المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : همسات العشر الآواخر


ابو عبدالله القرني
07-16-2014, 10:37 AM
http://www.balagh.com/watermark/show.php?path=../images/texes/hamasat.jpg




ها أنا العشر الأواخر من رمضان قد أقبلت


ها أنا خلاصة رمضان وزبدة رمضان


وتاج رمضان


فيا من ضاعت منك أيامه الأولى


يا من قصر في عبادته


يامن لم يقترب وظل بعيدا ... ها أنا أقبلت ... هل تضيعني ؟


ها أنا أقبلت أحمل من الثواب أضعافا ومن العتق لك كثيرا


فهيا أقبل


همسات العشر تقول


ضاعفوا الإجتهاد في هذه الليالي ، أكثروا من الذكر ...


أكثروا من تلاوة القرآن ، أكثروا من الصلاة ، أكثروا


من الصدقات ، أكثروا من تفطير الصائمين .


همسات العشر تقول


اطلبوا تلك الليلة الزاهية ، تلك الليلة البهية ، ليلة العتق


والمباهاة ، ليلة القرب والمناجاة


ليلة القدر ، ليلة نزول القرآن ، ليلة خير من ألف شهر


فيا حسرة من فاتته هذه الليلة في سنواته الماضية ، ويا


أسفي على من لم يجتهد فيها في الليالي القادمة.


همسات العشر تقول


يا أيها الراقد كم ترقد [] قم يا حبيبا قد دنا الموعد


وخذ من الليل وساعاته [] حظا إذا هجع الرقد


لا تتركوني من دون القيام


اتركوا لذيذ النوم ، وجحيم الكسل ، وانصبوا أقدامكم في


جنح ليالي ، وارفعوا هممكم ، وادفنوا فتوركم ونافسوا


أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم حتى يعلموا أنهم خلفوا


وراءهم أناس أصحاب تقى وقيام


فاغتنموني فإن ليلة القدر تستحق التضحية والإجتهاد .


همسات العشر تقول


ارفعوا عنكم التنازع والخصام فإنها سبب في منع الخير وخفائه.


همسات العشر تقول


أحيوا فيَّ سنة الإعتكاف ، فإن هذه السنة بلسم للقلوب ودواء لآفاته .


همسات العشر تقول


ما جئتكم لتجعلوني موسما لملء بطونكم بأصناف الطعام


والشراب ... ولا جئتكم لتجعلوا ليلي نهارا ونهاري ليلا


وتقطعوا ساعاتي الثمينة باللهو واللعب، والنظر إلى ما


حرم الله وتقطيع الوقت في المنتزهات وغيرها !


فأدركوا الحكمة من مجيئي إليكم


همسات العشر تقول


أيقظوا قلوبكم من النوم عن صلاة الظهر وصلاة العصر ...


ولا تجعلوا القيام مندوحة


لكم في ذلك ...


{ فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ ﴿٤﴾ الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ ﴿٥﴾ }


الماعون


همسات العشر تقول


استغلوني .. فقد ذهب الكثير من رمضان .. ولا يعلم أحد منكم


هل سيصوم هذا الشهر في أعوامه القادمة أم سيكون في حفرة


مظلمة من فوقه تراب ومن تحته تراب وعن يمينه تراب


وعن شماله تراب .


همسات العشر تقول


أستودعكم الله التي لا تضيع ودائعه ...


وقد لا ألتقي بكم في أزمنة قادمة .



هنا سيكون للهمس مساحة
وتقبل الله منا ومنكم
.

ابو عبدالله القرني
07-16-2014, 10:47 AM
http://www.balagh.com/watermark/show.php?path=../images/texes/bahar.jpg

قد يرفعك إلى عنان السماء بموجة واحدة


( عبادة واحدة يقبلها الله عز وجل )


وقد يغرقك بموجة واحدة


( معصية يسخط بها علينا الله عز وجل )


فكم من إنسان ... نال الهداية في رمضان وتغيرت حياته !


وكم من إنسان ... أدرك رمضان ولم يغفر له !


