المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هُم ( المَلاذ ) ~ في عآلم بـ لا قلب


شِيخةّ الغِيد |❥
12-07-2011, 08:56 PM
http://dc16.arabsh.com/i/03607/us07gzlf5w2e.png

بـ قربك دائماً .. بـ فرحك أنتشي


وبـ حزنك سـ أشد يداي على يديك

وأخبرك بـ أن العالم لا زال بـ خير ,,
سـ أهتم بـ صحتك وأسألك عن مواعيد زيارة طبيبك ..
سـ أكون أول من يتصل بك لـ يسألك كيف كان اختبارك اليوم ..
أعدك
بـ أن أجمع مالي لـ أشتري لك الهدية التي تعجبك ..

تلك هي الصداقة الحقيقة


التي عجز الكثيرون عن إيجادها ..

أتساءل
أين نحن من " الأخوة الحقيقية "
أخوة الدم .. أرحامنا ..
من شاركونا طفولتنا بـ حلوها ومرها ..
لمَ لا نكون لهم أصدقاء ..
لم لا نعاملهم كـ أصدقاء ..


أوَ ليس خيرنا خيرنا لأهله ؟

http://dc14.arabsh.com/i/03607/ppjiatpy0jk3.png
إن أجملَ وأروع وأنفس وارقّ ما تملكون هُنّ شقيقاتكم، هم أشقاؤكم ..


هم لا يعوّضون.

مهما أحببتم من الناس، ومهما تشرب هذا الحبُّ في تربة النفوس،
يبقى الأخُ والأختُ هما الأهم والأقرب..
بحتمية التكوين، لا بخيار الإرادة، لذا اجعلوا دوماً مسارب العذوبة مُصانة ومفتوحة مع أشقائكم..
فإن سُدَّت فإنكم سددتم شيئا من عذوبة الحياة نفسها
.
.
د/ نجيب إلزامل
لو لم يكنْ بين الأخ وأُخته من رباط إلا أنَّهما من صلبٍ واحد، أو حواهما رَحمٌ واحد، أو رَضَعَا من ثَدي واحدٍ،


لكان ذلك حقيقًا بحِفظ حقِّها، ووفور مَودَّتها، ورسوخ مكانتها،

فكيف إذا اجتمَع ذلك كلُّه، وأغلب الإخوان والأخوات عاشوا طفولةً واحدة، وكانوا تحت سقفٍ واحد،
واشتركوا في الطعام والشراب، وتقَاسَموا الأفراحَ والأحزان.
وكَبِر أخوها وهي لا تحس به من شدة قُربِها منه، وطول عِشرتها له،

فو الله لا ينسى العشرة في أروع أيام العُمر إلا مَن باعَدَ عن الوفاء، وتنكَّر لأوثق روابط الإخاء
.
الإخْوة -في كثير من الأحيان- يميلون إلى طابَع الرسمية في علاقاتهم، وربما مالوا إلى جانب الندِّية،


وربما كان بعضهم يَحْقِرُ بعضاً، ولا يقضيه حقَّ الاحترام والتقدير
فيخسر الإخْوَةُ خسارةً فادحة؛ إذ يفوتهم الأجرُ والتآزرُ، والتعاونُ على مرافق الحياة.


ويفوتهم -أيضاً- جوانبُ كثيرةٌ من السعادة والصداقة المؤسسة على الثقة والرابطة القوية.

ويُعرِّضون أُسَرَهُمْ، ووالديهم، وأولادهم لنكسات وعداوات ربما أكلت الأخضرَ واليابس
.
.

http://dc14.arabsh.com/i/03607/ppjiatpy0jk3.png


والذي ينبغي في العلاقات بين الإخوة :

أن تقوم على الإيثار، والمحبة، والصفاء، وتدبر العواقب، و تقديرِ الصغير للكبير، ورحمة الكبير بالصغير،
وإنزالِ ذي المنزلةِ مكانَهُ اللائق به،وتشجيعِ المتباطئ والمتكاسل حتى ينهضَ بنفسه،
وأن يكمل بعضهم بعضاً حتى يُسعدوا أنفسهم، وأسرهم، وألا يجعلوا لقائل فيهم مقالا



http://hadaeeq.nqeia.com/vb303/uploaded/136_11322774330.jpg


........................................ ........................................ ..................................... ...أي أخوتنا ||*

إن جاشت بنا مشاعر الود لأخوةٍ بالدين عرفناهم ، وعلى منابر النور نتمنى لقياهم


فـ مساحة القلب تسع لأخوة أقرب إلينا بالنسب ..

