|
حين يتحكم الآيفون
حين يتحكم الآيفون نحنُ حقّاً خائفونْ من نتاجِ الآيفونْ سلَبَ التفكيرُ منّا لم نعُدْ نتقنُ فنّا حجّبَ الأزهارَ عنّا أين ورد الزيزفونْ أحْكَمَ الغولُ قيودَهْ وبنا خطّ بنودَهْ بعد ذا كُنّا جنودَهْ ما ثنانا المرجفون في صباحٍ ومساءِ وبأرضِ وسماءِ وبصيفٍ وشتاءِ فوق وتْسَ أب عاكفونْ انْحَنَتْ منّا رقابُ وبها صار اضطرابُ وكأنَّ القوم شابوا من وليد التّلَفونْ إنَّ من حرّرَ نفْسَهْ رفسَ الأيفون رفسْهْ ولقد رجّعَ عرْسَهْ من هناءٍ يغرفونْ حسين إبراهيم الشافعي |
كأنني بك تحاول أن تسمع من لا يسمع استاذ حسين
بارك الله فيك ولكن نحمد الله أن يكون من يذكرنا بماضينا التليد وطبعنا المجيد .. شكرا لك من الاعماق لهذا الحضور والعطاء الجميل تقييمي الفايف ستار مع اجمل وارق الامنيات شكرا لك .. |
في صباحٍ ومساءِ
وبأرضِ وسماءِ وبصيفٍ وشتاءِ فوق وتْسَ أب عاكفونْ ما اجمل المعنى والهدف هنا ارتسم الجمال الشفاف على ورق من ذهب فكلنا نعاني وانقسم المجتمع في كل شئ الا عن الجوال والنظر اليه بحب لماذا اصبحنا كذلك منغلقين على هذا . شكرا لجمال هذا التصور اخي |
سهم المحبه حينما أتصور وأتخيل أن من سيقرأني مثل عيونك فإني أكتب بحذر وأختار ما في استطاعتي مناغيا جمال الطبيعة العذري أبهجتنا بآثار أناملك المزدان على صفحتنا المتواضعة لك سيدي الشكر الذي لا ينتهي |
| الساعة الآن 07:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir