائِيل. لمْ يَشَأْ أَنْ يَقُومَ لِي بِوَاجِبِ أَخِي الزَّوْجِ. 8فَيَدْعُوهُ شُيُوخُ مَدِينَتِهِ وَيَتَكَلمُونَ مَعَهُ. فَإِنْ أَصَرَّ وَقَال: لا أَرْضَى أَنْ أَتَّخِذَهَا 9تَتَقَدَّمُ امْرَأَةُ أَخِيهِ إِليْهِ أَمَامَ أَعْيُنِ الشُّيُوخِ وَتَخْلعُ نَعْلهُ مِنْ رِجْلِهِ وَتَبْصُقُ فِي وَجْهِهِ وَتَقُولُ: هَكَذَا يُفْعَلُ بِالرَّجُلِ الذِي لا يَبْنِي بَيْتَ أَخِيهِ. 10فَيُدْعَى اسْمُهُ فِي إِسْرَائِيل «بَيْتَ مَخْلُوعِ النَّعْلِ».) (تثنية 25: 5-10) فرض وليس بالرغبه الزواج عندهم بل ونكران الأب بنكران اسمه هل يوجد هذا في الأسلام إذا من ظلم المرأه

منقول

فرحة زمن
03-04-2014, 11:29 AM
عبدالرحمن الحازمي
منقول في غايه الروعه
اعتذر فلن اجد ما يملي ع روعة منقولك
تقبل مروري.



ودي

الشفق
03-04-2014, 06:56 PM
ناقل الكفر ليس بكافر
كل امه من الامم
تتصرف حسب بيئاتها وعاداتها
وتظل المراه الاجمل ف الكون ونور الحياه
ف حياه بلا وجودها كـ ارض بور

شكرا لجمال مانقلت اخي عبدالرحمن الحازمي
مودتي
،
الشفق

ملائكيه
03-04-2014, 10:09 PM
منقول جميل
يعطيك العافيه الحازمي
طابت اوقاتكك

عبد الرحمن الحازمي
03-08-2014, 05:11 PM
عبدالرحمن الحازمي
منقول في غايه الروعه
اعتذر فلن اجد ما يملي ع روعة منقولك
تقبل مروري.


ودي

شكراً لك وشرفني المرور

عبد الرحمن الحازمي
03-08-2014, 05:12 PM
ناقل الكفر ليس بكافر
كل امه من الامم
تتصرف حسب بيئاتها وعاداتها
وتظل المراه الاجمل ف الكون ونور الحياه
ف حياه بلا وجودها كـ ارض بور

شكرا لجمال مانقلت اخي عبدالرحمن الحازمي
مودتي
،
الشفق

وشكراً لجمال الإطلالة أخي الشفق

عبد الرحمن الحازمي
03-08-2014, 05:14 PM
منقول جميل
يعطيك العافيه الحازمي
طابت اوقاتكك

وطابت أوقاتك أختي شكراً لك

الناي الحزين
03-11-2014, 02:01 AM
موضوع رائع وبالغ الفائدة
كل الشكر لك

عبد الرحمن الحازمي
03-12-2014, 10:55 PM
الناي الحزين شكراً لحضورك الراقي ودمت بخير

اميرتهم
04-15-2014, 07:15 PM
تسلم الحازمي موضوع رائع
دمت بود

كنزي
07-11-2014, 12:43 PM
يعطيك الف الف عافيه

موضوع رااائع

وجهود أروع

ننتظر مزيدكم

بشوووق

عبد الرحمن الحازمي
08-06-2014, 01:33 PM
تسلم الحازمي موضوع رائع
دمت بود

وتسلمي أختي شكراً لك

عبد الرحمن الحازمي
08-06-2014, 01:34 PM
يعطيك الف الف عافيه

موضوع رااائع

وجهود أروع

ننتظر مزيدكم

بشوووق


شكراً كنزي رعاك الله