صدى الملاعب
06-13-2013, 01:36 AM
http://l.yimg.com/qn/up/majdah/1194989691045859791.gif
هنا و هناك
أروآح طـاهـرة تجمع قلوبنا بالأقلآم ,وترسـم في ثغرنـا البسمـات لرؤيـتهم من حولنا
كبياض الثلج قلوبـهم مهما فارقتنا الأيام تعيدنا اليهم , وتسكـب الشذى معطراً ومزخرفاً بالأكـاليل لنتتوج بهـا
بعيـداً عن النفـوس المبعثرة المشـاعر, مكلبـة الفكـر , ضيقة الأفــق
نمت زرعاتي على سقيا ذلك الحرف,وتلونت ورداتي بذالك القلم
حتى أصبحت ارى للسماء روعة , وللارض فسحـة , وللقلم همسة
فتحولت من وردة شوكـهـا غليظ , لوردةٍ عذب اشتنشاقها , منعشة رؤيتهـا
تتراقص حروفهـا طرباً على لحون المحبـة والود , وترسم الامل والأمـاني في القلـووب
وتركت خلفي حروفاً احببتها وأقلآم عشقتها ونفوس وددت لو احتضنها داخل مملكتي
بل داخل صنـدوق اسرآري واغلق عليها السنين فقط اكحل عيني برؤيتها
كل مسـاء ,كـل صباح تَئـِنُ ضلوعي من شـوقي لهم
حـتى وجدت ريحـة من ارضي الغـاليـة
ريحـة طيبة مـا أن لمحتها حتى شال القصيد حنينه
وثارت أشجـان معمـرة بتلال المـاضي وهضابه
وجدتها وتغنيت وابتسمت حتى ظهرت نواجذي
وهمـست لم افقد زوالهم
فهاهي شمس ظهـورهم
وهـا هو نور ضوئهم البراق
آنـت
ستظـل ذكـرى منهم لي
ستظل تلك الوردة التي تنشر اجمل العطور ولا تتوقف عن العطـاء
وستظل ذلك الصديق الذي اعلم جيداً انه لن يعوض
وان سالني العـالم أجمـع من أنـا؟ من أنت ؟
لن أجيـب ولن تجيب
فـ ثقتـي علت بك سفوح الجبـال
كنْ بخيـر على الدوآم
هنا و هناك
أروآح طـاهـرة تجمع قلوبنا بالأقلآم ,وترسـم في ثغرنـا البسمـات لرؤيـتهم من حولنا
كبياض الثلج قلوبـهم مهما فارقتنا الأيام تعيدنا اليهم , وتسكـب الشذى معطراً ومزخرفاً بالأكـاليل لنتتوج بهـا
بعيـداً عن النفـوس المبعثرة المشـاعر, مكلبـة الفكـر , ضيقة الأفــق
نمت زرعاتي على سقيا ذلك الحرف,وتلونت ورداتي بذالك القلم
حتى أصبحت ارى للسماء روعة , وللارض فسحـة , وللقلم همسة
فتحولت من وردة شوكـهـا غليظ , لوردةٍ عذب اشتنشاقها , منعشة رؤيتهـا
تتراقص حروفهـا طرباً على لحون المحبـة والود , وترسم الامل والأمـاني في القلـووب
وتركت خلفي حروفاً احببتها وأقلآم عشقتها ونفوس وددت لو احتضنها داخل مملكتي
بل داخل صنـدوق اسرآري واغلق عليها السنين فقط اكحل عيني برؤيتها
كل مسـاء ,كـل صباح تَئـِنُ ضلوعي من شـوقي لهم
حـتى وجدت ريحـة من ارضي الغـاليـة
ريحـة طيبة مـا أن لمحتها حتى شال القصيد حنينه
وثارت أشجـان معمـرة بتلال المـاضي وهضابه
وجدتها وتغنيت وابتسمت حتى ظهرت نواجذي
وهمـست لم افقد زوالهم
فهاهي شمس ظهـورهم
وهـا هو نور ضوئهم البراق
آنـت
ستظـل ذكـرى منهم لي
ستظل تلك الوردة التي تنشر اجمل العطور ولا تتوقف عن العطـاء
وستظل ذلك الصديق الذي اعلم جيداً انه لن يعوض
وان سالني العـالم أجمـع من أنـا؟ من أنت ؟
لن أجيـب ولن تجيب
فـ ثقتـي علت بك سفوح الجبـال
كنْ بخيـر على الدوآم