اللهم إنا نسألك أن تجعلنا من المقبولين في رمضان


اللهم آمين

شِيخةّ الغِيد |❥
07-16-2014, 11:06 AM
،


شُكراً لِكك ابوُ عبدالله
على هالطَرح الَجَميل و القيّم
كَتب الله اجرَك
ورزقَكك الَجَنهه ..~

اوركيد
07-17-2014, 12:57 AM
فكره رائده وَ رائعه ابوعبدالله القرني ،،

غفرالله لك بها زلات ورفعك بهآ درجآت ،،


لي عوده قريبه ،،

اوركيد
07-17-2014, 01:03 AM
في الصحيحين من حديث عائشة -رضي الله عنها-


أن النبي http://islamstory.com/sites/all/themes/islamstory/images/r_20.jpg"كان إذا دخل العشر أحيا الليل، وأيقظ أهله، وشد مئزره"

ابو عبدالله القرني
07-18-2014, 11:25 AM
لقد قارب الضيف الكريم أن يغادرنا بعد أن جعل أرواح المؤمنين تخفق إيمانا وخشية وتوبة وخشوعا
وأكسبها شفافية ورقة وذلة وخضوعا لرب كريم رحيم غفور تعاظمت فيه مننه وعطاياه وتكاثرت في أيامه منحه وهداياه
فالموفق من نال من خيراتها النصيب الأزكى وكال من بركاتها الكيل الأوفى وتقلّد في ظلالها الوسام الأعلى
,لا زالت الفرص قائمة والأبواب مشرعة ليستدرك المتخلف ويلتحق المحروم ويستيقظ الغافل وقد دخلت العشر الأواخر بما تحمله من مفاخر لا يذوق طعمها إلا صاحب الحظ الوافر
فلنعط هذه العشر حصتها من التكريم ولنقابل التكريم بتكريم

و في مقدمتها:

1) ــ الاستجابة لنداء العشر الأواخر ومقابلته بالتشمير:

فهي تناديك بلسان الحال لتنبهك إلى عظيم الأفضال وكرم الإفضال من الكبير المتعال فتقول لك:(
يا غيوم الغفلة عن القلوب تقشّعي
يا صحائف أعمال الصالحين ارتفعي
ياقلوب الصائمين اخشعي
يا أرض الهوى ابلعي ماءك ويا سماء النفوس أقلعي
يا بروق الأشواق للعشاق المعي
ويا خواطر العارفين ارتعي
و يا همم المحبين بغير الله لا تقنعي
ويا همم المؤمنين أسرعي
فطوبى لمن أجاب فأصاب وويل لمن طرد عن الباب وما دعي

2) ــ ضبط الصوم على بوصلة القبول وتوفير شروطه:

قال ابن الجوزي رحمه الله:(
ليس الصوم صوم جماعة الطعام عن الطعام
وإنما الصوم صوم الجوارح عن الآثام
وصمت اللسان عن فضول الكلام
وغض العين عن النظر إلى الحرام
وكفّ الكفّ عن أخذ الحطام
ومنع الأقدام عن قبيح الإقدام ).
فأضبط بوصلة صومك بهذه المواصفات ليكون غيثا نافعا على صحراء قلبك الجرداء القاحلة فيردّها جنة فيحاء ناظرة تتوالى عليها موارد التوفيق فتكن وسيلة للقبول وسببا للوصول في العشر المتبقية

3 ــ تحرّي الليلة المباركة والحرص على قيامها:
ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(
من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا ، غفر له ما تقدم من ذنبه).
وعنه أيضا أنه صلى الله عليه وسلم قال في شهر رمضان:(
فيه ليلة خير من ألف شهر ، من حرم خيرها فقد حرم)(أحمد والنسائي).
وبما أن التماسها في العشر الأواخر وفي الليالي الوتر منها
فليكن قيامها جميعها هو عربون تحرّيها

4ــ مضاعفة خدمة المولى عز وجل ليرحل الضيف بالمدح والشفاعة:
فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(
الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة ، يقول الصيام : أي رب ، منعته الطعام والشهوات فشفّعني فيه، ويقول القرآن : منعته النوم بالليل فشفّعني فيه، فيشفّعان)(أحمد والطبراني).
ترحّل الشهر وا لهفاه وانصرمــا
واختص بالفوز في الجنات من خدما
وأصبح الغافل المسكين منكــــسرا
مثلي فيا ويحه يا عظم ما حـــــــرما
من فاته الزرع في وقت البذار فما
تراه يحصد إلا الهمّ والنــــــــــــــدما

5 ــ ختمة خاصة بالعشر أو أكثر لمضاعفة الفرصة:
قال ابن رجب رحمه الله:(
فأمّا الأوقات المفضلة كشهر رمضان ، خصوصا الليالي التي يطلب فيها ليلة القدر ، أو في الأماكن المفضلة كمكة شرّفها الله لمن دخلها من غير أهلها ، فيستحب الإكثار من تلاوة القرآن اغتناما للزمان والمكان).

