صدى الملاعب
10-12-2012, 01:48 AM
سيكون بوسع الجماهير أن تعرض تذاكرها التي لا ترغب في استخدامها للبيع عن طريق الإنترنت خلال نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2014 بالبرازيل في ظل محاولات الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) للتصدي لظاهرة المدرجات الخالية خلال بعض المباريات.
وشهدت أولمبياد لندن وبطولة أوروبا 2012 لكرة القدم العديد من المقاعد الخالية في الإستادات رغم بيع كل التذاكر وهو ما أغضب الجماهير والمسؤولين على حد سواء.
وسيطلب من الشركات الراعية منح تفاصيل حول حاملي التذاكر وقال تييري فيل مدير التسويق بالفيفا اليوم الأربعاء إن هذا سيمنع وجود مقاعد خالية رغم بيع كل التذاكر.
وأضاف ويل "ما ننتظره من الشركات الراعية أن تتمتع بالنزاهة والشفافية معنا في معرفة الشخص الذي يحمل التذكرة ومن سيحضر ومن لا، وأي تذكرة سيستخدمونها وأي تذكرة لن يستخدموها قبل المباراة حتى نعيد توزيع هذه التذاكر."
وعقدت العديد من الأندية الأوروبية صفقات مع شركات تذاكر للسماح للجماهير ببيع تذاكرها في المباريات التي لن تتمكن من حضورها، وقال فيل إن الفيفا سيختبر نظامه الخاص ببيع التذاكر خلال كأس القارات بالبرازيل 2013 وهي البطولة التي تكون بمثابة تجربة قبل عام من كأس العالم.
وستعلن البرازيل أسعار التذاكر في الشهر المقبل وهي تواجه ضغوطاً من أجل ضمان قدرة الفقراء على حضور المباريات في بلد فيه تتفاوت فيه بشكل كبير المستويات المادية بين السكان
وشهدت أولمبياد لندن وبطولة أوروبا 2012 لكرة القدم العديد من المقاعد الخالية في الإستادات رغم بيع كل التذاكر وهو ما أغضب الجماهير والمسؤولين على حد سواء.
وسيطلب من الشركات الراعية منح تفاصيل حول حاملي التذاكر وقال تييري فيل مدير التسويق بالفيفا اليوم الأربعاء إن هذا سيمنع وجود مقاعد خالية رغم بيع كل التذاكر.
وأضاف ويل "ما ننتظره من الشركات الراعية أن تتمتع بالنزاهة والشفافية معنا في معرفة الشخص الذي يحمل التذكرة ومن سيحضر ومن لا، وأي تذكرة سيستخدمونها وأي تذكرة لن يستخدموها قبل المباراة حتى نعيد توزيع هذه التذاكر."
وعقدت العديد من الأندية الأوروبية صفقات مع شركات تذاكر للسماح للجماهير ببيع تذاكرها في المباريات التي لن تتمكن من حضورها، وقال فيل إن الفيفا سيختبر نظامه الخاص ببيع التذاكر خلال كأس القارات بالبرازيل 2013 وهي البطولة التي تكون بمثابة تجربة قبل عام من كأس العالم.
وستعلن البرازيل أسعار التذاكر في الشهر المقبل وهي تواجه ضغوطاً من أجل ضمان قدرة الفقراء على حضور المباريات في بلد فيه تتفاوت فيه بشكل كبير المستويات المادية بين السكان