بحور الشوق
12-14-2011, 10:03 PM
وتمضي الايام
وليس بداخلي سوى تلك التيارات التي تعصف بي
فتاره اشعر بالحنين اليك وتاره اشعر بالاشتياق
وتاره اريد ان افر وابتعد عنك
كيف لا وانا عندما المحك بين طيات سطوري اشعر
بانني اريد ان اضمك الي صدري
فرائحه عطرك لازالت بداخلي
وقسمات وجهك لا زالت تتأجج بعيوني
فعبرت بما بداخلي من حنين بتلك الهمسات
التي وصلت اليك وسكنت بداخلك
حينها شعرت بالدفئ من قربك
شعرت بالامان لوجودك
فحين تغيبي اشعر بان الكون يضيق بي
وحين تمرضي اشعر بان االالم يعتصرني ايضا
آآآآهـ من تلك الرحله
ليتها لم تبدأ
فلم اشعر بعذاب كما اشعر به الان
فحين التقيتك استقبلك قلبي قبل ان تستقبلك عيوني
اعطيتك كل حياتي
وسقيتك بدم قلبي
وغطيتك بجناحي
حاربت العالم من اجلك
واشهرت سيفي لقتال اعدائك
اريد منك ان تشعربي بالامان
لا اريد من تلك الاطراف ان ترتعد
ولا اريد من قلبك ان يخاف
نعم نصبتك على عرش قلبي
وجعلت منك اميرتي
ولكن ....!
مهلا ...!
انتظري قليلا..!
فمشاعري الي الان لم اسردها كامله
كل ما تكرته ماضي عاش بداخلي كثير
ماضي ناصع البياض كيباض الثلج
ماضي ذهب ولم يعد ابدا
لانه تدنس بخيانتك
تدنس بخداعك
تدنس بزيف مشاعرك
تدنس بتلك الاقنعه التي ارتداها وجهك
اتعلمين مالذي يبكيني ويزيد من جروح قلبي
بانني حين التقيتك اعلمتك بما يجول بداخلي
وما احس به وانني افتقد ذاك ما اسموه الحب
اخبرتك بموت مشاعري وتوقف قلبي
وانني حين احب شي اجعله في قلبي ولا ابينه
كي لا انكسر وينكسر معها قلبي
حينها اشعرتيني بالامان
وعيشتيني حلم لم استطع ان افيق منه
فحين تقولين احبك اشعر برعشت تعتريني
وفرحا جم يملا عالمي
تمينت الوصول اليك
تمنيت معانقتك
ولكن ما ان رأيت خيانتك
حتي اظلمت علي حياتي
حتي زاد جرحي
ونزف بغزاره
صرخت من صميم قلبي وبكت جميع مشاعري
هذه هي الحقيقه المره
صرخات تدوي
واحزان تعصق
وقلب يتمزق الما وحسره
آآآهـ من تلك المعانه
التي لطالما لازمتني
لطالمي باقتني بزاويتي
ربما هناك لا اجد من يخون مشاعري
ويعذب قلبي
فدعوني اعود لتلك الزاويه
دعوني اعود لذاك المكان الذي احتضن بكائي
مكان يواسي مدمعي
يحفف الالم عن قلبي
فحتي ان اشتقت سأكتب تلك الاشواق
على جداري وسأرسم من الخيال
امرأه لا تعرف الخيانه
ولا تعرف الاقنعه
فدعوني احمل ما تبقي من حياتي وارحل بها الي زاويتي
ارحل بها بعيدا عنك
مع خالص شكري وتقديري على ما اهديتيني
مع جل امتناني لك
وتذكري فقط
بانني احببتك بقلبي
تقبلو تواضع خاطرتي
قلمي
بحور الشوق
وليس بداخلي سوى تلك التيارات التي تعصف بي
فتاره اشعر بالحنين اليك وتاره اشعر بالاشتياق
وتاره اريد ان افر وابتعد عنك
كيف لا وانا عندما المحك بين طيات سطوري اشعر
بانني اريد ان اضمك الي صدري
فرائحه عطرك لازالت بداخلي
وقسمات وجهك لا زالت تتأجج بعيوني
فعبرت بما بداخلي من حنين بتلك الهمسات
التي وصلت اليك وسكنت بداخلك
حينها شعرت بالدفئ من قربك
شعرت بالامان لوجودك
فحين تغيبي اشعر بان الكون يضيق بي
وحين تمرضي اشعر بان االالم يعتصرني ايضا
آآآآهـ من تلك الرحله
ليتها لم تبدأ
فلم اشعر بعذاب كما اشعر به الان
فحين التقيتك استقبلك قلبي قبل ان تستقبلك عيوني
اعطيتك كل حياتي
وسقيتك بدم قلبي
وغطيتك بجناحي
حاربت العالم من اجلك
واشهرت سيفي لقتال اعدائك
اريد منك ان تشعربي بالامان
لا اريد من تلك الاطراف ان ترتعد
ولا اريد من قلبك ان يخاف
نعم نصبتك على عرش قلبي
وجعلت منك اميرتي
ولكن ....!
مهلا ...!
انتظري قليلا..!
فمشاعري الي الان لم اسردها كامله
كل ما تكرته ماضي عاش بداخلي كثير
ماضي ناصع البياض كيباض الثلج
ماضي ذهب ولم يعد ابدا
لانه تدنس بخيانتك
تدنس بخداعك
تدنس بزيف مشاعرك
تدنس بتلك الاقنعه التي ارتداها وجهك
اتعلمين مالذي يبكيني ويزيد من جروح قلبي
بانني حين التقيتك اعلمتك بما يجول بداخلي
وما احس به وانني افتقد ذاك ما اسموه الحب
اخبرتك بموت مشاعري وتوقف قلبي
وانني حين احب شي اجعله في قلبي ولا ابينه
كي لا انكسر وينكسر معها قلبي
حينها اشعرتيني بالامان
وعيشتيني حلم لم استطع ان افيق منه
فحين تقولين احبك اشعر برعشت تعتريني
وفرحا جم يملا عالمي
تمينت الوصول اليك
تمنيت معانقتك
ولكن ما ان رأيت خيانتك
حتي اظلمت علي حياتي
حتي زاد جرحي
ونزف بغزاره
صرخت من صميم قلبي وبكت جميع مشاعري
هذه هي الحقيقه المره
صرخات تدوي
واحزان تعصق
وقلب يتمزق الما وحسره
آآآهـ من تلك المعانه
التي لطالما لازمتني
لطالمي باقتني بزاويتي
ربما هناك لا اجد من يخون مشاعري
ويعذب قلبي
فدعوني اعود لتلك الزاويه
دعوني اعود لذاك المكان الذي احتضن بكائي
مكان يواسي مدمعي
يحفف الالم عن قلبي
فحتي ان اشتقت سأكتب تلك الاشواق
على جداري وسأرسم من الخيال
امرأه لا تعرف الخيانه
ولا تعرف الاقنعه
فدعوني احمل ما تبقي من حياتي وارحل بها الي زاويتي
ارحل بها بعيدا عنك
مع خالص شكري وتقديري على ما اهديتيني
مع جل امتناني لك
وتذكري فقط
بانني احببتك بقلبي
تقبلو تواضع خاطرتي
قلمي
بحور الشوق