عاشق طيبه
02-18-2013, 05:53 PM
أهدى الوزير الربيعة للطفلة رهام الحكمي جهاز "آي باد" جديداً, أمس السبت، لدى زيارته لها في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، برفقة المدير التنفيذي للمستشفى الدكتور قاسم القصبي، والناطق الإعلامي لوزارة الصحة الدكتور خالد مرغلاني. نقلاً عن صحيفة "الشرق".
الحمدلله على قضاء بلسان المؤمن الموحد
ولكن لنا وقفة ---مع المسئولين ----فياحبذا هل من أذن صاغيه --وهل سيأتي يوما تنتهي به مسلسلات اللامبالاه
أخطأ طيبه فادحه ---ازهقت كثيرا من الارواح --وشلت الكثيرين حتى اصبحو ملازمين للأسرة --أخطاء فديحه ذهبت ضحيتها الكثيرون
ما أن ننتهي من خطأ حتى نفاجئ باخر --اصبحت مستشفايتنا بدل أن تكون بلسم للجراح أصبحت اشبه ما تكون بالسجون المرعبات --يضطر الواحد منا قصرا ان يذهب تحت وطئت الألم بحثا عن العلاج --او يذهب بقريبا له --وحال لسانه يقول ---يارب سترك
اصبحت مستشفياتنا الا ما رحم ربي --اشبه ما تكون بمجازر --الداخل بها مفقود والخارج منها مولود ---فهل سنبقى نحمل معاناتنا بين اكفنا في ذهابنا الى تلك المصحات--مصطحبين الامنا --وذلك الخوف الذي يعترينا عند حاجتنا الى طلب العلاج من مصحاتنا العزيزه
سؤال يبحث عن اجابه في ردهات مكاتب المسئولين --فا الى متى ونحنو نعاني ---ان الدولة ايادها الله لم تذخر جهدا ---ويبقى العطاء والتنفيذ بيد من استرعاهم الولي --بحمل الأمانه --فألى متى ايها المسئولون---فهل من جواب--يريح قلوب الكثيرين
نسأل الله الصحة والعافيه للجميع ----ودمتم بخير من الله وعافيه
الحمدلله على قضاء بلسان المؤمن الموحد
ولكن لنا وقفة ---مع المسئولين ----فياحبذا هل من أذن صاغيه --وهل سيأتي يوما تنتهي به مسلسلات اللامبالاه
أخطأ طيبه فادحه ---ازهقت كثيرا من الارواح --وشلت الكثيرين حتى اصبحو ملازمين للأسرة --أخطاء فديحه ذهبت ضحيتها الكثيرون
ما أن ننتهي من خطأ حتى نفاجئ باخر --اصبحت مستشفايتنا بدل أن تكون بلسم للجراح أصبحت اشبه ما تكون بالسجون المرعبات --يضطر الواحد منا قصرا ان يذهب تحت وطئت الألم بحثا عن العلاج --او يذهب بقريبا له --وحال لسانه يقول ---يارب سترك
اصبحت مستشفياتنا الا ما رحم ربي --اشبه ما تكون بمجازر --الداخل بها مفقود والخارج منها مولود ---فهل سنبقى نحمل معاناتنا بين اكفنا في ذهابنا الى تلك المصحات--مصطحبين الامنا --وذلك الخوف الذي يعترينا عند حاجتنا الى طلب العلاج من مصحاتنا العزيزه
سؤال يبحث عن اجابه في ردهات مكاتب المسئولين --فا الى متى ونحنو نعاني ---ان الدولة ايادها الله لم تذخر جهدا ---ويبقى العطاء والتنفيذ بيد من استرعاهم الولي --بحمل الأمانه --فألى متى ايها المسئولون---فهل من جواب--يريح قلوب الكثيرين
نسأل الله الصحة والعافيه للجميع ----ودمتم بخير من الله وعافيه