6 ــ إحياء سنة الاعتكاف فهي من خصوصيات العشر:

فلتحيي هذه السنة وليكن لك نصيب منها وإن قلّ ، ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها :(أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله تعالى).
قال بن رجب:(وإنما كان يعتكف صلى الله عليه وسلم في هذه العشر التي يطلب فيها ليلة القدر ، قطعا لأشغاله وتفريغا لباله وتخلّيا لمناجاة ربه وذكره ودعائه ، وكان يحتجر حصيرا يتخلى فيها عن الناس ، فلا يخالطهم ولا يشتغل بهم..
فمعنى الاعتكاف وحقيقته : قطع العلائق عن الخلائق ، للاتصال بخدمة الخالق).

7 ــ زيادة الصدقات وإطعام الطعام لضمان الغرف وإجبار النقص:

فثمن غرف الجنة وأنت طالبها ورمضان ميدانها والعشر الأواخر فرصتها المواتية ، ما جاء عن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:(إن في الجنة غرفا يرى ظهورها من بطونها وبطونها من ظهورها .
قالوا: لمن هي يا رسول الله؟ ، قال : لمن طيّب الكلام وأطعم الطعام و أدام الصيام وصلّى بالليل والناس نيام)(الترمذي وأحمد والحاكم).
فضاعف الصدقات وأطعم الطعام لتنل الغرف وتحقق الهدف وتنجو من التلف وتتأسى بخير من سلف الذي كان في رمضان كالريح المرسلة.
وفي العشر كذلك زكاة الفطر التي هي طهرة للصائم وطعمة للمساكين ، كما أن لها وظيفة أخرى ذكرها بعض العلماء المتقدمين فقالوا : صدقة الفطر كسجدتي السهو للصلاة ، فهي تجبر الصيام وتكمل النقص فيه ، تماما كما تفعل سجدتا السهو بالنسبة للصلاة.

8 ــ ألزم الدعاء والتضرع والمناجاة بالأسحار:

قال سفيان الثوري رحمه الله:(الدعاء في تلك الليلة(ليلة القدر) أحبّ إليّ من الصلاة ، فإن جمع بين الصلاة والتلاوة والدعاء كان أفضل.
فلو استنشقت ريح الأسحار ــ في هذه الليالي ــ لأفاق قلبك المخمور ، فرياح هذه الأسحار تحمل أنين المذنبين وأنفاس المحبين وقصص التائبين ، ثم تعود برد الجواب بلا كتاب .
فإذا ورد بريد برد السحر يحمل ملطّفات الألطاف ، لم يفهمها غير من كتبت له ، يا يعقوب الهجر قد هبّت ريح يوسف الوصل ، فلو استنشقت لعدت بعد العمى بصيرا ولوجدت ما كنت لفقده فقيرا.
لو قام المذنبون في هذه الأسحار على أقدام الانكسار ورفعوا قصص الاعتذار مضمونها :( يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُّزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا)(يوسف88) ، لبرز لهم التوقيع عليها :( لاَ تَثْرَيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)(يوسف92).
وزاحم ابن القيم رحمه الله على الباب الذي اختار الدخول منه على مولاه ، لما قال عن نفسه:(دخلت على الله من أبواب الطاعات كلها ، فما دخلت من باب إلا رأيت عليه الزحام فلم أتمكن من الدخول ، حتى جئت باب الذل والافتقار ، فإذا هو أقرب باب إليه وأوسعه ، ولا مزاحم فيه ولا معوق ، فما هو إلا أن وضعت قدمي في عتبته ، فإذا هو سبحانه قد أخذ بيدي وأدخلني عليه).

9ــ التماس العفو من العفوّ الكريم:

قالت عائشة رضي الله عنها للنبي صلى الله عليه وسلم : أرأيت إن وافقت ليلة القدر ، ما أقول؟
قال : قولي : اللهم إنك عفوّ تحب العفو فأعف عنّي)(الترمذي).
والعفو من أسماء الله تعالى وهو : المتجاوز عن سيئات عباده الماحي لآثارها عنهم ، وهو يحب العفو ، فيحب أن يعفو عن عباده ، ويحب من عباده أن يعفو بعضهم على بعض ، فإذا عفا بعضهم عن بعض عاملهم بعفوه وعفوه أحب إليه من عقوبته.



