السيد
10-28-2011, 06:53 PM
تظلين هائمه في بطوون الاوراق والدفاتر ..
ولاهثه ..بين قواميس ..لغاتٍ شتى ..
ما بين كليله ودمنه ..والمتنبي ..وحب الجاهليه وامراه العصور الى مجرات الخٌطا ...
الشفاه المشققه لا تاتي الا بالنحوول .. والهذيان ..
ورؤى يا ئسه ..تصخب فينا بالذهوول .
صبابهٌ من ماء الكبرياء ..
وانتي قلتي لي ذات يوم ...الكبرياء ماء حياتي !
ودون الكبرياء محياك ..
تموتين باليوم الف مره ..
على جنبات الدواوين ..
وفي ردهات المكتبات ..والاحبار ..
وعبر امتداد عاطفه جياشه ..كسرب حمام نزار
ما من مغيثّ ؟!
اضعتي حرووفي ..بين شعر الهوى ..وثغاء النبط ..
أغّلّ ..نفسي بنقع الجدائل ..السحابيه ..التى تروي الارض ومن عليها ..
وما من مغيثّ يا سيدتي ؟؟
سوى جعجعه الميت على قيد الحياه ..
وصهيل كلمات فارغه ...
وبالرغم من اجترار الحبر ..في قلمي ..
وعلى شفتيك ..وجور الشتاء القادم واليالي الطويله
ستخذليني فيها رغم نادئي بانتحاب ..
وكأني بجيش من حرووف التتار ..
طالما امطرتيني بها ..
ارضعتييني الجمال ..
وافترشت عبق العطوور اليك ..
واصب للك خمرك الغضب حين تزلزلين ..
لأٌبعث من جديد ..
فراشا ..وزهراً ..وسرب وجع ..
واصبووحه كئتلاق الوداع ..
لك الله
يا لغه الاحساس حين تظلين شامخه ..
وانقى من الطهر ..
تملئين القلب فتونا ..
وتسلبين رؤى العيوون ..
هذا السؤال ..يبقى جوابه دفيناً ..اتقاذفه في داخلي كل حين
الى متى ؟
ولاهثه ..بين قواميس ..لغاتٍ شتى ..
ما بين كليله ودمنه ..والمتنبي ..وحب الجاهليه وامراه العصور الى مجرات الخٌطا ...
الشفاه المشققه لا تاتي الا بالنحوول .. والهذيان ..
ورؤى يا ئسه ..تصخب فينا بالذهوول .
صبابهٌ من ماء الكبرياء ..
وانتي قلتي لي ذات يوم ...الكبرياء ماء حياتي !
ودون الكبرياء محياك ..
تموتين باليوم الف مره ..
على جنبات الدواوين ..
وفي ردهات المكتبات ..والاحبار ..
وعبر امتداد عاطفه جياشه ..كسرب حمام نزار
ما من مغيثّ ؟!
اضعتي حرووفي ..بين شعر الهوى ..وثغاء النبط ..
أغّلّ ..نفسي بنقع الجدائل ..السحابيه ..التى تروي الارض ومن عليها ..
وما من مغيثّ يا سيدتي ؟؟
سوى جعجعه الميت على قيد الحياه ..
وصهيل كلمات فارغه ...
وبالرغم من اجترار الحبر ..في قلمي ..
وعلى شفتيك ..وجور الشتاء القادم واليالي الطويله
ستخذليني فيها رغم نادئي بانتحاب ..
وكأني بجيش من حرووف التتار ..
طالما امطرتيني بها ..
ارضعتييني الجمال ..
وافترشت عبق العطوور اليك ..
واصب للك خمرك الغضب حين تزلزلين ..
لأٌبعث من جديد ..
فراشا ..وزهراً ..وسرب وجع ..
واصبووحه كئتلاق الوداع ..
لك الله
يا لغه الاحساس حين تظلين شامخه ..
وانقى من الطهر ..
تملئين القلب فتونا ..
وتسلبين رؤى العيوون ..
هذا السؤال ..يبقى جوابه دفيناً ..اتقاذفه في داخلي كل حين
الى متى ؟