رﯣضہۧ بۇظبيλδㄨ
07-12-2012, 08:24 PM
احْذَرُو لُصُوْصٌ رَمَضَانَ !!
انْ الْلَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىْ أَعْطَاكُمْ هَدِيَّةٌ غَالِيَةٌ .......
كَنْزٌ فِيْهِ ثَلَاثَ جَوَاهِرِ ......كُلِّ جَوْهَرَةٌ بِالْدُّنْيَا وَمَا فِيْهَا ......
الْاوَّلُ هُوَ.....شَهْرُ رَمَضَانَ ....الْمِنْحَةُ الْرَّبَّانِيَّةِ الَّتِىْ يَمْنَحُهَا الْلَّهُ جَلَّ وَعَلَّا لِعِبَادِهِ الْمُسْلِمِيْنَ كُلٌّ عَامٍ
امّا الْجَوَاهِرَ الثَّلَاثَةَ فَهِىَ !!
الْرَّحْمَةِ
وَالْمَغْفِرَةِ
وَ الْعِتْقِ مِنَ الْنَّارِ
وَأَمَّا الْلُّصُوْصُ وَقُطَّاعِ الْطُرُقِ وَالْمُتَآمْرِينَ فَهُمْ .....
1- الْتِّلْفِزْيُونِ ....
ذَلِكَ الْلِّصِّ الْخَطِيْرِ وَمَا فِيْهِ مِنْ افْسَادَ صِيَامُ الْنَّاسِ وَانْقَّاصّ أَجْرَهُمْ ......مِنْ مُسَلْسَلَاتِ وَأَغَانٍ وِبَرِامِجَ تَافِهَةٍ...
فَبَدَّلَ مِنْ أَنْ تُنْزِلَ عَلَيْكَ رَحْمَةُ الْلَّهِ يَنْزِلُ سَخَطِهِ وَالْعِيَاذُ بِالْلَّهِ
2- الْاسْواقِ ....
ذَلِكَ الْلِّصِّ الْمُتَخَصّصَ فِىْ سَرَقَةٍ الْمَالِ وَالْوَقْتُ بِلَا حِسَابٍ
حَدِّدِى هَدَفِكَ مِنْ نُزُوْلِ الْسُّوْقِ حَتَّىَ لَا تُخَسْرَىْ مِنْ أَرْبَاحِ رَمَضَانَ وَلَا تَنْسَىْ دُعَاءْ الْسُّوْقِ وَذَكَرَ الْلَّهَ
3-الْسَّهَرِ ....
سَارِقٍ أَغْلَىْ الاوَقَاتَ وَخَاصَّةً اذَا كَانَ خَارِجَ الْبَيْتِ . وَخَاصَّةً فِىْ الْامَاكِنِ الَّتِىْ يُتِمَّ فِيْهَا الْسُّحُوْرِ أَىُّ سَحُوْرِ هَذَا؟؟!!! هَذَا الْلِّصِّ الَّذِىْ يَسْرِقُ الْعَبْدُ مِنْ الْتَّهَجُّدِ فِىْ الْثُّلُثِ الْاخِيْرْ مَنْ الْلَّيْلِ, وَمَنْ الاسْتِغْفَار وَالْتَّوْبَةِ
4- الْمَطْبَخْ ....
ذَلِكَ الْلِّصِّ الَّتِىْ تَمْنَحِيهِ الْوَقْتِ الْطَّوِيْلُ بِنَفْسِكَ لِعَمَلِ أَنْوَاعٌ كَثِيْرَةٌ مِنْ الْطَّعَامِ وَالْشَّرَابِ وَالَّتِى لَا تَكَادُ تَخْتَلِفُ عَنْ بَعْضُهَا الَا لَحْظَةٍ مُرُوْرِ بِمِنْطَقَةِ الْفَمِ
5-الْتِّلِيَفُوْنِ ....
بِمُجَرَّدِ انّ تَرفَعَىْ الْسَّمَّاعَةِ حَتَّىَ تَنّهَالْ عَلَيْكَ الْذُّنُوبَ .....مِنْ غَيْبِهِ وَنَمِيْمَةٍ وَكَذَّبَ, وَمَدَحَ فِىْ نَفْسِكَ اوْ فِىْ غَيْرُكَ...افْشَاءُ سِرِّ ....جَدَلً فِىْ الْحَقِّ بِدُوْنِ عِلْمِ.....تُدْخِلِ فِيْمَا يَعْنِيْكَ .... وَآَفَاتِ الْلِّسَانِ أَكْثَرَ مَا تُحْصَىَ
6-الْمَجَالِسِ الْخَالِيَةِ مِنَ ذِكْرِ الْلَّهِ ....
ذَلِكَ الْلِّصِّ يَدَّخِرُ لَكَ الْحَسْرَةِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَالْعِيَاذُ بِالْلَّهِ
قَالَ الْنَّبِىِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِسا لَمْ يَذْكُرُوْا الْلَّهَ تَعَالَىْ فِيْهِ , وَلَمْ يُصَلُّوْا عَلَىَ نَبِيِّهِمْ , الَّا كَانَ عَلَيْهِمْ تِرَةً , فَانٍ شَاءَ غَذِّبِهُمْ , وَانْ شَاءَ غَفَرَ لَهُمْ .