قال يحي بن معاذ : لو لم يكن العفو أحب الأشياء إليه ، لم يبتل بالذنب أكرم الناس عليه. يا رب عبدك قد أتـــــــــــا ك وقد أساء وقد هفا



يكفيه منك حيــــــــــــــاؤه من سوء ما قد أسلفا
حمل الذنوب على الذنـــــو ب الموبقات وأسرفـا
وقد استجار بذيل عفـــــــو ك من عقابك ملحــفا
يا رب فأعف وعافــــــــه فلأنت أولى من عفا
10) ــ الطمع في الجائزة وهي القبول والغفران والعتق من النار:

فيا أرباب الذنوب العظيمة ، الغنيمة الغنيمة ، في هذه الأيام الكريمة ، فما منها عوض ولا لها قيمة ، فكم يعتق فيها من النار ذي جريرة وجريمة ، فمن أعتق فيها من النار فقد فاز بالجائزة العميمة والمنحة الجسيمة ، يا من أعتقه مولاه من النار ، إياك أن تعود بعد أن صرت حرّا إلى رق الأوزار ، أيبعدك مولاك عن النار وأنت تتقرب منها ؟ ، وينقذك منها وأنت توقع نفسك فيها ولا تحيد عنها.

ومسك الختام نردد مع قوافل المحبين ونحدو مع العاشقين ونناجي مع العارفين ونلتمس مع التائبين ونرجو مع المستغفرين ، فنقول معهم :(يا شهر رمضان ترفق ، دموع المحبين تدفق ، قلوبهم من ألم الفراق تشقق ، عسى وقفة للوداع تطفئ من نار الشوق ما احرق ، عسى ساعة توبة وإقلاع ترفو من الصيام كل ما تخرّق ، عسى منقطع عن ركب المقبولين يلحق ، عسى أسير الأوزار يطلق ، عسى من استوجب النار يعتق ، عسى رحمة المولى لها العاصي يوفق).

ابو عبدالله القرني
07-18-2014, 11:30 AM
أللّهُمَّ افْتَحْ لنا أبوابَ الجِنان ، وَ أغلِقْ عَنَّا أبوابَ النِّيرانِ ، وَ وَفِّقْنا لِتِلاوَةِ القُرانِ
يامُنْزِلَ السَّكينَةِ في قُلُوبِ المؤمنين .

ابو عبدالله القرني
07-18-2014, 11:31 AM
أللّهُمَّ اجْعَلْ لنا في هذا اليوم إلى مَرضاتكَ دَليلاً ، و لا تَجعَلْ لِلشَّيْطانِ فيهِ عَلَيَّنا سَبيلاً ، وَ اجْعَلِ الجَنَّةَ لنا مَنْزِلاً وَ مَقيلاً ، يا قاضِيَ حَوائج الطالبينَ .

سهم المحبه
07-18-2014, 07:51 PM
نسأل الله لنا ولك وجميع المسلمين ابو عبدالله القرني العفو والعافية والمعافاة والنجاة من النار
ونسأل تعالى أن يعتق رقابنا من النار ويكتب مع المغفور لهم بعفوه ورحمته . آمين .

جزاك الله خير وكتب لك الاجر ونفع بك وبما طرحت .

سهم المحبه
07-18-2014, 07:51 PM
نسأل الله لنا ولك وجميع المسلمين ابو عبدالله القرني العفو والعافية والمعافاة والنجاة من النار
ونسأل تعالى أن يعتق رقابنا من النار ويكتب مع المغفور لهم بعفوه ورحمته . آمين .

جزاك الله خير وكتب لك الاجر ونفع بك وبما طرحت .

ابو عبدالله القرني
07-19-2014, 02:05 PM
اللهم افتح لنا في هذا اليوم ابواب فضلك
وانزل علينا فيه بركاتك
ووفقنا فيه لموجبات مرضاتك
يامجيب دعوة المضطرين

كنزي
07-19-2014, 09:03 PM
عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((اقرؤوا القرآن؛ فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه، اقرؤوا الزهراوين البقرة وسورة آل عمران؛ فإنهما تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان ـ أو ـ كأنهما غيايتان([1]) ـ أو ـ كأنهما فرقان من طير([2]) صوافّ تحاجَّان عن أصحابهما، اقرؤوا سورة البقرة؛ فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة([3]))) رواه مسلم([4]).

