شِيخةّ الغِيد |❥
03-12-2013, 03:16 PM
السّلآمُ عَليْكُم وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكآتُه
صباح/مَسَآءُ / الوَرْدُ
وَعِطْرُ التَّهَانِيْ المُتَلَهفَة ..
هُنَا احتفآليَةة لِــ شَذَرَاتِ مِن الفيروُز
هَكَذَا هوُ حِيْنَمَا يهطُلُ هُنَا وَهُنَاك
أنَامِلُه
تُدفيء الحُرُوْف
وَتُمْطِرُ سَمَاءُ الهَمْسُ الصَّافِي لُؤْلُؤْاً مُتَنَاثِرُ البِيَاضْ
..
وَهَكَذَا : هُمْ المُبْدِعُونَ أمْثَالُهُ
حِيْنَمَا : يَنْقُشُون لَوْحَةَ المتميز بِلُغَة : الإبْدَاع النَّفِيس
وَهَكَذَا :هَوُ ,,
إذَا : تَوَهّجَ تَوَهّجْنَا : مَعَهّ
وَتَوَهّجَت :الأحَاسِيسُ وَالمَشَاعر
لِتُصْبِحَ :الأبْجَدِيَّةَ حِينَهَا
مُضِيئَةً : بِهَ/ وفِيه ..
وَمَازَالت :حُرُوفُه هُنَا تبَنِي لَنَا حُلماً مُتَجَدِّداً
عَلَى : رَكْب السَّمَاء نَمْتَطِيهَا ..
كُلُّ يَوْم
وَ نُحْقِنُ :أنْفُسُنَا بِهَا مَطَراً
لا ينتَهِي : إلاّ بِنَا هُنَا بِ شَفق الادبيهّ ..
وَلازَالَتْ : سَمَاءُ الأبْجَدِيَّة هُنَا ..تَتَّسِعُ أَكْثُرُ لِثُرَيَّات وَنُجُوْم
حُرُوفُهَ المُنِيْرَة وَقَنَادِيل هَمَسَاتِهَ المُعَلَّقَة
فَإبْدَاعَاتُه صَافِيَةٌ كَالمَاء
وَنَاصِعَةٌ كالثَّلْج
وَخَطَوَاتُ ثَابِتَةٌ فِي الطَّرِيقُ الصَّحِيح
وَ هَاهِوُ ..
تَنْسَابْ الأبْجَدِّيَاتُ بَيْنَ أنَامِلُنَا لِـ تَحْتَفِيْ بِـ هكذاَ شخصِيه نقيه
لَطَالَمَا أغْرَقَتنَا فِي نَهْرٍ عَذْبٍ مِنْ إبْدِاعَاتِهَا
وَ غَدَوْنَا
لانَمِلُّ الْنّظَرُ إلَىْ شَلاّلاَتٍ جَرَفَتْ الْجَمِيْعَ
لِيُروَى الأَنْفُسْ بِطُهْرِهّ
http://www10.0zz0.com/2013/03/12/11/660285436.png (http://www.0zz0.com)
{ الششَفقّ }
بُمُنَاسَبَة وُصُول عَدَد مُشَارَكَاتِك إلَى الألْفِيِّة الـ 12000
الحُقَّ لَنَا أَنْ نَفْخَرْ بِكْ
فَـطَالَمَا كُنْت ِغير
وَ
كَانَ حُضُوركِ غير
دُمْتَ جَمَالاَ و َ قِمَّة
وَ
دَامَتْ لَنَا أنْفَاسُك نَبْضَاً لا يَنْتَهِي
تِقبل تِهنئتِيً :36_3_15:...WIDTH=0 HEIGHT=0
صباح/مَسَآءُ / الوَرْدُ
وَعِطْرُ التَّهَانِيْ المُتَلَهفَة ..
هُنَا احتفآليَةة لِــ شَذَرَاتِ مِن الفيروُز
هَكَذَا هوُ حِيْنَمَا يهطُلُ هُنَا وَهُنَاك
أنَامِلُه
تُدفيء الحُرُوْف
وَتُمْطِرُ سَمَاءُ الهَمْسُ الصَّافِي لُؤْلُؤْاً مُتَنَاثِرُ البِيَاضْ
..
وَهَكَذَا : هُمْ المُبْدِعُونَ أمْثَالُهُ
حِيْنَمَا : يَنْقُشُون لَوْحَةَ المتميز بِلُغَة : الإبْدَاع النَّفِيس
وَهَكَذَا :هَوُ ,,
إذَا : تَوَهّجَ تَوَهّجْنَا : مَعَهّ
وَتَوَهّجَت :الأحَاسِيسُ وَالمَشَاعر
لِتُصْبِحَ :الأبْجَدِيَّةَ حِينَهَا
مُضِيئَةً : بِهَ/ وفِيه ..
وَمَازَالت :حُرُوفُه هُنَا تبَنِي لَنَا حُلماً مُتَجَدِّداً
عَلَى : رَكْب السَّمَاء نَمْتَطِيهَا ..
كُلُّ يَوْم
وَ نُحْقِنُ :أنْفُسُنَا بِهَا مَطَراً
لا ينتَهِي : إلاّ بِنَا هُنَا بِ شَفق الادبيهّ ..
وَلازَالَتْ : سَمَاءُ الأبْجَدِيَّة هُنَا ..تَتَّسِعُ أَكْثُرُ لِثُرَيَّات وَنُجُوْم
حُرُوفُهَ المُنِيْرَة وَقَنَادِيل هَمَسَاتِهَ المُعَلَّقَة
فَإبْدَاعَاتُه صَافِيَةٌ كَالمَاء
وَنَاصِعَةٌ كالثَّلْج
وَخَطَوَاتُ ثَابِتَةٌ فِي الطَّرِيقُ الصَّحِيح
وَ هَاهِوُ ..
تَنْسَابْ الأبْجَدِّيَاتُ بَيْنَ أنَامِلُنَا لِـ تَحْتَفِيْ بِـ هكذاَ شخصِيه نقيه
لَطَالَمَا أغْرَقَتنَا فِي نَهْرٍ عَذْبٍ مِنْ إبْدِاعَاتِهَا
وَ غَدَوْنَا
لانَمِلُّ الْنّظَرُ إلَىْ شَلاّلاَتٍ جَرَفَتْ الْجَمِيْعَ
لِيُروَى الأَنْفُسْ بِطُهْرِهّ
http://www10.0zz0.com/2013/03/12/11/660285436.png (http://www.0zz0.com)
{ الششَفقّ }
بُمُنَاسَبَة وُصُول عَدَد مُشَارَكَاتِك إلَى الألْفِيِّة الـ 12000
الحُقَّ لَنَا أَنْ نَفْخَرْ بِكْ
فَـطَالَمَا كُنْت ِغير
وَ
كَانَ حُضُوركِ غير
دُمْتَ جَمَالاَ و َ قِمَّة
وَ
دَامَتْ لَنَا أنْفَاسُك نَبْضَاً لا يَنْتَهِي
تِقبل تِهنئتِيً :36_3_15:...WIDTH=0 HEIGHT=0