صدى الملاعب
02-17-2015, 01:03 AM
http://cdn.sabq.org/files/news-image/385370.jpg?675942
اقترب الفرنسي هارفي ريناد مدرب منتخب كوت ديفوار من الموافقة على العرض المقدم من فريق الهلال لتولي منصب المدير الفني للفريق خلفاً للمدرب الروماني المقال ريجي ريجكيامب نتيجة تواضع أداء الفريق في الفترة الماضية وآخرها خسارة لقب كأس ولي العهد، ويتنافس الاتحاد المصري لكرة القدم ونادي الهلال على خدمات المدرب حيث ينتظر أن يحسم الأمر خلال اليومين المقبلين.
المدرب في سطور
من مواليد 1968 بدأ مشواره التدريبي عام 1999 كمدرب لفريق دار جيويجان الفرنسي للهواة وتعتبر انطلاقته بالعمل الاحترافي عام 2008 حين تولى زمام الأمور الفنية لمنتخب زامبيا لمدة عامين قاده إلى دور ربع النهائي لكأس أمم إفريقيا عام 2010 بعد غياب 14 عاماً لينتقل بعدها لتدريب منتخب أنغولا قبل أن يغادره لتدريب نادي اتحاد العاصمة الجزائري، لكنه ما لبث أن عاد لتدريب منتخب زامبيا مرة أخرى عام 2012 استطاع أن يقوده إلى إنجاز تاريخي بتتويج منتخب زامبيا بكأس أمم إفريقيا في نفس العام وهو أول إنجازاته في المجال التدريبي.
ثم تولى تدريب منتخب كوت ديفوار عقب خروجه من مونديال البرازيلي عام 2014 خلفاً للمدرب لاموشيه وليقوده قبل أيام قليلة لتحقيق لقب كأس الأمم الإفريقية الأخيرة في غينيا الاستوائية وهو اللقب الثاني في تاريخ منتخب الأفيال في البطولة وكذلك هو لقبه الثاني بقيادة منتخبين مختلفين لتحقيق لقب البطولة.
اقترب الفرنسي هارفي ريناد مدرب منتخب كوت ديفوار من الموافقة على العرض المقدم من فريق الهلال لتولي منصب المدير الفني للفريق خلفاً للمدرب الروماني المقال ريجي ريجكيامب نتيجة تواضع أداء الفريق في الفترة الماضية وآخرها خسارة لقب كأس ولي العهد، ويتنافس الاتحاد المصري لكرة القدم ونادي الهلال على خدمات المدرب حيث ينتظر أن يحسم الأمر خلال اليومين المقبلين.
المدرب في سطور
من مواليد 1968 بدأ مشواره التدريبي عام 1999 كمدرب لفريق دار جيويجان الفرنسي للهواة وتعتبر انطلاقته بالعمل الاحترافي عام 2008 حين تولى زمام الأمور الفنية لمنتخب زامبيا لمدة عامين قاده إلى دور ربع النهائي لكأس أمم إفريقيا عام 2010 بعد غياب 14 عاماً لينتقل بعدها لتدريب منتخب أنغولا قبل أن يغادره لتدريب نادي اتحاد العاصمة الجزائري، لكنه ما لبث أن عاد لتدريب منتخب زامبيا مرة أخرى عام 2012 استطاع أن يقوده إلى إنجاز تاريخي بتتويج منتخب زامبيا بكأس أمم إفريقيا في نفس العام وهو أول إنجازاته في المجال التدريبي.
ثم تولى تدريب منتخب كوت ديفوار عقب خروجه من مونديال البرازيلي عام 2014 خلفاً للمدرب لاموشيه وليقوده قبل أيام قليلة لتحقيق لقب كأس الأمم الإفريقية الأخيرة في غينيا الاستوائية وهو اللقب الثاني في تاريخ منتخب الأفيال في البطولة وكذلك هو لقبه الثاني بقيادة منتخبين مختلفين لتحقيق لقب البطولة.