------------

([1]) الغمامة والغياية كل شيء أظل الإنسان فوق رأسه من سحابة وغبرة وغيرهما.
([2]) أي: قطيعان وجماعتان.
([3]) قال معاوية بن سلام أحد رواة الحديث: "بلغني أن البطلة السحرة".
([4]) أخرجه مسلم في صلاة المسافرين (804).
بارك الله فيكم
ابو عبد الله
في ميزان حسناتك يارب

ابو عبدالله القرني
07-20-2014, 03:09 PM
أللّهُمَّ اغْسِلنا في هذا اليوم مِنَ الذُّنُوبِ ، وَ طَهِّرْنا فيهِ مِنَ العُيُوبِ ، وَ امْتَحِنْا قَ فيه تَقْوى القُلُوبِ ، يامُقيلَ عَثَراتِ المُذنبين

ابو عبدالله القرني
07-21-2014, 01:28 PM
ﺑﺎﻷﻣﺲ ﻗﻠﻨﺎ ﺃﻫﻼً،، ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﻧﻘﻮﻝ ﻣﻬﻼً
♡♡♡
ﺃﻳﺎﻡ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺗﻤﻀﻲ ﺑﺴﺮﻋﻪ !!!!
ﻓﻤﻦ ﺍﺳﺎﺀ ﺍﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ،،، ﻓﻠﻴﺤﺴﻦ ﺍﻟﻮﺩﺍﻉ
ﺭﺑِّــﻲُ ﺭَﺟَﻮْﺗُﻚَ ﻓِﻲْ ﻫَﺬَﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺃَﻥْ
ﺗَﺴْﻌَﺪَ...
♡ ﻗُﻠُﻮْﺏْ ♡
ﺃَﻫْﻠِﻲْ
ﻭَ ﺃَﺣْﺒَﺎﺑٍـــﻲُ
ﻭَ ﺃَﺻْﺪَﻗُـــﺎﺋِﻲ ُّ
ﻭَﻛَــﻞَ ﻣْـﻦَ ﻳَﻌْـﺮِﻓِﻨﻲَ
ﻭَﺗُﻌْﻄِـﻴـﻬُﻢْ ﻣَـﺎ ﻳَﺘَﻤَﻨَّـﻮَﻧَـ ﻩِ
ﻭَﻋَﻄِــﺮَ ﺻَـﺪُﺭُﻭﺭِﻫُﻢْ ﺑِﺎﻟْﺈِﻳـﻤَﺎﻥَ
ﻭَﺍﺭْﺯُﻗْـﻬُﻢْ ﺍﻟْﺨَﻠُّــﻮَﺩَّ ﻓًـﻲَ ﺍﻟْﺠِــﻨَﺎﻥِ
ﻭﺍﺭﺣﻢ ﻣﻮﺗﺎﻧﺎ ﺑﺮﺣﻤﺘﻚ
ﻳﺎﺭﺏ ﻭﺍﺟﻌﻠﻨﺎ ﻣﻦ
ﻋﺘﻘﺎﺋﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ
♡♡♡ ﺁﻣـــــﻴﻦ ♡♡♡

اوركيد
07-23-2014, 05:17 AM
احتمالات ورؤى كثيره رصدت ان الليله ربما كانت ليلة القدر ،،

ف يارب ان كانت هي لاتخرجنا منها الا وقد قدرت لنا خيرا ومحوت ذنوبنا


وغفرت لنا زلاتنا وتجاوزت عن هفواتنا اللهم قدر لي في اعوامي القادمه


هدايه وفرح لايفنى من لدنك ولايزول ،، اللهم اعتق رقابنا ورقاب امهاتنا واباءنا من النار ،،


اللهم لاتخرجنا منها خاسرين ولا آسفين يا ارحم الراحمين ،،


اللهم انك عفو كريم تحب العفو ف اعفُ عنا ،،

اوركيد
07-23-2014, 05:26 AM
- ما هو الفرق بين المغفِرة والعفو ؟


المغفِرة :
أن يسامحك الله على الذنب ولكنه سيبقى مسجلا فِي صحيفتك .


أما العفو :
فهو مسامحتك على الذنب مع محوه مِن الصحِيفه و كأنه لم يكن .


رددوا كثيرا ،،


اللهم انك عفو كريم تحب العفو ف اعفُ عنا ،،