أتواطأُ علناً .. وأشرِقُ في ديجور مسافاتي بهنّ إليكِ .. إلى مقصلةِ الترنّح ِ وأنتِ عاري من جفولِ حرائقي المستحمّة ضجراً في بيادق الأنين حينها أُترجم ُ لغتي كوابلٍ يجتثُّ رخو ثمالتكَ المستيقنةِ بفحولةِ صمتي .. وعرقِ الأنيين .