وَالْتِّرَةُ : هِىَ الْحَسْرَةِ
وَاعَمْلَىْ كَمَا أَمَرَنَا الْلَّهُ.(فَاذْكُرُوْا الْلَّهَ قِيَاما وَقُعُوْدا وَعَلَىَ جُنُوْبِكُمْ )
7- الَلَامُبَالَاة فِىْ الْمُحَافَظَةِ عَلَىَ الْتِزَامَكِ ....
عَدَمِ الِالْتِزَامِ بِالزِّىِّ الْشَّرْعِىّ بِكُلِّ شُرُوْطِهِ , وَتعِطْرّكِ عِنْدَ خُرُوْجِكَ مِنْ الْمَنْزِلِ الَىَّ الْمَدْرَسَةِ اوْ الْجَامِعَةِ اوْ حَتَّىَ الْمَسْجِدِ , وَ خُرُوْجِكَ بِلَا غِطَاءُ رَأْسِ اوْ الْتَّبَجُّحُ فِىْ نَّهَارٍ رَمَضَانَ بِتَنَاوُلِ الْطَّعَامَ امَامٍ الْآَخِرِينَ.....كُلُّ هَذَا يَنْقُصُ مِنْ حَسَنَاتِكَ
8- الْبُخْلِ ....
الْصَّدَقَةِ تَقِيَكَ مِنَ الْنَّارِ...
وَافْضَلَ الْصَّدَقَةِ صَدَقَةٌ رَمَضَانَ
فَعَلَيْكَ الْتَّصَدُّقُ سَرَّا وَعَلَانِيَةً..... وَأبِتَعَدَىْ عَنْ الْبُخْلِ وَالْشُّحِّ فَلَا عُذْرَ حَتَّىَ لِلْفَقِيْرِ
9-عُقُوْقٍ الْوَالِدَيْنِ ....
وَهَذَا اللِّصُّ لَا يَرْحَمِ ... وَمَنْ اخْطَرَ نَتائجَّةً ....عَدَمِ أِسْتِجَابَةً الْدُّعَاءِ...
فَعَلَيْكَ يُا اخْتَاهُ انّ تِبْرِيْهُما وابتُسَمّىْ دَائِمَا فِىْ وَجْهَيْهِمَا حَتَّىَ وَانْ تَجَهَّمَا فِىْ وَجْهِكَ....
فًـيُ دِآَعٍـةِ الْرَّحِمِـنَ .. ~
انْ الْلَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىْ أَعْطَاكُمْ هَدِيَّةٌ غَالِيَةٌ .......
كَنْزٌ فِيْهِ ثَلَاثَ جَوَاهِرِ ......كُلِّ جَوْهَرَةٌ بِالْدُّنْيَا وَمَا فِيْهَا ......
الْاوَّلُ هُوَ.....شَهْرُ رَمَضَانَ ....الْمِنْحَةُ الْرَّبَّانِيَّةِ الَّتِىْ يَمْنَحُهَا الْلَّهُ جَلَّ وَعَلَّا لِعِبَادِهِ الْمُسْلِمِيْنَ كُلٌّ عَامٍ
امّا الْجَوَاهِرَ الثَّلَاثَةَ فَهِىَ !!
الْرَّحْمَةِ
وَالْمَغْفِرَةِ
وَ الْعِتْقِ مِنَ الْنَّارِ
وَأَمَّا الْلُّصُوْصُ وَقُطَّاعِ الْطُرُقِ وَالْمُتَآمْرِينَ فَهُمْ .....
1- الْتِّلْفِزْيُونِ ....
ذَلِكَ الْلِّصِّ الْخَطِيْرِ وَمَا فِيْهِ مِنْ افْسَادَ صِيَامُ الْنَّاسِ وَانْقَّاصّ أَجْرَهُمْ ......مِنْ مُسَلْسَلَاتِ وَأَغَانٍ وِبَرِامِجَ تَافِهَةٍ...
فَبَدَّلَ مِنْ أَنْ تُنْزِلَ عَلَيْكَ رَحْمَةُ الْلَّهِ يَنْزِلُ سَخَطِهِ وَالْعِيَاذُ بِالْلَّهِ
2- الْاسْواقِ ....
ذَلِكَ الْلِّصِّ الْمُتَخَصّصَ فِىْ سَرَقَةٍ الْمَالِ وَالْوَقْتُ بِلَا حِسَابٍ
حَدِّدِى هَدَفِكَ مِنْ نُزُوْلِ الْسُّوْقِ حَتَّىَ لَا تُخَسْرَىْ مِنْ أَرْبَاحِ رَمَضَانَ وَلَا تَنْسَىْ دُعَاءْ الْسُّوْقِ وَذَكَرَ الْلَّهَ
3-الْسَّهَرِ ....