كم توارت كلمات حبك الطاهر أن تزفها لأخوتك على ذات مسمع ؟!!
أبدأها اليوم بلفتة صادقة والتفاتة باسمة .. وهنيئًا لك ميلاد مودة و إشراقة بِشْر،
.
.
[ سئل حكيم: أيهما أحبُّ إليك: أخوك أو صديقك؟ فقال: " أخي إذا كان صديقي" ] ـ

ـ ـ

ابو شلاخ
12-07-2011, 09:04 PM
الصداقه ومادراك مالصداقه

سلمت يمينك على جمال مانثرتيه

أبو رنيم
12-07-2011, 09:06 PM
موضوع هادف اشكرك
لاعدمناك
وفقك الله

جدار الصمت
12-07-2011, 09:13 PM
حرف يُطرب

ومعنى ممتع

انيقه انتِ معسولة الريق

تقبلي مروري ومعه شكري

جوهينا
12-08-2011, 01:42 AM
رووووعه يالغلا طرح جدا هادف تسلم الايادي يارب



لك ودي

الحنين
12-08-2011, 11:58 AM
حروفك في غاية العذوبة
متميزه دائما بطرحك متميزة
دائما بقلمك يعطيك العافيه
دمتي بحفظ المولى

الشفق
12-16-2011, 07:02 PM
اينما حل قلم

اميرة شفق

حل الابداع والإمتاع

سلم فكرك وصح نبضك ولا ثلم قلمك

ودمتِ شمسنا المشرقه يا انيقه

ودي وشكري وتقديري و*****

الهزاع

لحن الحياه
12-16-2011, 07:34 PM
كلمـآآت رآئـعه .. جدآآ
تحمل في طياتها التميز ..
حروف رآئعه .. مميزه ..
أعجبني حديثكـ ورآق لي طرحكـ ..اعجبني بوح قلمكـ ..
أسطر منوعه تحمل في طياتها عنوآن التميز
شرف لي توآجدي في صفحاتكـ ..
وانتظر جديدك بفارغ الصبر ..
وساكون بالقرب دائما..
لك أرق التحيـآآ

المهاجر
12-16-2011, 08:19 PM
http://www.fatimid-egypt.com/images/icons/icon1.png



طرح رائع ولاغرابة في ذلك

طالما كان من المميزة معسولة الريق

ويجب ان يكون الاحترام متبادل بين الاخوان

في كل شيء حتى في النقاش يكون بهدوء وتعقل
واقناع الطرف الاخر بالخطاء الذي ارتكبه ان كان هناك خطاء
بعيداً عن القسوة والمشاجرة للوصول الى نتائج ايجابية افضل
تعود بالنفع على الاسرة ولنا قدوة في رسولنا هكذا كان رسول الله يحترم أخته
ورد أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان جالسًا المجلس، وقد دخلت عليه امرأة فقام إجلالاً لها، وعظـّمها، وافترش لها رداءه، فجلست وراح يحدّثها ، ويصغي لكلامها ، وهو مقبل عليها بكله ، حتى إذا فرغت من الكلام ، وقامت منصرفة ، ودّعها النبي صلى الله عليه وآله ، وسار خطوات معها ، تقدم أحد الأصحاب يسأله عن هذه المرأة التي استحقت كل هذا التكريم منه ، فقال صلى الله عليه وآله: إنها أختي من الرضاعة ، إنها شيماء بنت حليمة السعدية.
شكراً اختنا الكريمة على موضوعك القيم ودمت على رقيك
وتقبلي مروري المتواضع