المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يا حسن السموحة


عبد الرحمن الحازمي
08-28-2014, 10:58 PM
يا حسن أرجو السموحة في الإجابة
قصدنا في العب بالمعني نجيب
والبعوضة جاأت في محكم كتابه
والذبابة طاحت في زاد الحبيب

حسن مدهش السهيمي
08-30-2014, 12:35 AM
يا حسن أرجو السموحة في الإجابة
قصدنا في العب بالمعني نجيب
والبعوضة جاأت في محكم كتابه
والذبابة طاحت في زاد الحبيب


الشقى غنى على صـوت الربـابـه
والبلى ما فـاد بـه طـب الطـبـيـب

بلـّـغـوا لي الحازمي لا صـك بابه
طـيـفـنا ما يـنحجـز وأنـت اللـبـيب

عبد الرحمن الحازمي
08-30-2014, 02:32 AM
الشقى غنى على صـوت الربـابـه
والبلى ما فـاد بـه طـب الطـبـيـب

بلـّـغـوا لي الحازمي لا صـك بابه
طـيـفـنا ما يـنحجـز وأنـت اللـبـيب


التجاهل من وفي هي إصابه
لو ينام الليل في حسه دبيب
ما حسبت حساب داعش أو عصابة
ومثل فكره هو من الحوثي قريب

الشفق
08-30-2014, 03:52 AM
الحازمي
حسن
صحت السنتكم
وشيكم تناقزون من طاروق ل طاروق
ههههههههههههههه
دوختونا معاكم اركدوا وكملو

مودتي لكما

حسن مدهش السهيمي
08-31-2014, 12:40 AM
هههههههه
لييييييييه يا عبد الرحمن
طييييييب
لي عودة
أشوف داعش والحوثي
ههههه

سهم المحبه
08-31-2014, 12:58 AM
يعطيكم العافيه وصحة الالسن والابدان

حسن مدهش السهيمي
08-31-2014, 02:38 AM
التجاهل من وفي هي إصابه
لو ينام الليل في حسه دبيب
ما حسبت حساب داعش أو عصابة
ومثل فكره هو من الحوثي قريب

يسلم المـعـنـى وراعـيه اقـتدابه
والتجـاهـل ما لقى عندي نصيب

عـصــرنا يا خوك توهنا ضبابه
والأمل بالخالق المعطي المجيب

جنوبيه
08-31-2014, 05:57 AM
صحت السنتكم

عبد الرحمن الحازمي
08-31-2014, 10:31 AM
يسلم المـعـنـى وراعـيه اقـتدابه
والتجـاهـل ما لقى عندي نصيب

عـصــرنا يا خوك توهنا ضبابه
والأمل بالخالق المعطي المجيب


يسلم المعنى ولا تحيا الرتابة
تغرب وتشرق وتشرق هي وتغيب
مثل ما نحيا نموت بلا إجابة
والحبيب يبقى على فكرة حبيب

عبد الرحمن الحازمي
08-31-2014, 10:33 AM
يعطيكم العافيه وصحة الالسن والابدان

صح بدنك أبو أحمد ومنور الله يسعدك

عبد الرحمن الحازمي
08-31-2014, 10:34 AM
صحت السنتكم

الجنوبية شرفت حفضك الله وأسعدك

حسن مدهش السهيمي
09-11-2014, 01:51 AM
يسلم المعنى ولا تحيا الرتابة
تغرب وتشرق وتشرق هي وتغيب
مثل ما نحيا نموت بلا إجابة
والحبيب يبقى على فكرة حبيب
يا هـلا بـك وأنـت من عز القرابه
ولا تعدد لي الفشق بلا صويب

شوف خـيـلي ما ترى غـابر ترابه
ما يـشـق ولا يـرق ولا يـخـيـــب