سَارِقٍ أَغْلَىْ الاوَقَاتَ وَخَاصَّةً اذَا كَانَ خَارِجَ الْبَيْتِ . وَخَاصَّةً فِىْ الْامَاكِنِ الَّتِىْ يُتِمَّ فِيْهَا الْسُّحُوْرِ أَىُّ سَحُوْرِ هَذَا؟؟!!! هَذَا الْلِّصِّ الَّذِىْ يَسْرِقُ الْعَبْدُ مِنْ الْتَّهَجُّدِ فِىْ الْثُّلُثِ الْاخِيْرْ مَنْ الْلَّيْلِ, وَمَنْ الاسْتِغْفَار وَالْتَّوْبَةِ
4- الْمَطْبَخْ ....
ذَلِكَ الْلِّصِّ الَّتِىْ تَمْنَحِيهِ الْوَقْتِ الْطَّوِيْلُ بِنَفْسِكَ لِعَمَلِ أَنْوَاعٌ كَثِيْرَةٌ مِنْ الْطَّعَامِ وَالْشَّرَابِ وَالَّتِى لَا تَكَادُ تَخْتَلِفُ عَنْ بَعْضُهَا الَا لَحْظَةٍ مُرُوْرِ بِمِنْطَقَةِ الْفَمِ
5-الْتِّلِيَفُوْنِ ....
بِمُجَرَّدِ انّ تَرفَعَىْ الْسَّمَّاعَةِ حَتَّىَ تَنّهَالْ عَلَيْكَ الْذُّنُوبَ .....مِنْ غَيْبِهِ وَنَمِيْمَةٍ وَكَذَّبَ, وَمَدَحَ فِىْ نَفْسِكَ اوْ فِىْ غَيْرُكَ...افْشَاءُ سِرِّ ....جَدَلً فِىْ الْحَقِّ بِدُوْنِ عِلْمِ.....تُدْخِلِ فِيْمَا يَعْنِيْكَ .... وَآَفَاتِ الْلِّسَانِ أَكْثَرَ مَا تُحْصَىَ
6-الْمَجَالِسِ الْخَالِيَةِ مِنَ ذِكْرِ الْلَّهِ ....
ذَلِكَ الْلِّصِّ يَدَّخِرُ لَكَ الْحَسْرَةِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَالْعِيَاذُ بِالْلَّهِ
قَالَ الْنَّبِىِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِسا لَمْ يَذْكُرُوْا الْلَّهَ تَعَالَىْ فِيْهِ , وَلَمْ يُصَلُّوْا عَلَىَ نَبِيِّهِمْ , الَّا كَانَ عَلَيْهِمْ تِرَةً , فَانٍ شَاءَ غَذِّبِهُمْ , وَانْ شَاءَ غَفَرَ لَهُمْ .
وَالْتِّرَةُ : هِىَ الْحَسْرَةِ
وَاعَمْلَىْ كَمَا أَمَرَنَا الْلَّهُ.(فَاذْكُرُوْا الْلَّهَ قِيَاما وَقُعُوْدا وَعَلَىَ جُنُوْبِكُمْ )
7- الَلَامُبَالَاة فِىْ الْمُحَافَظَةِ عَلَىَ الْتِزَامَكِ ....
عَدَمِ الِالْتِزَامِ بِالزِّىِّ الْشَّرْعِىّ بِكُلِّ شُرُوْطِهِ , وَتعِطْرّكِ عِنْدَ خُرُوْجِكَ مِنْ الْمَنْزِلِ الَىَّ الْمَدْرَسَةِ اوْ الْجَامِعَةِ اوْ حَتَّىَ الْمَسْجِدِ , وَ خُرُوْجِكَ بِلَا غِطَاءُ رَأْسِ اوْ الْتَّبَجُّحُ فِىْ نَّهَارٍ رَمَضَانَ بِتَنَاوُلِ الْطَّعَامَ امَامٍ الْآَخِرِينَ.....كُلُّ هَذَا يَنْقُصُ مِنْ حَسَنَاتِكَ
8- الْبُخْلِ ....
الْصَّدَقَةِ تَقِيَكَ مِنَ الْنَّارِ...
وَافْضَلَ الْصَّدَقَةِ صَدَقَةٌ رَمَضَانَ
فَعَلَيْكَ الْتَّصَدُّقُ سَرَّا وَعَلَانِيَةً..... وَأبِتَعَدَىْ عَنْ الْبُخْلِ وَالْشُّحِّ فَلَا عُذْرَ حَتَّىَ لِلْفَقِيْرِ
9-عُقُوْقٍ الْوَالِدَيْنِ ....
وَهَذَا اللِّصُّ لَا يَرْحَمِ ... وَمَنْ اخْطَرَ نَتائجَّةً ....عَدَمِ أِسْتِجَابَةً الْدُّعَاءِ...
فَعَلَيْكَ يُا اخْتَاهُ انّ تِبْرِيْهُما وابتُسَمّىْ دَائِمَا فِىْ وَجْهَيْهِمَا حَتَّىَ وَانْ تَجَهَّمَا فِىْ وَجْهِكَ....
فًـيُ دِآَعٍـةِ الْرَّحِمِـنَ .. ~