سرا اليل
يتخطفني الحزن
مرارا .. وأيقونة النقش لا تسعفها
صيحاتي الحبيسة ..
الشريدة ..
المنفلتة من قبضة القلب .
الألم دواة تلبسها الجفاف
حرفه بوح ٌ أسير ،
آناااات اتكأت على سرة الوقت ..
امرأة تيبست رجلاها على رصيف القطار الأخير .
لا مملكة تضاهي صولجان الحزن
وجواري القصيد .. عربات نيرون المحترقة على صدر روما .
لا وجه يشبهني في الغروب
في اتساع الجرح
سراب
رائعة فأكثر
دمتِ بسعاده غامره
لروحكِ الهناء .... ولكلكِ الورد...مودتى
أحمد أحمد