والآخرة خير وأبقى
|
ربي اجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا
http://www.7c7.com/vb/uploaded/49674_01239744852.gifغازي الفكر شكرا |
لا إله إلا الله محمد عبده ورسوله
وصلى الله على عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم جزاك الله خير غازي الفكر وزاد في حسناتك وأخلف عليك بخير موضوع رائع وذا فائده ... لذا ... تم تثبيته ونسأل الله التوفيق . |
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظلمين
! ياحي ياقيوم برحمتك استغيث ! ! تشرين ..شكر لمرورك وجزالك الله خير ! ذكرى.. ولك الشكر على مرورك والله اسال ان ينفعك بما كتبتي ! سهم المحبه . اللهم امين وجزاك الله خيرا أيها المحب للخير واسال العلي القدير ان يكتب الاجر لك على التثبيت وعلى كل مشاركه ..اللهم امين ..واشكر لك حضورك واهتمامك |
استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه ،،
استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه ،، استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه ،، جعلها الله في ميزان حسناتك غآزي الفكّر ،، فكره رائده يا نقاء ،، |
استغر الله
استغفر الله استغفر الله اللهم لا تؤاخذنا بسوء افعالنا اللهم رضاءك والجنه >> كتب الله اجرك غازي الفكر |
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
|
اللهم اني اسالك رضاك والجنه ونعيمها
واعوذبك من سخطك والنار وجحيمها اللهم اغفر لي ذنبي ويسر لي امري لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظلمين ! اوركيد ..اللهم امين والله اسال لك التوفيق والسداد وسعاده ماتفارق محياك ! الشفق . اللهم امين ..والله اسال لك التوفيق والسداد وتحقيق الامنيات وصلاح النفس والذريه ! صدى الملاعب .. حياك اخي وشاكر لك مرورك واسال الله لك الاجر والثواب والتوفيق الدائم ! |
وقال ابن القيم في الروح (1 / 226):
"وأما النفس الأمارة فهي المذمومة، لأنها التي تأمر بكل سوء، وهذا من طبيعتها إلا ما وفقها الله وثبتها وأعانها، فما تخلص أحد من شر نفسه إلا بتوفيق الله له كما قال تعالى حاكيا عن امرأة العزيز: {وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ} [يوسف:53]. { وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي } أي: من المراودة والهمِّ، والحرص الشديد، والكيد في ذلك. { إِنَّ النَّفْسَ لأمَّارَةٌ بِالسُّوءِ } أي: لكثيرة الأمر لصاحبها بالسوء، أي: الفاحشة، وسائر الذنوب، فإنها مركب الشيطان، ومنها يدخل على الإنسان { إِلا مَا رَحِمَ رَبِّي } فنجاه من نفسه الأمارة، حتى صارت نفسه مطمئنة إلى ربها، منقادة لداعي الهدى، متعاصية عن داعي الردى، فذلك ليس من النفس، بل من فضل الله ورحمته بعبده. { إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ } أي: هو غفور لمن تجرأ على الذنوب والمعاصي، إذا تاب وأناب. { رَحِيمٌ } بقبول توبته، وتوفيقه للأعمال الصالحة. |
لاحول ولاقوة الا بالله
|
الساعة الآن 04:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir